Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • اقتصاد: تسبب إعلان ترامب إلى رفع قيمة الليرة السورية، مع أنباء غير مؤكدة عن قرب تسليم رواتب جميع الموظفين الحكوميين بالليرة السورية. الأخبار
  • سوريا تطلق مشروع “SilkLink” لتحويلها إلى ممر رقمي بين آسيا وأوروبا أخبار محلية
  • بيان البيت الأبيض حول لقاء الرئيس دونالد ترمب مع الرئيس السوري أحمد الشرع الأخبار
  • الهند وباكستان.. إنذار خاطئ قد يشعل “الحرب النووية” الأخبار
  • رويترز تكشف: الإمارات تقود وساطة سرية بين سوريا وإسرائيل ولا حدود لما قد يتحقق أخبار محلية
  • سوريا: سكان جرمانا يرفضون تسليم الأسلحة الخفيفة وسط مخاوف من تكرار مجازر الساحل أخبار محلية
  • عائلات تنتشل جثث الضحايا بعد قصف إسرائيلي على سوق في غزة الأخبار
  • للمرة الثانية.. سقوط مقاتلة أمريكية بـ60 مليون دولار في البحر الأحمر.. ومصادر تكشف لـCNN التفاصيل الأخبار

السوريون في تركيا… ليست زوبعة بفنجان

Posted on يوليو 4, 2024يوليو 4, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على السوريون في تركيا… ليست زوبعة بفنجان

عدنان عبد الرزاق

العربي الجديد

02 يوليو 2024

مظاهرات احتجاجاً على العنف ضد السوريين في تركيا/ حلب 1 يوليو 2024 (فرانس برس)

انتهت القصة، بعض الشباب الطائشين المعبأين عنصرياً جراء خطاب المعارضة التركية، اعتدوا على بعض ممتلكات السوريين بولاية قيصري، جراء حادث تحرّش، وانتهى الأمر.. صحيح أنه امتدّ إلى بعض الولايات التركية، كغازي عنتاب وهاتاي وأنطاكيا، لكن الامتداد كان بفعل حسابات مزيفة على وسائل التواصل، تم كشفها واعتقال المحرضين نباشي الفتن، وانتهى الأمر.

وصحيح أيضاً أن الاحتجاجات على انتهاك حقوق السوريين وممتلكاتهم وصلت إلى شمال غربي سورية “المحرر”، لكن ذلك التوسّع جاء بسبب اندساس الراديكاليين والإرهابيين وأعداء الشعبين السوري والتركي، فحرضوا وأساؤوا لتركيا وعلمها ورموزها، تم كشفهم ومن وراءهم، وانتهى الأمر. أعتقد أن آراء تسطيحية كهذه، إن لم أقل سطحية، لا تسعى لحل أس وجذر المشكلة، بقدر ما تلعب على الزمن ومحاولة حجب أشعة الشمس بغربال، عبر تسكين وعاطفة حيناً، وشعاراتية وخلط وتخويف بقية الأحايين.

ببساطة، لأن المشكلة ماثلة وتتعاظم منذ سنوات، والسكوت عنها أو محاولة الالتفاف عليها عبر إلباسها حللاً مؤامراتية أو رمي أسبابها للخارج فقط، هو محاولة يائسة لدفن جمر يتقد تحت رماد واهٍ، سيشتعل كلما هبت رياح العنصرية أو لاحت ملامح التقارب مع نظام بشار الأسد، أو حينما يشعر نحو ثمانية ملايين سوري، بتركيا وشمال سورية، أنهم صفقة أو ورقة بيعت لقاتلهم، بعد كل التضحيات والآمال والوعود التي أطلقها الأنصار للمهاجرين عبر ثلاثة عشر عاماً، عاشها نيف وثلاثة ملايين لاجئ سوري بتركيا، من أنتم إخوتنا وصولاً إلى أنتم سبب بلوانا.

نقاط نظام هنا، لا بدّ من التطرق إليها، ولو مروراً، ليستوي القول ولا يخرج السوريون ناكري الجميل، جاحدين لكل ما قدمته تركيا عبر سني تهجيرهم ولجوئهم. أول تلك النقاط أن تركيا مشكورة على كل ما قدمته، من استضافتها أكبر عدد لاجئين سوريين وتقديم الخدمات بالمجان، صحة وتعليم أولاً، فضلاً عن بعض المساعدات المالية التي كانت تصل عبر المساعدات الدولية، بل وتعامل حُسد عليه السوريون لسنوات من أقرانهم اللاجئين بدول المنطقة، قبل تأجيج الفتن وتعالي صيحات العنصرية وتحوّل السوريين إلى ورقة سياسية، تتقاذفها المعارضة والحكومة قبيل كل استحقاق وانتخابات وأزمات.

وثاني النقاط أن 3.2 ملايين سوري بتركيا، لا يعيشون على المساعدات أو المعونات، بل تركيا، لمن لا يعلم، لا تقدم معونات للاجئين كما الدول الأوروبية، إلا بعض المبالغ الصغيرة ولبعض الأسر ومن مال المساعدات خارجية. بل جلّ السوريين بتركيا ساهموا وما زالوا في نهضة العقارات وتحريك عجلة الاقتصاد وزيادة إنتاجية المعامل، بل وباعتراف أرباب الاقتصاد التركي، كان للسوريين الذين تصدروا الاستثمارات الخارجية لسنوات دور مهم بالتصدير وزيادة الإنتاج وخلق أنماط اقتصادية جديدة، إن استهلاكية أو إنتاجية.

وآخر نقاط النظام هنا أن من حق تركيا السيادي أن تقيم علاقات مع من تشاء وتعيد علاقات مع ما تشاء، انطلاقاً من مصالحها أولاً ولأن السياسة بلا دين أو أخلاق أو ثبات ثانياً، ولكن لا أن أعتقد من حقها مصادرة آراء من هم على أرضها أو من هم بالمناطق المحررة، ليقبلوا بما تراه مصالحها وكأنهم رهائن أو أرقام.

قصارى القول: صحيح أن بيان 41 منظمة مجتمع مدني تركية حرك أخيراً العنصرية، بعد إصدارها بياناً طالبت خلاله الحكومة بترحيل اللاجئين، بعد تكرار معزوفة اتهامهم بتردي معيشة الأتراك وغلاء الأسعار وسرقة فرص العمل، ما صعّد العداء والمواجهات إلى الأعنف على الاطلاق.

لكن الصحيح أيضاً أن ذلك البيان نتيجة أو تتمة، لأن الأسباب تتراكم منذ سنوات، جراء تضييق حركة السوريين بين الولايات، بسبب رفع أسعار إيجارات المنازل وإغلاق مناطق بوجههم، ممنوع عليهم سكنها، وجراء استغلال قوة عملهم عبر أجور رخيصة واستغلال الحاجة، لتأتي حالات الاستهداف والترحيل القسري إلى مناطق غير آمنة أخيراً، كتتويج لسنوات العنصرية التي ترافقت وتلت الانتخابات البرلمانية والرئاسية والبلدية.

نهاية القول: لن تمرّ الأحداث التي جرت أخيراً بسلام، إن كان على صعيد الاقتصاد التركي الذي سيكون أول من سيدفع الثمن، إذ إن سياحة في أوج موسمها، وذلك بعد مشاهد تكسير محال السوريين وممتلكاتهم ووعيد العرب من بعض العنصريين، أو على صعيد الإنتاج وحركة الأسواق، بعد إضراب العمال السوريين وخوفهم من الخروج من منازلهم… ولا حتى على مستوى بنية الاقتصاد والمجتمع برمته، لأن استسهال التعدي والإيذاء، من دون عقوبات رادعة، لن يحصر التطاول باللاجئين أو الضيوف أو السياح، بل سيغدو نمط تعاطٍ يفكك المجتمع التركي ويهدد تماسكه.

لذا، لن يجدي الحل، هذه المرة خاصة، عبر وعيد أو وعود، ولا “بتبويس شوارب” وتعويض المتضررين أو ترحيل المسيئين، إنما عبر قانون صارم، يجرّم العنصرية أولاً ويحفظ حق السوريين الذين لم تعترف تركيا أنهم لاجئون حتى اليوم، بل تعاملهم وفق قانون خاص “حماية مؤقتة”، الأمر الذي يبدد حقوقهم ويبقيهم في موضع الاستهداف، وعبر القانون يضمن حقوقهم “المهاجرين” بالعمل والإقامة والتنقل، حتى لو تمت صفقة التطبيع بين تركيا ونظام الأسد، لأن الشعبين التركي والسوري محكومان بالجغرافيا والعلاقات التاريخية التي لن تؤطّر بمقاس نظام أو فترة حكم، وإلا تبقى بؤرة أحداث في زمن تسعى خلاله أنقرة إلى صفر مشاكل.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: بيان صحفي: لا للممارسات العنصرية والترحيل القسري للاجئين السوريين في تركيا
Next Post: العنصرية جرثومة خبيثة لا بد من اقتلاعها.

المنشورات ذات الصلة

  • “مصالح مشتركة”.. أيّ دور لعبته حرب غزة في تقارب السيسي وأردوغان؟ المقالات
  • لطفي بو شناق يغني لغزة العزة “وا أمتاه” أدب عربي
  • جمال الأتاسي وتحديث الفكر القومي المقالات
  • حُسم الأمر … لا انسحاب أميركياً من سورية المقالات
  • حين نصنع الثورة المضادة بأيدينا المقالات
  • أردوغان وتحديات المرحلة الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة
  • ✨عاجل اليوم الأربعاء 21 أيار 2025
  • ✨عاجل اليوم الجمعة 16 أيار 2025
  • ✨عاجل اليوم الخميس 15 أيار 2025
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

مايو 2025
نثأربخجسد
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
« أبريل    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين
  • في الحالة السورية، مفاهيم الدولة والسلطة والمجتمع ككتلة واحدة متجانسة آراء وأفكار
  • ما بين اصدار قانون قيصر والغائه الكتاب المشاركين
  • تعليقا على ما وصلني بعنوان” البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني الكردي”. الكتاب المشاركين
  • قصة حماية (الأقليات) في سوريه! المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme