Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • اقتصاد: تسبب إعلان ترامب إلى رفع قيمة الليرة السورية، مع أنباء غير مؤكدة عن قرب تسليم رواتب جميع الموظفين الحكوميين بالليرة السورية. الأخبار
  • سوريا تطلق مشروع “SilkLink” لتحويلها إلى ممر رقمي بين آسيا وأوروبا أخبار محلية
  • بيان البيت الأبيض حول لقاء الرئيس دونالد ترمب مع الرئيس السوري أحمد الشرع الأخبار
  • الهند وباكستان.. إنذار خاطئ قد يشعل “الحرب النووية” الأخبار
  • رويترز تكشف: الإمارات تقود وساطة سرية بين سوريا وإسرائيل ولا حدود لما قد يتحقق أخبار محلية
  • سوريا: سكان جرمانا يرفضون تسليم الأسلحة الخفيفة وسط مخاوف من تكرار مجازر الساحل أخبار محلية
  • عائلات تنتشل جثث الضحايا بعد قصف إسرائيلي على سوق في غزة الأخبار
  • للمرة الثانية.. سقوط مقاتلة أمريكية بـ60 مليون دولار في البحر الأحمر.. ومصادر تكشف لـCNN التفاصيل الأخبار

الوجه الآخر لعودة العلاقات السعودية ـ الإيرانية

Posted on مارس 20, 2023مارس 20, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على الوجه الآخر لعودة العلاقات السعودية ـ الإيرانية

د. سعيد الشهابي – كاتب بحريني

“القدس العربي”

20 – مارس – 2023

ربما لم يحظ حدث سياسي في الشرق الأوسط في العقود الأخيرة باهتمام مماثل للاهتمام الذي أولاه العالم لعودة العلاقات بين المملكة العربية السعودية والجمهورية الإسلامية الإيرانية. فقد رحّب أغلب دول العالم بذلك وكذلك كافة دول المنطقة ما عدا الكيان الإسرائيلي.

هذا برغم أن العلاقات الحقيقية غير مضمونة بلحاظ التاريخ المضطرب لتلك العلاقات. فهناك من العوامل الذاتية لكلا البلدين والظروف الإقليمية ما يفرض نفسه أحيانا، وقد يؤدي إلى توتر العلاقات مجددا. خصوصا أن ما يزيد عن العقود الأربعة منذ حدوث التغيير السياسي في إيران تميز بتوتر تلك العلاقات حتى في حالة عدم انقطاعها. ولا يقل الاهتمام الحالي بهذه العلاقات عن الزخم السياسي الذي أحدثته عودة علاقات البلدين في العام 1998، بعد احتضان طهران القمة الإسلامية الثالثة عشرة بحضور الأمير عبد الله بن عبد العزيز الذي كان ولي عهد السعودية آنذاك. يومها تنبأ الكثيرون بأن المنطقة ستشهد تغيرات كبيرة نتيجة تقارب البلدين الكبريين اللذين يفترض أن يكونا الأقرب بسبب الوجه الإسلامي لكل منهما. ولكن سرعان ما حدث التغير في العراق وبدأت دورة من التنافس على النفوذ بين البلدين. وتمخض عن ذلك بروز ظاهرة التطرف والإرهاب التي تغذت في بعض جوانبها على التمويل بالدولار النفطي. ثم جاء الربيع العربي ليساهم في المزيد من الاستقطاب خصوصا في سوريا والبحرين واليمن، وهو ما انعكس سلبا على علاقات البلدين.

ويلاحظ هنا أن دورات التغيرات الكبرى في المنطقة ليست طويلة، إذ لا تتجاوز بضع سنوات، ولكنها تنعكس بشكل واضح على العلاقات الإقليمية خصوصا بين إيران والسعودية. صحيح أن البلدين يرفعان راية الإسلام ويعلنان تطبيقهما الشريعة الإسلامية، ولكنهما مختلفان كثيرا على صعدان شتى: أولها المصالح المتنافرة لكليهما، ثانيها: التحالفات الإقليمية والدولية لكل منهما، وانعكاساتها على علاقات البلدين، ثالثها: سعي كل منهما لاستقطاب الدول الإقليمية الأخرى إلى محوره، رابعها: تعمق شعور كل منهما بأن الآخر يمثل خطرا وجوديا عليه بسبب عمق الشكوك المتبادلة واضطراب دوائر النفوذ وعدم انسجام رؤى حكامهما.

هذه الحقائق لن تختفي بعودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين. ومن المتوقع استمرار حالة التشكيك والحذر لدى كل من إيران والسعودية. ولكن ما هي وجوه الاختلاف في الظروف المحيطة بالاتفاق الحالي التي يفترض أن تساهم في تثبيته او تدميره؟

من العوامل التي تدفع المتفائلين للاعتقاد بأنه سوف يستمر فترة أطول وقد يكون دائمًا ما يلي: أولا حماس السعودية هذه المرة لتثبيت العلاقات من خلال الإعلان عن عزمها على تمويل استثمارات كبيرة في إيران، وهو ما لم يحدث سابقا. ولا شك أن الاستثمارات تمثل عنصرا إيجابيا ومطلوبا من قبل طهران التي عانت من الحصار منذ العام 1979، والذي يشتد باضطراد. فلا يمر أسبوع بدون أن تعلن الولايات المتحدة عن إضافة قائمة من الأشخاص او المؤسسات او الشركات الإيرانية لقائمة العقوبات.

الأمر المؤكد أن المنطقة ستستفيد من تقارب أطرافها الكبرى، فذلك يساهم في تبريد البؤر الساخنة ويؤدي إلى حلحلة الأوضاع وإنهاء حالة الجمود ويكسر ما يسمى «الوضع الراهن»

ثانيا: شعور كل من الطرفين بضرورة تخفيف بؤر التوتر بينهما لأسبابهما المختلفة. فإيران ترى أن دوائر نفوذها الإقليمية، في ما عدا العراق، أصبحت آمنة من التأثير السعودي، خصوصا في لبنان واليمن. بينما ترى السعودية أن التنافس مع إيران وصل إلى نهايته وأن لا جدوى من استمرار سياسة المماحكات التي ستحرمها من تحقيق أي نفوذ في هذه المناطق، وبالتالي بلغ الطرفان مرحلة الاقتناع بضرورة الحفاظ على «الوضع الراهن» نظرا لصعوبة تغييره. ثالثا: أن تغير موازين القوى الإقليمية لا يخدم الطرفين بشكل متساو أو مضمون. فالسعودية اليوم ليست كما كانت بالأمس، لذلك ترى في العلاقة مع إيران عامل قوة يساهم في تحصين ما بقي لديها من نفوذ، بينما ترى إيران أن الاستمرار في التنافس مع السعودية أصبح مكلفا وأنها ستستفيد من تجميد ذلك التنافس وتثبيت ما لديها من نفوذ من خلال التهدئة مع السعودية التي تستطيع أن تؤثر على التوازن القلق إذا تم حصرها في زوايا ضيقة. رابعا: أن إيران ربما قامت بجرد حساب المصالح والخسائر من استمرار قطيعتها مع السعودية، فاستنتجت أن ذلك ساهم في تأجيج الصراعات السياسية والعرقية داخل حدودها. ولم يكن مستغربا أن تعلن اجهزة استخباراتها مرارا عن إلقاء القبض على «خلايا إرهابية» ادّعت أنها ممولة من «دولة إقليمية». حدث هذا في شمال شرقي البلاد خصوصا مقاطعة سيستان وبلوشستان، وكذلك في شمال غربيها، أي في كردستان. وقد كلفها ذلك كثيرا، حيث قتل عشرات الجنود والضباط، بالإضافة للاغتيالات في العاصمة التي طالت عددا من المسؤولين والعلماء.

في مقابل ذلك هناك من العوامل ما قد يؤدي إلى تصدّع العلاقات مجددا، منها: أولا: انعدام الثقة المتبادلة بعد عقود من اضطراب العلاقات، ولا يحتاج التصدع كثيرا من الجهد، ويكفي صدور تصريح مثير لزعزعة الثقة غير المستقرة. ثانيها: إحساس كلا الطرفين بالاختلاف مع الآخر، ابتداء بالخصوصيات الدينية مرورا بالولاءات السياسية، وصولا إلى التحالفات والمصالح المتضاربة. ثالثها: أن الصراع على النفوذ في الإقليم ليس محصورا بالبلدين، بل هناك حكومات طموحة تسعى لتوسيع نفوذها في مناطق تأثير البلدين. فالإمارات مثلا أصبحت تقضم من مناطق النفوذ السعودي خصوصا في منطقة القرن الأفريقي ومصر وسوريا. وليس مستبعدا أن يكون التنافس (إن لم يكن الصراع) على النفوذ مع أبوظبي من بين دوافع الرياض للتقارب مع طهران. فمجلس التعاون الخليجي يعاني من أزمات بنيوية نتيجة تنامي رغبة بعض دوله للتوسع. رابعها: أن التواجد العسكري والسياسي الأمريكي في المنطقة، خصوصا في الخليج عامل سلبي جدا ولن يرتاح لتقارب البلدين إلا إذا خدم مصالحه خصوصا في مجالات مثل التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي والانتاج النفطي والوجود العسكري الأمريكي في المنطقة. وليس مستبعدا أن يفتعل حوادث تساهم في تصدع الثقة وإنهاء التقارب. خامسها: أن الاتفاق تم التوصل إليه في مراحله النهائية نتيجة وساطة صينية، وهو أمر لا يروق لأمريكا، لأنه يوفر لمنافسها الاقتصادي الكبير موطئ قدم على ضفتي الخليج الذي تعتبره من أهم مناطق نفوذها في العالم. وليس مستبعدا افتعال أزمات لضمان منع تصاعد الوجود الصيني فيها، وقد يؤدي ذلك لتراجع قيمة الاتفاق وربما إلغائه.

وتجدر الإشارة إلى بعد مهم، يتمثل بتغييب دور العراق في الاتفاق المذكور. فقد انطلقت فكرته قبل عامين من بغداد التي استضافت عددا من اللقاءات بين وفود إيرانية وسعودية ساهمت في خلق الظروف التي أدت في النهاية لتوقيع الاتفاق بعد وساطة الصين في الساعات الأخيرة. فلماذا تم تغييب الدور العراقي بهذه الصورة المريبة؟ سادسها: أن الكيان الإسرائيلي هو الطرف الأكثر تضررا من التقارب السعودي ـ الإيراني، ومن المؤكد أنه سيسعى لإنهائه بافتعال الازمات وتحريك الأطراف التي طبّعت معه لتساهم في ذلك، وهذا ليس أمرا مستبعدا، ولا يمكن تجاهل وجود أطراف محلية تمارس عملا سياسيا معارضا للحكومتين الإيرانية والسعودية. ومن المؤكد أن الطرفين اتفقا على عدم دعم أي منها، لكن ذلك لا يعني انتهاءها تماما. فسيظل هناك من يطرح مطالب سياسية في البلدين. وليس مستبعدا أن يؤدي اشتعال الوضع الأمني والسياسي في أي من البلدين إلى ردود فعل غير محسوبة تعيد الأوضاع إلى المربع الأول وينتهي ربيع التقارب بين البلدين.

الأمر المؤكد أن المنطقة ستستفيد من تقارب أطرافها الكبرى، فذلك يساهم في تبريد البؤر الساخنة ويؤدي إلى حلحلة الأوضاع وإنهاء حالة الجمود ويكسر ما يسمى «الوضع الراهن».

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: مدلول عملية مجدو: نجاح المقاومة في الارتقاء من وحدة الساحات إلى وحدة الجبهات
Next Post: في ذكرى الثورة السورية .. نجدد الدعوة للمؤتمر الوطني الجامع

المنشورات ذات الصلة

  • تبادل السفراء بين مصر وتركيا.. الدلالات والنتائج المقالات
  • عصر الجماهير ودور “الخواص” المقالات
  • مفارقات التفوق العسكري الإسرائيلي ـ هل يمكن هزيمة حزب الله؟ المقالات
  • وقف إطلاق النار في غزة.. اتفاق تحت الضغط أم بسبب إغراءات ترامب؟ المقالات
  • خواطر عن مستقبل العالم العربي في ذكرى أكتوبَرين المقالات
  • رجاء الناصر… حديث إليه وعنه الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة
  • ✨عاجل اليوم الأربعاء 21 أيار 2025
  • ✨عاجل اليوم الجمعة 16 أيار 2025
  • ✨عاجل اليوم الخميس 15 أيار 2025
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

مايو 2025
نثأربخجسد
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
« أبريل    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين
  • في الحالة السورية، مفاهيم الدولة والسلطة والمجتمع ككتلة واحدة متجانسة آراء وأفكار
  • ما بين اصدار قانون قيصر والغائه الكتاب المشاركين
  • تعليقا على ما وصلني بعنوان” البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني الكردي”. الكتاب المشاركين
  • قصة حماية (الأقليات) في سوريه! المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme