- ليا ملاحظات كثيره خاصه
أن الموقع تابع لاسره الزعيم وايضا المفروض لمكتبه الاسكندريه التي خرجت علينا بأنها غير مسؤوله عن اذاعه اي مواد تسجيله ولا تؤكد صحتها من عدمه رغم صدور هذا التصريح من المؤسسه المسؤوله عن الماده علي الموقع الالكتروني المعنون باسم ناصر
نقدر نقول وبكل مصداقيه أن الزعيم
قبل مبادره روجرز لوقف حرب الاستنزاف مع الكيان كما ذكر هيكل الأقرب للزعيم وغيره كثير لاستكمال حائط الصواريخ علي القناه
وان وقف القتال حسب الاتفاقية كان لمده ثلاثه اشهر تبحث فيها الخارجيه الامريكيه كيفيه الوصول لانسحاب الكيان من الأراضي التي احتلها في عام 67 مقابل اتفاقيه سلام مع مصر
وأن الزعيم وافته المنية قبل مرور مده الثلاثه اشهر الأولي وبعد وفاته استمر العمل بها دون ايام السادات التي وصفت وقتها أحوال الجبهه بأنها حاله اللاسلم واللاحرب حتي حرب أكتوبر المجيده
ثانيا ليست المره الأولي التي يقول فيها الزعيم أنه ممكن يوافق علي وقف حاله الحرب مع الكيان مقابل انسحابها الكامل الي حدود 67
ثالثا الاستعداد للحرب كما قرأنا وشاهدنا واستمعنا لكل من كان قريبا للزعيم تؤكد استعداده الاكيد لخوض الحرب بل ذهب هيكل ليؤكد أن ميعاد الحرب كان قد حدد في نوفمبر 70 أو بدايه عام 71
رابعا هذا الحوار مع القذافي يرد فيه الزعيم علي بعض العرب والفلسطينيين الذين اتهموه بالخيانه بعد قبوله لمبادره روجرز للسلام وهذا الحوار قد يكون من خطه التمويه قبل بدايه المعركه والا لكان سأله القذافي ولماذا طلبت مني الطائرات الميراج الفرنسيه ومواتير ضخ المياه الضخمه من المانيا وبحث كيفيه سد فوهات البترول فوق مياه القناه وخطه جرانيت 2000
رابعا تاريخ عبد الناصر لا يقبل المزايده عليه خاصه بعد مبادره روجرز التي كانت مؤقته بثلاثه شهور من قبل اي طرف عربي لأن ببساطه عبد الناصر هو أكثر من ضحي واعطي لقضيه العرب وفلسطين
خامسا واخيرا اين كان هذا التسجيل ولماذا الان وكيف نثق بصدقيته والا يكون قد تم التلاعب فيه بالنقص أو القص من سياقه العام يرد عليه الموقع واسره الزعيم الذين أكدوا صحته وهل تسجيل كهذا يلغي كل ما ذكره كل من عاصروا الزعيم حتي وفاته وما أكده هو شخصيا في خطابه يوم 23/7/70 وهل الزعيم قال فيه جديد أو ما يشينه ابدا
ثم ما العيب أن نتحصل علي تحرير الضفه والقدس وغزه كخطوه أولي وبعدها نري كيفيه تحرير بقيه فلسطين
كل من خونوا الزعيم لقبوله تلك الاتفاقية ماذا قدموا لها بعد وفاه الزعيم ب 55 سنه إذا كانت سوريا أو العراق أو الجزائر أو عرفات أو الملك حسين
رحم الله الزعيم الخالد الذي سيبقي خالدا وملهما و مهما حاولوا من النيل سيفشلوا كما فشلوا حتي الآن
منقول من صفحة صديق .
- كنت عايز اقول حاجه بمناسبة التسجيل الي نزل على اليوتيوب بين عبدالناصر والقذافي
اول حاجه هو انا شبه متاكد منها أن التسجيل نزل في التوقيت ده بالذات بأوامر من الدوله وهي معتمده طبعاً على جهل الناس لأن أي القارئ هيكون عارف أنه مافيش مفاجاه ولا حاجه في التسجيل ده بالعكس الكلام ده عبدالناصر قاله في اجتماعاته علي جميع المستويات ومحاضر اجتماعاته موجوده وكمان في بعض خطبه و لقاءاته الي هي برضو موجوده من قبل ما التسجيل ده ينزل ده غير كتب السياسيين الناصريين والمقربيين من عبدالناصر الي ذكروا فيها نفس معني الكلام
وهنا في كذا شق في الموضوع ده عشان تعرف سببه
اولا والأهم هو توقيت وظروف الكلام الي قاله عبدالناصر :-
التسجيل ده عقب اتفاقية روجرز لوقف إطلاق النار وما ترتب على هذه الاتفاقية من توجيه أبواق إعلام الأنظمة العربية ضد ناصر واتهامه بالخيانه وطبعاً عبدالناصر لما قبل الإتفاقية كان متقبلها لأهداف عسكريه هو عارفها واهمها استكمال بناء الجيش المصري وحائط الصواريخ الي مكنش هيقدر يكمله في ظل حرب الاستنزاف وطبعاً عبدالناصر مكنش بالسذاجه الي يعلن عن الأهداف دي وبالأخص بعد ما رآه من خيانه من الانظمه العربيه “مع احترامي للشهيد العقيد معمر القذافي” الي وصلت أن ملوك بعض الدول العربية كانوا بيسجلوا إجتماعات القمم العربية السريه ويبعتوها للكيان وفي منهم الي كان بيجيب جهاز الموساد ذات نفسه يكون موجود في أماكن الاجتماعات ده غير اعتراف وزير خارجية السعوديه من كام سنه بس أنهم تعاونوا مع الأمريكان لسقوط عبدالناصر والمد الناصري بالمنطقة
تاني حاجه وهو نبره صوت عبدالناصر وكلامه:-
باين جداً من أنه بيقول الكلام بسخرية بسبب مزايدات الانظمه العربيه في هذا الوقت وبالأخص الجانب العراقي والجزائري الي رغم حبيبي الشديد لهواري بومدين إلا أنه كان طول الوقت عنده حساسيه من ناصر لأنه شايف عبدالناصر كان بيميل اكتر للزعيم احمد بن بلة عنه وعلى فكره هو قال معني الكلام ده بصراحه لعبدالناصر في وقت من الأوقات
تالت حاجه والي هي مرتبطة بموضوع المزايدات دي برضو:-
ناصر كان عارف أننا عمرنا في العصر الي كان فيه ما هنمحي إسرائيل من على وجهه الأرض بسبب القوي العظمي الي بتساندها ولكن كان في نفس الوقت عنده رؤيه وخطوط عمل عريضه بيلعب عليها وهي عدم إعطاء الكيان شرعيه الوجود وعدم الاعتراف والتعامل معها على جميع الأصعدة من خلال الدول العربية على المستوي الاول وتليها الدول الأفريقية والاسيويه واللاتينية وكان بيحاول يوحد العرب على أمل تقويه الجبهة العربيه عشان تكون ذات ثقل اقتصادي وعسكري وسياسي وان أيضاً يحدث تغيرات في المسرح السياسي العالمي وتتغير القوي العظمي وتوجهاتها الي تسمح بالحرب التحررية الشامله وهو كان متوقع ومعترف أن ده مش هيحصل بين يوم وليله وأنه هيحصل خلال اجيال قادمه وبرضو هو قال كل ده انا مش بنجم ولا كان قايلي الكلام ده في الغرف المغلقة مثلا
رابع حاجه والأهم عبدالناصر لو كان عايز يعمل سلام دائم ومنفرد زي الدولجيه والساداتيه ما بيقولوا كان عمله من بعد النكسه أساساً والعروض الإسرائيلية والأمريكية كانت بتتوالي عليه من بعد النكسه لحد وفاته “سيناء كامله بدون حرب مقابل السلام و التخلي عن القضيه الفلسطينيه والعربيه” ومش انا الي بقول الكلام ده برضو ده هما الي بيقولوا الكلام ده شمعون بيريز و وليام روجرز وغيرهم عبدالناصر ضحي بكل ما يملك من أجل القضية الفلسطينية والعربية من اول ما عرض حياته للخطر بمشاركته في حرب 48 مروراً بنظامه وكرسي حكمه في النكسه وما تلاها في حرب الاستنزاف وصولاً لحياته لما مات بسبب ايلول الاسود لما راجل عنده القلب والضغط والسكر قاعد أكثر من 72 ساعه لم يري النوم بسبب العرب وقضاياهم ده غير الضغط العصبي والنفسي الي ادي الي ازمه قلبيه ليه وفقدانه حياته
طبت حياً وميتاً ياجمال
منقول من صفحة صديق .