Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

تجربة الانتخابات البلدية في تركيا .. انتصار للديمقراطية من جديد

Posted on أبريل 12, 2024أبريل 12, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على تجربة الانتخابات البلدية في تركيا .. انتصار للديمقراطية من جديد

بقلم : محمد علي صايغ

٣ / ٤ / ٢٠٢٤

تعتبر الانتخابات المحلية ( البلدية ) في تركيا التي جرت في 31 / 3 / 2024 ضربة قاسية لحزب العدالة والتنمية الحاكم بعد أن كان يحوز الأغلبية على مدار عقدين من الزمن ، في حين اكتسحت المعارضة وعلى رأسها حزب الشعب الجمهوري الصناديق الانتخابية ، وضمنت أغلبية رئاسة البلديات في تركيا وخاصة البلديات الكبرى كاستانبول وأنقرة وبورصة وازمير وغيرها من الولايات الأخرى ، وتمكن حزب الشعب الجمهوري من حصد خمسة عشر ولاية بينما حاز حزب العدالة على أحد عشر ولاية ، فيما ذهبت رئاسة الولايات الأخرى لبقية الأحزاب ..

وقد شارك في الانتخابات البلدية / 34 / حزباً تركياً في مقدمتهم حزب العدالة والتنمية ، والحزب الجمهوري ، والحركة القومية ، وحزب الرفاه ، وحزب الجيد إضافة إلى المستقلين ، فيما كانت نسبة المشاركة في الانتخابات بحدود 77 % ، وهي نسبة قد لا تصل إليها أعتى وأكثر الديمقراطيات في العالم .

وبالرغم من تصريح رئيس حزب العدالة والتنمية الرئيس أردوغان وتأكيده على أهمية وجود معارضة قوية في البلاد ، لما لها من انعكاسات على شحن الهمم وتحفيزها من خلال المنافسة على تقديم أفضل الخدمات للمواطنين ، فإن ضربة نتائج الانتخابات ستلقي بٱثارها لفترة طويلة على حزب العدالة الحاكم ، وتعطي الدافع للحزب الحاكم والأحزاب الأخرى لإعادة تقييم أداءها ومراجعة حساباتها على ضوء نتائج الانتخابات …

وهنا لا بد من التوقف عند أهم المعطيات التي أفرزتها الانتخابات البلدية ويمكن اختصارها بالٱتي :

١- أكدت الانتخابات انتصار الديمقراطية والانحياز لصندوق الانتخاب ، وشفافية ونزاهة الانتخابات رغم المشككين بأن الحزب الحاكم سيتلاعب بنتائجها ، وجاءت تقارير المراقبين الدوليين لتؤكد مصداقيتها ، إذ أن انتخاب الرئيس أردوغان على دورتين لعدم حيازته الأصوات المؤهلة لفوزه من الدورة الأولى ، وخسارة حزب العدالة للانتخابات البلدية تأكيد جلي على هذه المصداقية .

٢- الانتخابات أبانت تغير في مزاج الناخب التركي ، انعكس على التحول في اختياراته ، كما أعطت مؤشراً بأن الناخب التركي إذا كان قد أعطى الأغلبية  للرئيس أردوغان والأغلبية في الانتخابات البرلمانية فإن هذه الأغلبية كانت انحياز  الشعب التركي لأردوغان ورصيده  وإنجازاته ، بينما في الانتخابات البلدية كان للشعب رأي ٱخر .. وقد يكون الناخب التركي أراد توزيع حقائب الحكم وإدارته بين الحزب الحاكم والمعارضة لتفعيل المنافسة بينهما لمزيد من الخدمات وتطوير البلاد ، وإعطاء الفرصة للمعارضة واختبارها في إثبات جدارتها .

٣- كان للشباب دور مهم في نتائج الانتخابات ، كما أن دخول ما يقارب مليون وخمس وثلاثين ألف ناخب جديد منهم لبلوغهم سن الثامنة عشر دور أيضا في تلك النتائج ، إذ كما يبدو نتيجة شعور الحزب الحاكم بالتفوق خلال العقدين الماضيين ، وعدم استشعار الحوافز والنوازع الداخلية للشباب ورغباتهم في التغيير قد أعطى نوع من التراخي وعدم التحرك الجاد من أجل فهم مطالبهم وخياراتهم ..

٤- والانتخابات أكدت أن هناك إشكالية في بنية وهيكلية حزب العدالة الحاكم ، وبأن الصراعات الحزبية قد بدأت تدريجياً تنخر في أوصاله ، يضاف إلى ذلك انتشار ظاهرة التكلس الذي أشار إليها الرئيس أردوغان في خطاب الشرفة كان لها تأثير في بنية الحزب ، وخاصة خلال السنوات الأخيرة وما بدى يظهر داخل الحزب من انشقاقات وانسحاب شخصيات لها وزنها وثقلها ورصيدها الوطني والشعبي .

٥- لا بد من الإشارة إلى التضخم الاقتصادي الكبير وأثره على أصوات الناخب التركي ، إذ أن الانخفاض الكبير لليرة التركية مقارنة بالعملات الأخرى وانعكاس ذلك على حياة المواطنين وعيشهم قد شكل عاملا إضافياً مهما في اختيارات الناخبين ، ولا شك بأن الضغط والحصار الاقتصادي الخارجي ، ومحاولات أمريكا والغرب لي الزراع التركي وإيقاف النهضة العسكرية والاقتصادية ، والدعم الخفي للمعارضة كان له تأثيره على صناديق الانتخاب .

٦- وهناك عامل قد يكون تأثيره ليس كبيراً كما أظهرت نتائج الانتخاب والذي يتمحور حول الأحزاب المحافظة التي انتزعت أصوات الناخبين الذين يفترض أن تذهب أصواتهم إلى حزب العدالة ، خاصة وأن بعض هذه الأحزاب خرجت بالاصل من رحم حزب العدالة .

هذا الوضع من الصراع الحزبي قد أدى إلى ظهور كتلة من الناخبين لم يشاركوا بالعملية الانتخابية ، وإلى انخفاض نسبة المشاركة بحدود 10% مقارنة بالانتخابات السابقة .

٧- وأخيراً ، فإن ورقة المهاجرين وإن لم تستخدم علنا وبكثافة في هذه الانتخابات البلدية مقارنة بالانتخابات التي قبلها ، إلا أن تراكم استخدامها بشكل متواصل في السنوات الأخيرة قد صعد من التعصب القومي وخطاب الكراهية ، وأحدث فرزاً واضحاً في الرأي العام التركي لازالت تبعاته وانعكاساته تتفاعل في المستوى الشعبي .

ولما كانت الانتخابات المحلية ( البلدية ) تعبير عن اللامركزية ، ولها أهميتها التي لا تقل عن أهمية الانتخابات البرلمانية ويعتبرها البعض أكثر أهمية لامتلاك البلديات الدور الخدمي وتمتعها بميزانية مستقلة ، ولأنها النافذة الأساسية لاستقطاب الجمهور التركي في أية انتخابات برلمانية ورئاسية .

وبغض النظر عن عدم القبول بالاحتلال التركي للأراضي السورية وكافة الاحتلالات الأخرى ، فإن التجربة الانتخابية التركية برمتها تنتظرها إعادة تقييم وبحث ودراسة ، وتنتظرها تحديات عديدة أهمها :

١- تحدي استمرار النهج الديمقراطي ، واستمرار القواعد الديمقراطية المرتكزة على النزاهة والشفافية واعتماد صندوق الانتخابات ونتائجه ، وهذا يقتضي تثبيت دعائم الديمقراطية لدى الجمهور التركي ، والبحث عن مخارج لتجاوز الانقسام القائم على معايير اثنية أو دينية طائفية التي مازالت تخيم بشكل أو بٱخر على الاصطفاف الانتخابي ، كما لا بد من تعميق الانحياز الديمقراطي في مواجهة أي ارتداد نحو الحكم العسكري وتجربته المرة .. فانتصار التجربة الديمقراطية اليوم أمامها طريق صعب ووعر للمحافظة على استمرارها خاصة وأن ولاية أردوغان هي الولاية الأخيرة ، ولا بد من تعميق هذا النهج الديمقراطي توقياً لارتدادات داخلية تنتظرها قوى إقليمية ودولية انسجاما مع سياساتها ومصالحها ..

وهذا يتطلب العمل بجدية على وضع الحلول لمواجهة أي حالة انقسام مجتمعي وعلى رأسها تعميم ثقافة المواطنة المتساوية في المجتمع التركي ، مما يتطلب النهوض الاجتماعي والاقتصادي في مناطق التجمعات الأقلوية ، والتركيز عدم التمييز في المناصب والمراكز الحكومية والأخذ بمعيار الكفاءة وتحمل المسؤولية في تحديد المهمات والمسؤوليات .

٢- التحدي الاقتصادي المتمثل بتراجع النمو الاقتصادي وانخفاض قيمة الليرة التركية والارتفاع الكبير في أسعار السلع الاستهلاكية ، والخلل في معدلات الفائدة وانعكاساتها السلبية .. كل ذلك وغيره يشكل تحدياً جديداً أمام الحكومة التركية .

ولمواجهة هذا التحدي لابد من انتهاج سياسة اقتصادية جديدة تتجاوز ٱثار تلك الأزمات لإنعاش الاقتصاد ووضع الحلول للتضخم الاقتصادي ، وهذا يتطلب إيجاد سياسة متوازنة بين استثمارات الدولة وبين استثمارات القطاع الخاص وتدعيم الاستثمارات الخاصة  بدعم القطاع الخاص عن طريق إنجاز عقود شراكة بين القطاع الخاص والعام  ، واستجرار الاستثمار الخارجي وترغيبه في الاستثمار بمجالات محددة تنعكس إيجابياً على الاقتصاد التركي بما لا يتجاوز على استقلال القرار الوطني ، ويأتي العمل على الاستثمار في الثروات الباطنية وخاصة في مجال الثروات المنتجة للطاقة كأحد الموارد المهمة لدعم الاقتصاد ونموه .

 وقد تكون سياسة العودة الى ” صفر مشاكل ” مع الخارج وخاصة مع الدول المحيطة بالدولة التركية والدول الأخرى وفتح باب العلاقات المتوازنة وتنشيط الاستثمار أمامها خطوة في الاتجاه الصحيح ..

٣- تحدي إعادة التقييم ومراجعة الحسابات للحزب الحاكم والأحزاب الأخرى ، هذه المراجعة تفترض إجراء تغييرات في هيكلية الأحزاب ، وإعادة تأهيل لكوادرها ، وإبراز قيادات شابة جديدة قادرة على استقطاب جيل الشباب وفهم متطلباته وطموحاته ، ووضع الخطط العملية لاستيعاب الشباب فوق الثامنة عشر عاما في عجلة العمل وتهيئة الفرص لهم ، واتباع سياسة عادلة بين قيم الأجور ومعادلتها مع التضخم في أسعار المواد المستهلكة . ولا بد من القول أن فوز الحزب المعارض ليس نهاية المطاف ، وأن المرحلة الأصعب هي المحافظة على هذا الفوز من خلال العمل الجاد في وضع الخطط العملية لتقديم مزيد من الدعم والخدمات لعموم المواطنين .

٤- تحدي تجاوز الهاجس الخاص بالمهاجرين ، وتجاوز الاحتقان العنصري والضخ الإعلامي تجاههم ، فقد انتهت العمليات الانتخابية وتوقفت لأربعة سنوات قادمة على الأقل ورقة استخدامهم الانتخابي لحيازة أصوات الناخبين ، ولا بد من الحزب الحاكم والأحزاب المعارضة من انتهاج سياسة احتواء واحتضان لهؤلاء المهاجرين ودمجهم في عملية النهوض الاقتصادي .. هؤلاء المهاجرين بالرغم من أن وجودهم على الأراضي التركية مؤقت ، إلا أنه بالإمكان استثمار وجودهم وجهودهم في دفع الاقتصاد التركي ونهوضه ..

كما أن الإعلان عن عودة تدريجية ٱمنة للٱجئين يتطلب انتهاج سياسة تأخذ بالاعتبار تطبيق القرارات الدولية ، والمساهمة في إيجاد البيئة الٱمنة لعودتهم دون قسر أو دون زرعهم جبراً في المساحات المتاخمة لحدود الدولة التركية بما يشكل تغييراً ديموغرافياً ، سيشكل في المستقبل عامل عدم استقرار ، ونزاعات وصراعات من نوع جديد تضر بالنسيج الاجتماعي السوري ، وتضر أيضاً بالدولة التركية ، وتستنزف قدراتها في استمرار عدم الاستقرار على حدودها ، ذلك لأن الحلول الجزئية أو الترقيعية لمشكلة اللاجئين في دول الجوار ودول الاغتراب لا يمكن أن تنجز حلا مستداماً ، ولا بد من إنجاز الحل الجذري الشامل للقضية السورية وفق القرارات الدولية وخاصة القرار ٢٢٥٤ / ٢٠١٥، وبدون ذلك فإن تدفق اللاجئين سيستمر دون توقف مرحلة بعد أخرى ..

أن دراسة التجربة الديمقراطية في تركيا والوقوف عند عوامل القوة والضعف مهم ليس لاستنساخها وتطبيقها كنموذج لنا في سورية ، وإنما تأتي دراستها مع دراسة التجارب الأخرى الناجحة ، من أجل الوصول إلى تجربة ديمقراطية خاصة تنسجم مع مجتمعنا وقيمه والاستفادة من تجارب الٱخرين بالارتكاز إلى القواعد والأسس الأساسية للنظام الديمقراطي  ، ووضع تجربتنا السورية تحت مجهر الدراسة والتدقيق والمقارنة مع أنماط الحكم سواء الناجحة أو الفاشلة ، مقدمة لا بد منها لإنجاز التغيير الوطني الديمقراطي الذي يرسي دعائم الحرية والعدالة والوحدة ويحقق قيم المواطنة المتساوية لجميع المواطنين السوريين قولا وعملا ….

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: إبادة الفلسطيني الأخير
Next Post: ما وراء “الأخطاء القاتلة” التي ارتكبها الجيش الإسرائيلي في غزة؟

المنشورات ذات الصلة

  • مصير مجهول في انتظارهم .. اللاجئون السوريون مجددا في مرمى الحملات الانتخابية بتركيا المقالات
  • رسالة السويداء في ذكرى الثورة المقالات
  • انفجار بندر عباس.. وزارة الدفاع تعلق على “الشحنة العسكرية” المقالات
  • شي جينبينغ يجهز الصين للحرب || ينبغي أن يأخذ العالم كلامه على محمل الجد المقالات
  • ما تداعيات قرار الـ3 دول أوروبية بالاعتراف بدولة فلسطين؟ المقالات
  • خطاب جديد للمعارضة التركية تجاه السوريين.. هل انتهى الاستثمار بورقة اللاجئين؟ المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme