Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • زيارة “نتنياهو” إلى جنوبي سوريا.. خطوة في الوقت الضائع أم محاولة لخلط الأوراق؟ أخبار محلية
  • نداءٌ وطنيٌّ لتأبين الشهيد رجاء الناصر وتكريمه في ذكرى تغييبه أخبار محلية
  • مشروع القرار الأمريكي الذي صودق عليه في مجلس الامن انما هو حلقة من حلقات التآمر على شعبنا وقضيته العادلة الأخبار
  • المرتدون “الابراهاميون” – فتوى صادرة عن اللجنة الدائمة للإفتاء الأخبار
  • منصة بوديوم سوريا: حوار مع المهندس أحمد العسراوي: سوريا بين الواقع الجديد واستحقاقات المستقبل الأخبار
  • ألبانيزي من جنوب أفريقيا: تقرير أممي يكشف تواطؤ 63 دولة مع إبادة غزة الأخبار
  • لأول مرة يعقد مؤتمر يهودي مناهض للصهيونية على الصعيد الدولي في فيينا الأخبار
  • متابعة صحفية: حزب الاتحاد الاشتراكي – مكتب الاعلام أخبار عاجلة

تعليقا على مقال الأستاذ عبد الله السناوي

Posted on أغسطس 29, 2022أغسطس 29, 2022 By adettihad لا توجد تعليقات على تعليقا على مقال الأستاذ عبد الله السناوي

د. مخلص الصيادي

في عددها الصادر في 24 الجاري نشرت صحيفة الشروق مقالا للأستاذ عبد الله السناوي بعنوان “إيران وتركيا ونحن… الاستدارة الاستراتيجية حولنا” والمقال مهم لطبيعة كاتبه، وللعرض المقدم فيه وزاوية النظر المقدمة، ولهذه الأهمية كان لابد من التعليق على هذا المقال.

مشكلة الذين ينظرون إلى الأحداث والصراعات من علو معين، أنهم لا يرون فيها إلا صراع دول ونظم، ويغيب عنهم ما للشعوب في هذه الصراعات من أدوار وأهداف، وما تدفع من أثمان، ثم انهم من هذا العلو يفقدون حاسة الشم الضرورية لمعرفة حقيقة ما يجري على الأرض.

وإذا كان حديث أخانا الأستاذ القدير عبد الله السناوي عن الاستدارات الاستراتيجية الجارية حول الإقليم، ومصر التي في قلب هذا الاقليم يكاد لا يظهر لها دور ولا أثر، فإن الأضواء تتركز حول إيران وتركيا، وتبدو كل التوقعات والقراءات المقدمة والبعض منها يبدو صحيحا، يغيب عنها دور ومكانة وأثر الشعوب في منطقة الصراع هذه.

وإذ يذهب الحديث هنا إلى سوريا واليمن والعراق، فإن تخصيص الحديث عن سوريا له رمزية مميزة، باعتبار تداخل أدوار الدول الأربعة الطاغية وميليشياتها ومجموعاتها الخاصة: إيران، تركيا، روسيا، الولايات المتحدة. ولو دققنا في هذا المقال لرأينا أن المشهد الرئيسي لإيران ” الاستدارة الاستراتيجية” اختص بالعلاقة مع واشنطن والاتفاق النووي الذي يعاد توليده، أما المشهد الرئيسي لتركيا فقد اختص بالعلاقة بين أنقرة والنظام السوري.

وفي هذا المشهد الأخير لا وجود، ولا أثر للشعب السوري، ولا وجود، ولا أثر لحراكه الثوري، أو تضحياته، ولا وجود ولا أثر لنحو مليون قتيل ومفقود، ولا وجود ولا أثر لعشرات المذابح والتصفيات الموثقة التي استهدفت المدنيين التي ارتكبها النظام بمختلف أنواع الأسلحة، ولا وجود ولا أثر لأكثر من أحد عشر مليون مهجر ونازح، وقد بدا الأمر في كل المقال وكأنه مجرد صراع بين هذه الدول، فإذا أمكن معالجة هذا الصراع من هذه الزاوية فإن الأمور تعود الى طبيعتها، أو توضع على السكة الطبيعية لها.

هذ الطريقة في المعالجة تتكئ على منطق النظام بأن ما جرى في سوريا لا يعدوا أن يكون مؤامرة دولية على هذا البلد، مجرد مؤامرة دولية، وأن هذا النظام خرج منتصرا منها، وأن المطلوب والممكن الوحيد هو ترميم ما نتج عن هذه المؤامرة.

في هذه المعالجة ظلم فادح للشعب السوري، وصَمَمٌ معيب في الرؤية والطرح، وتخلٍ غير مقبول عن شعب نكب بما لم ينكب به شعب آخر منذ نكبة فلسطين

لا شك أن قوى عربية، وإقليمية ودولية تدخلت في الملف السوري، تدخلت بالمال والسلاح، تستوي في ذلك الدول العربية وغير العربية القريبة أو البعيدة، ولا شك أن كل من تدخل بهذا الملف تدخل لمصالحه، وكثير من هذه المصالح لا أصل لها إلا الرغبة في تدمير هذا البلد خوفا من أدواره الحيوية المتوافقة مع عمقه التاريخي، وأفقه الجيوستراتيجي.

ولعل تركيا تكون هي الدولة الوحيدة التي لها من مصالحها الأمنية “دالة” للتدخل في سوريا، وهي الوحيدة أيضا من دول الجوار التي استقبلت اللاجئين السوريين على مدى سنوات عدة استقبالا لائقا، لكن تركيا في كل الأحوال تنظر إلى الملف السوري من منظور مصلحتها، حتى الاستقبال المميز للاجئين يأتي ضمن رؤيتها للمصلحة التركية ببعدها التاريخي، والمصلحة التركية الرئيسية الراهنة التي تتفق من زاوية معينة مع مصلحة سوريا شعبا ووطنا، تستهدف أمرين اثنين:

الأول: يتمثل بالأمن القومي التركي، الخاص بإبعاد الحركة الانفصالية الكردية عن خط الحدود مع سورية ـ وهذه الحركة تهدد وحدة سوريا أرضا وشعبا ـ  وهو مطلب ليس بالجديد، وقد سبق أن رأت تركيا ضرورة تمديد العمق الأمني في الداخل السوري من ستة كيلو مترات اتفق عليها في اتفاقية أضنة العام 1998 إلى ثلاثين كيلو مترا.

والثاني: حل مشكلة اللاجئين السوريين بتأمين نظام سوري يوفر الاحساس بالأمن والاستقرار لكل المواطنين بما يشجع ويسمح لهؤلاء بالعودة الآمنة الى ديارهم.

وإذا كان الهدف الأول ممكن وغير معقد، ممكن لنظام بشار الأسد أن يؤمنه، فإن الهدف الثاني مستحيل في ظل بقاء هذا النظام، وقد دلت تجارب “المصالحات” عقم أي حل يعتمد على النظام ومؤسساته الأمنية والسياسية.

ويبدو أن كل الجهود الروسية والإيرانية تبذل مع أنقرة كي تقبل بجعل نظام بشار الأسد هو المتكفل بملف اللاجئين، والأمين عليه، وإذا كانت تصريحات عديدة خرجت من مسؤولين أتراك فُسرت في هذا الاتجاه، فإن الأخذ بهذا السبيل سيؤدي إلى نتائج كارثية على ملف اللاجئين، وعلى مستقبل الأزمة السورية، وعلى أمن المنطقة وما يتصل بها من أزمات.

إن اختفاء وجود الشعب السوري من مثل هذه التحليلات والمطالعات لصحفيين وكتاب يجب الوقوف عليه مطولا، إذ لا يمكن فهمه وتفسيره بنقص أو شح المعلومات، ولا يمكن تبريره باختلاف الأولويات في فهم خارطة الصراع، وبسبب كثافة الحضور الطائفي والعنصري وأثرهما المدمر للبنية الوطنية للمجتمع في سوريا ـ وفي بلدان الصراع الأخرى العراق واليمن ولبنان ـ فلا يمكن قبول أي تبرير يستند إلى أساس قومي أو يساري عربي.

قد يعتقد البعض أن في سوريا نظام طائفي فاسد ومستبد فقط، ولو كان الأمر كذلك لكانت فرص معالجته أرحب وأيسر، إذ أن هذه الأوصاف للنظام السوري لم تغادره من يوم أن تسلم البعث السلطة في سوريا، وتأكدت هذه الأوصاف بقوة بعد أن استبد الطائفيون بالسلطة عقب انقلاب 23 فبراير 1966 الذي دفع بصلاح جديد وحافظ الأسد ورفاقهما إلى قمة السلطة، ومن ثم عقب انقلاب 16 نوفمبر 1970 حين استأثر الأسد لوحده بالسلطة.

ورغم كل ما فعله الأسد الأب بالشعب السوري من ظلم ومذابح، فقد كان متاحا أن تطوى هذه الصفحة، وأن يقبل الشعب السوري بالتحول التدريجي إلى نظام ديموقراطي يتجاوز واقع الاستبداد، وتغلق فيه بوابات الفساد، وتتساقط منه الطائفية بكل مظاهرها. لكن الأسد الابن اختار طريقا آخر، اختار أن يعمق الاستبداد والفساد والطائفية، وأن يحيط هذا كله ببحر من دماء السوريين، وبتدمير الوطن، وتهجير أكثر من نصف أبنائه، وبجعله رقما ملحقا في استراتيجية ولاية الفقيه الفارسية العنصرية.

وهو بهذا قطع كل سبيل لأي حل لا تكون بدايته الانتهاء من هذا النظام. ولا يكون مدخله عدالة وأمن يعطي السوريين القدرة على إعادة بناء وطنهم.

الحق أنني لم أفهم مقصد المقال في وصف النظام التركي الذي يقوده الرئيس رجب طيب اردوغان بالعثمانية الجديدة، فمثل هذا الوصف جرى في مقالات عديدة ومن كتاب كثر، لكنها مقالات كتبت في معرض تبادل الهجمات والردح في معمعة الصراع بين النظم القائمة، لكن في معرض التحليل الرزين فإنه ليس لهذا الوصف رصيد معتبر، ففي تركيا نظام ديموقراطي تتعدد فيه الأحزاب، وتتنوع فيه الكتل النيابية، وعبر مسار طويل ومكلف تم تحييد الجيش عن التدخل في مجرى السياسة العامة، واعتبر مراقبون أن محاولة انقلاب 2016 آخر محاولات العسكر للتأثير في مسار الحياة السياسية والتحكم فيها، أما الإشارة إلى التدخلات التركية في محيط تأثير هذا البلد كدليل على هذه “العثمانية الجديدة”، فالأمر ليس وليد صعود نجم أردوغان، وإنما هو نتاج حجم ومكانة وقدرات تركيا، وكذلك أفق تأثيرها الثقافي والتاريخي، وهذه سياسة ممتدة من زمن أتاتورك حتى الوقت الراهن، بل إننا نجد في عضوية  تركيا في حلف الناتو أثرا من آثار هذه المكانة وهذا التطلع التركي.

ثم إن الحديث عن العثمانية الجديدة استنادا إلى الاهتمام الراهن للدولة بالتاريخ العثماني فإن مبعثه ليس “خلافة يتشوقون لاستعادتها”، فهذا وهمٌ لم يركب إلا طيف من قوى المعارضة العربية بثوبها الإسلامي، وهو وهمٌ دل على ضحالة الفكر والرؤية السياسية لهذه القوى. وإنما مبعثه استعادة البعد التاريخي الحقيقي لتركيا، وهو بعد عثماني في عمومه، فتاريخ الأتراك هو تاريخ الدولة العثمانية، الدولة العثمانية المسلمة، وحينما قطع كمال اتاتورك تركيا المعاصرة عن التاريخ العثماني، لغة وتاريخا، فقد أفقد هذه الدولة الجديدة الكثير من عناصر تكوينها، وتوازنها، وهي تستعيد اليوم هذا الذي افتقدته قبل نحو قرن من الزمن. لذلك يجد التوجه الذي يقوده راهنا أردوغان ـ وقد بدأه من قبل كثيرون ـ قبولا متزايدا من الشعب التركي، ومن القوى السياسية التركية حتى تلك التي تختصم معه في ساحات العمل السياسي، ورغم أي ملاحظات يمكن وضعها على هذه السياسة، فليس هناك أي مؤشر على تغيرها سواء استمر الرئيس أردوغان في الحكم أن لا. والأمر هنا يشبه مسألة علاقة تركيا بالاتحاد الأوربي إذ ليس هناك أي مؤشر على قبول تركيا في الاتحاد الأوربي، مهما فعلت بوجود أردوغان أو بغيابه.

إن أردوغان أكثر فهما ومعرفة بالمجتمع التركي، وبسنن بناء الدول، وبطبيعة النظام الجمهوري، وبحدود العمل الديموقراطي، كذلك هو أكثر ذكاء من أن يقع في وهم “الخلافة” التي ما عادت تعبر عن شيء في هذا العصر.

كذلك فإن ما جاء في المقال من توقع جزئي بأن ينصرف الإيرانيون بعد الاتفاق النووي المنتظر إلى الوضع الداخلي ويبتعدوا ـ نوعا ما ـ عن قوس الصراع الحالي، يكشف عن تقليل لدور نظرية ولاية الفقيه في السياسة الإيرانية الخارجية في المحيط الإسلامي، وخصوصا في المحيط العربي.

إن إيران تعتبر أن ما قامت به من تمدد في هذا المحيط هو من أهم عناصر نجاحها في التصدي للحصار الغربي والعقوبات الأمريكية، وبالتالي فإن وجود ودور إيران في المنطقة “سوريا، لبنان، العراق، اليمن”، وجود جوهري لا يمكنها التخلي عنه، أو التراجع فيه، وأن هذه الأقطار الأربعة هي البداية للفعل الإيراني في المنطقة العربية الذي لا بد أن يمتد إلى المغرب مارا بمصر، وإلى المملكة العربية السعودية مارا بدول الخليج العربية، أما في البلدان الإسلامية الأخرى على امتداد العالم فإن سعيها لا يتوقف.

ما نعرضه هنا ليس خيالا، ولا تأثرا بدعاية من هذا الجانب أو ذاك، وإنما هو رصد لما يقوله قادة النظام الإيراني، ولما تنفذه أذرعته في البلدان المشار إليها، لذلك فإن تصور أن تتخلى إيران عن هذا الدور او تخفف من سرعة سيرها فيه تصور يجانبه الصواب.

وإذ يتساءل الأستاذ عبد الله السناوي بحرقة بادية عن غياب مصر ـ الإقليم العربي الأساسي المركزي في منظومة الأمن القومي العربي، والوجود القومي العربي ـ عن القيام بدورها في هذه المعمعة، فهو تساؤل ملح، ومؤلم، لابد من تداركه، لكن مهم أن نلفت إلى حقيقة أن هذا الغياب ليس لمصر وحدها، وإنما هو غياب للنظام العربي كله، لا يغني عنه لقاءات ومشاورات هنا أو هناك، ولا يفيد معه تلمس الأمن والسلامة في محيط آخر، هو في الجوهر والعمل محيط معاد، فكل هذا إضاعة للوقت، وإهدار للطاقات، وتفويت للفرصة، وليس هناك من بديل عن استعادة حقيقية لمفهوم الأمن القومي العربي، وعمل جاد على إعادة بنائه، وأن يكون مدخل ذلك كله مصالحة حقيقية مع الشعوب، مصالحة تستطيع أن توفر قاعدة لاستعادة الأمن القومي على أساس من الانتماء مصلحة ومصيرا لأمة واحدة، وثقافة واحدة، ووطن واحد.

يمكن الاطلاع على مقال الأستاذ عبد الله السناوي إيران وتركيا ونحن… الاستدارة الاستراتيجية حولنا من هنا

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: التفاوض وحل النزاعات الجزء {3}
Next Post: التفاوض .. وحل النزاعات الجزء {4}

المنشورات ذات الصلة

  • استخلاف السنوار والرهان التامّ على غزّة ومقاومتها المقالات
  • في فهم الأولويات الكتاب المشاركين
  • في اليوم العالمي لحرية الصحافة.. صحفيو غزة صراخ بلا مجيب المقالات
  • ملف تصفية “باسكال سليمان” الكتاب المشاركين
  • هل كان طوفان الأقصى فعلًا يستحق هذا الثمن ؟.. المقالات
  • قطع التّمويل عن وكالة الغوث له أهدافه المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بعد عام على التحرير… موقف حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي من الوضع الراهن ومستقبل سوريا
  • بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جن
  • ليست كل القرى تُقتَحم فـــتسكت، وليست كل الليالي تمرّ بلا حساب.
  • متابعة صحفية – 20 نوفمبر 2025
  • بيان سياسي حول جريمة بلدة زيدل – حمص – حزب الاتحاد
  1. صفوان على بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جنديسمبر 6, 2025

    بوركتم

  2. د. مخلص الصيادي على حين نصنع الثورة المضادة بأيديناأكتوبر 21, 2025

    غريب أن يقدم المنصف المرزوقي هذا الوصف للحال في سوريا، وكذلك لما تم في تونس ومصر. كلن منتظرا منه أن…

  3. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  4. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  5. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  • ديسمبر 2025
  • نوفمبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

ديسمبر 2025
نثأربخجسد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031 
« نوفمبر    

اسرائيل والقانون الدولي ..

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • تفكيك السرديات الزائفة واستثمار اللحظة الدولية لصالح السودان المقالات
  • المحامي رجاء الناصر معارضاً لآل الأسد حتى الشهادة المقالات
  • قالوا في الراحل الشهيد رجاء الناصر المقالات
  • تسريبات إبستين تكشف تفكك نفوذ اللوبي الإسرائيلي وتفضح الفساد داخل واشنطن المقالات
  • ممداني يصنع فرقا الكتاب المشاركين
  • الثورة السورية بين الواقع والطموح آراء وأفكار
  • د. محمد السعيد دريس
    عندما تكون العروبة هي الحل المقالات
  • المظاهرات في الساحل السوري: بين الفيدرالية والانقسام والمطالب المختلفة المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme