Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • زيارة “نتنياهو” إلى جنوبي سوريا.. خطوة في الوقت الضائع أم محاولة لخلط الأوراق؟ أخبار محلية
  • نداءٌ وطنيٌّ لتأبين الشهيد رجاء الناصر وتكريمه في ذكرى تغييبه أخبار محلية
  • مشروع القرار الأمريكي الذي صودق عليه في مجلس الامن انما هو حلقة من حلقات التآمر على شعبنا وقضيته العادلة الأخبار
  • المرتدون “الابراهاميون” – فتوى صادرة عن اللجنة الدائمة للإفتاء الأخبار
  • منصة بوديوم سوريا: حوار مع المهندس أحمد العسراوي: سوريا بين الواقع الجديد واستحقاقات المستقبل الأخبار
  • ألبانيزي من جنوب أفريقيا: تقرير أممي يكشف تواطؤ 63 دولة مع إبادة غزة الأخبار
  • لأول مرة يعقد مؤتمر يهودي مناهض للصهيونية على الصعيد الدولي في فيينا الأخبار
  • متابعة صحفية: حزب الاتحاد الاشتراكي – مكتب الاعلام أخبار عاجلة

جريمة إرهاب عنصرية، أم جريمة عنصرية ؟

Posted on يناير 7, 2023يناير 7, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على جريمة إرهاب عنصرية، أم جريمة عنصرية ؟

د. مخلص الصيادي

28 / 12 / 2022

لاحقا سأتناول بتفصيل يسمح به المقام “الحرب الدولية على الإرهاب”،  لأبين أن في هذه الحرب الكثير من الزيف والتمويه  بغية التوصل إلى أهداف محددة، وفي حالات ومواقع محددة. وأن هذه الحرب لم تطلق من أجل محاربة الارهاب على وجه الحقيقة، لا إرهاب الأفراد، ولا إرهاب الجماعات والمنظمات، ولا إرهاب الدول. وأن إدارة هذه الحرب دون الاعتماد على تعريف محدد لمفهوم الارهاب ـ كما هو حاصل ـ ليس قصورا، وإنما نهج معتمد يعطي للقوى التي أطلقت هذه الحرب وتديرها، حرية ومرونة الحركة في المكان والزمان.

لكن ما حدث في العاصمة الفرنسية باريس من هجوم عنصري استهدف أماكن تواجد مهاجرين أكراد، وطريقة السلطات الفرنسية في التعاطي مع هذه الجريمة يستدعي أن نتناول هذا الحدث على وجه الخصوص، ويستدعي موقفا واضحا، وصريحا، وحاسما. لأن هناك إصرارا إعلاميا، ورسميا على وصف هذا الحدث بغير ما هو عليه حقيقة، وذلك بإبعاد  صفة الارهاب عنه اكتفاء بصفة العنصرية، والفارق واسع بين الوصفين.

الجريمة التي وقعت الجمعة  23 / 12 أسفرت عن مقتل ثلاثة من الأكراد وإصابة أربعة آخرين.                                                                               

المهاجم اعترف أمام جهات التحقيق/ النيابة الفرنسية، بأنه يكره اللاجئين، وأنه استهدفهم لهذا السبب، وأنه يأسف لأنه لم يتمكن من قتل المزيد. ووجدت جهات التحقيق  معه معه كمية من الذخيرة تتيح له ـ لو تمكن ـ قتل عدد كبير من المهاجرين واللاجئين.

القاتل الذي عرفت  السلطات الفرنسية باسمه يبلغ  من العمر 69 عاما. كان معروفا للشرطة وسبق أن قام بأعمال عنف  عنصرية، ضد مخيم للاجئين في ديسمبر 2021 ، وسجن  لفترة  ثم اطلق سراحه. وقد وصفته جهات فرنسية بأنه مختل.

الجريمة. جريمة عنصرية واضحة، لم تأت عفوا، ولم يدفع إليها احتكاك وقتي، أو سبب طارئ، وإنما هي جريمة موصوفة، مقصودة، ليست موجهة ضد عرقية محددة، وإنما ضد اللاجئين جميعا لكونهم لاجئين، ومن وجهة النظر العنصرية هذه يستوي كون المستهدفين أكرادا، أم عربا، أم أتراكا، أم أفارقة، والجريمة تستهدف إرهاب اللاجئين لإخراجهم من البلاد.

وهذا التوصيف للجريمة مهم جدا، لمعرفة حدود الجريمة ودافعها، ولمعرفة حدود رد الفعل الواجب.

مهم جدا التعاطف مع الأكراد في فرنسا في مواجهة هذه الجريمة، فهم “أهل المصاب”، وأصحاب الدم فيه، لكن الأهم أن يتخذ “أهل المصيبة” جميعا، موقفا موحدا ضد هذه الجريمة باعتبارها جريمة إرهاب عنصرية.

و”أهل المصيبة” الذين نتحدث عنهم هم كل اللاجئين في فرنسا، إذ إن هذا العدوان وقع على هؤلاء الأكراد بصفتهم لاجئين. أولا وقبل كل شيء، وبالتالي كان يمكن أن يقع،- وما زال ممكن أن يقع ـ على أي لاجئ، بصفته لا جئ.

إن وقوف اللاجئين، عموم اللاجئين،  ضد هذه الجريمة هو شكل من أشكال الدفاع عن النفس بقدر ما هو وقوف إلى جانب اللاجئن الأكراد.

بل إن صفة “أهل المصيبة” تتعدى اللاجئين لتشمل كل أصحاب الضمير في المجتمع الفرنسي، لأنها جريمة تصيب بالعمق هذا المجتمع، وتستدعيه أن يتبرأ منها، ويقاوم ويتصدى لمرتكبيها.

لقد كان ملفتا أن السلطات الفرنسية لم تطلق على هذه الجريمة صفة العمل الارهابي، وإطلاق هذه الصفة مهم لأنه يستتبع فورا مجموعة من الاجراءات ضد مرتكب الجريمة، وضد البيئة المادية والمعنوية ، المالية والاعلامية ، التي ولدت هذه الجريمة، وهيأت لها. كما تستدعي ملاحقة كافة المظاهر والظواهر التي تنتظم تحت وصف الارهاب في مختلف دول الاتحاد الأوربي، وهي تمتد بالضرورة إلى المجال الدولي.

تحفظ الجهات الفرنسية عن إطلاق صفة الارهاب على هذه الجريمة مثير للقلق. وكاشف لمدى هشاشة ” تسامح ” المجتمع الفرنسي.

ومع هذا التحفظ  الرسمي، تستدعي الذاكرة كل التاريخ العنصري لفرنسا، وهو تاريخ عريق، نرى شواهد مرعبة له في الجزائر، وفي كل الدول الإفريقية، والآسيوية التي وقعت تحت سنابك المستعمر الفرنسي.

يجب تصنيف هذه الجريمة بصفة الإرهاب لتكون “جريمة إرهاب عنصرية“. ويجب تسليط الضوء عليها من هذه الزاوية بالتحديد.

هذه الجريمة مناسبة لحث فرنسا على أن تخرج من عنصريتها، ومن تاريخها العنصري، ولن يكون هذا إلا من خلال تعرية ذلك التاريخ : نقده، ونقض رموزه، وجبر الكسور التي   أحدثتها هذه العنصرية في المجتمعات المستعمرة،

إن مرتكب جريمة الجمعة، لم يأت من فراغ، ولا يعتبر نبتة شيطانية في المجتمع الفرنسي، لكنه جزء طبيعي من ذلك المجتمع الذي لم يستطع حتى الآن نقد ونقض ذلك الإرث “العنصري – الارهابي”.

وإزاء هذه الجريمة التي وصفناها بأنها جريمة “إرهاب عنصرية” يجب أن ينتبه الأكراد قبل غيرهم، وأن ينتبه “اللاجئون” جميعهم، إلى هذه الطبيعة للجريمة، حتى لا يستغل الأعداء هول الجريمة لتفريق القوى المتأثرة بها وتفتيتها ومنع اتحادها في الموقف، وفي الحركة، وفي المقاومة.

ولقد لحظنا عقب وقوع هذه الجريمة – وقبل وضوح من نفذها –  من أشار إلى أن أتراكا “الأمن التركي” وراءها، و كانت هذه الإشارة محاولة خبيثة أريد منها استغلال هذه الجريمة في مد شرارة الصراع بين المسلحين الأكراد الانفصاليين والسلطات التركية إلى ديار المهجر، وإذا تم ذلك ـ لا قدر الله ـ فإن جريمة ” الإرهاب العنصري ” في باريس سوف تتوارى خلف دخان الصدام التركي الكردي، وفي فرنسا مئات الالاف من الجانبين.

إنه تعامل رديء مع حادث جلل، وقد سبق لهذه الجهات الكردية الانفصالية وأجهزتها الدعائية أن تعاملت بالطريقة نفسها مع الشهيدة “مهسا أميني”، الإيرانية من أصل كردي‘، التي قتلتها اجهزة الامن الايرانية في طهران بعد ثلاثة ايام من اعتقالها في 13 / 9 / 2022 بدعوى ان حجابها لم يكن مناسبا لشروط الحجاب الذي حددته السلطات، وتقوم الشرطة الاخلاقية على مراعاة تطبيقه، ولم يكن قتل مهسا بسبب كونها كردية، وإنما قتلت بسبب تغول سلطات أمن نظام الملالي الايراني في التحكم بالناس وفرض نظامها عليهم، وكان يمكن ان تكون شهيدة تلك الجريمة عربية او تركمانية او فارسية، او من اي أصول عرقية، إذ لم تكن هوية المعتدى عليه هي القضية، وإنما ارغام الناس على الالتزام  بالقوة القاهرة الاستبداية مع رؤية النظام وتعليماته.

وتمكن وعي المكونات المختلفة للمجتمع الإيرانية من تجاوز هذا المطب العرقي، ولم يتم التعامل مع تلك الجريمة من “الزاوية العرقية”، وإنما تم التعامل معها من معركة الحرية ضد الاستبداد، والقهر الذي يستخدمه نظام الملالي، لذلك استمرت الاحتجاجات على تلك الجريمة وامتدت إلى مختلف المناطق والمحافظات الايرانية، وظهرت ـ على نحو ما ـ وحدة موقف الشعب الايراني ضد نظام الملالي.

جريمة باريس تستدعي وعيا من هذا القبيل، فلا يكون الاحتجاج احتجاجا للجالية الكردية، كما ظهر حتى الآن وإنما يتسع ويمتد ليكون احتجاجا لكل تكوينات المهاجرين واللاجئين في فرنسا، وأن يستدعى إلى هذه الاحتجاجات كل الفرنسيين الأحرار، بل وأن يستدعى لهذه الاحتجاجات تأييد كل المهاجرين واللاجئين في مختلف الدول الأوربية، لأن هناك نموا ملاحظا للعنصرية في أوربا ضد اللاجئين، ويصاحب هذه الظاهرة تصاعدا ل” الإرهاب العنصري”، الذي يجب أن تتصدى له قوانين مكافحة الارهاب المعتمدة في هذه الدول، ولا يجوز أن نتفاجأ إذا واجهنا في أي لحظة، وفي اي بلد أوربي، جريمة “إرهاب عنصري” جديدة لها كل مواصفات جريمة باريس.

لأجل ذلك فإنه يجب أن نعي تماما الطبيعة الخاصة لمثل هذه الجرائم، وأن نعطيها التوصيف الصحيح، وأن نرفض بوعي تقزيمها،  فلا نقبل أن توصف بغير وصفها الحقيقي، ولا نرضى في النظر إليها باعتبارها جريمة ضد هذا المكون أو ذاك من مكونات مجتمع اللاجئين والمهاجرين. ثم أن تكون دعوتنا ثابتة، ومثابرة ليكون هناك موقف جماعي وموحد على امتداد هذه المجتمعات لإدانة هذا النوع من الجرائم ومحاصرتها وكشف أدواتها، وتعرية وتجريم بيئاتها، وفضح أي تستر عليها أيما كان الدافع لها التستر.

إننا ندعو لموقف موحد وليكن شعار هذا الموقف يا لاجئي العالم اتحدوا ضد العنصرية، وضد الارهاب العنصري، ويار أحرار العالم اتحدوا ضد هذا النوع من الجرائم، باعتبارها جرائم إرهاب ضد الانسانية.

د. مخلص الصيادي

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: مـقـال جـديـر بـالـقـراءة.. ” لا تـخـلـط بين الـحـكـومـة والـوطـن”
Next Post: الخروج النهائي من الحارة

المنشورات ذات الصلة

  • جرم الإبادة في غزة .. مسؤولية من؟ المقالات
  • المواطنة التزامات وواجبات المقالات
  • الأمم المتحدة: إسرائيل استخدمت الإيهام بالغرق والكلاب ضد فلسطينيين اعتقلتهم من غزة المقالات
  • ماذا أعدت المعارضة للتعامل مع المتغيرات التي تقتحم المنطقة ومن ضمنها حالتنا السورية؟؟ – 1 الكتاب المشاركين
  • واشنطن تدعم إنشاء كيان يتابع مصير المفقودين في سوريا المقالات
  • إطلالة على الصراع التنافسي بين إيران والكيان الصهيوني الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بعد عام على التحرير… موقف حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي من الوضع الراهن ومستقبل سوريا
  • بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جن
  • ليست كل القرى تُقتَحم فـــتسكت، وليست كل الليالي تمرّ بلا حساب.
  • متابعة صحفية – 20 نوفمبر 2025
  • بيان سياسي حول جريمة بلدة زيدل – حمص – حزب الاتحاد
  1. صفوان على بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جنديسمبر 6, 2025

    بوركتم

  2. د. مخلص الصيادي على حين نصنع الثورة المضادة بأيديناأكتوبر 21, 2025

    غريب أن يقدم المنصف المرزوقي هذا الوصف للحال في سوريا، وكذلك لما تم في تونس ومصر. كلن منتظرا منه أن…

  3. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  4. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  5. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  • ديسمبر 2025
  • نوفمبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

ديسمبر 2025
نثأربخجسد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031 
« نوفمبر    

اسرائيل والقانون الدولي ..

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • تفكيك السرديات الزائفة واستثمار اللحظة الدولية لصالح السودان المقالات
  • المحامي رجاء الناصر معارضاً لآل الأسد حتى الشهادة المقالات
  • قالوا في الراحل الشهيد رجاء الناصر المقالات
  • تسريبات إبستين تكشف تفكك نفوذ اللوبي الإسرائيلي وتفضح الفساد داخل واشنطن المقالات
  • ممداني يصنع فرقا الكتاب المشاركين
  • الثورة السورية بين الواقع والطموح آراء وأفكار
  • د. محمد السعيد دريس
    عندما تكون العروبة هي الحل المقالات
  • المظاهرات في الساحل السوري: بين الفيدرالية والانقسام والمطالب المختلفة المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme