Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

حرب لبنان ومآلات مشروع الهيمنة الإيراني على المنطقة العربية ( 1 )

Posted on أكتوبر 16, 2024أكتوبر 16, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على حرب لبنان ومآلات مشروع الهيمنة الإيراني على المنطقة العربية ( 1 )

رأي الملتقى

5 ,  أكتوبر , 2024

ارتكز مشروع الهيمنة الإيراني على ركيزتين أساسيتين:

 1- نشر عقيدة الولي الفقيه للمذهب الشيعي الاثنا عشري والتي تجد مرجعيتها في شخص المرشد الأعلى للجمهورية الاسلامية الايرانية بعد انتصار ” الثورة الاسلامية “باعتباره الإمام الذي ينوب عن الامام الغائب وهو الذي يجمع السلطتين الدينية والزمنية، وكونه كذلك يعني منحه صفة مقدسة وأن على الشيعة العرب في كل مكان تقديم الولاء له على أي ولاء آخر.

  2- رفع راية القضية الفلسطينية وتحرير القدس ، انطلاقا من تبني حزب الله مقاومة احتلال الجيش الاسرائيلي لجنوب لبنان بين الأعوام 1985 – 2000 وقد كان لافتا كيف أقصى حزب الله بالقوة  جميع الفصائل الوطنية والفلسطينية التي كانت تواجه جيش العدو الصهيوني واحتكر لنفسه صفة المقاومة بدلا من أن ينخرط بجبهة وطنية عريضة مع تلك الفصائل  ، ليصبح في واجهة معركة التحرير وفي واجهة النصر بانسحاب الجيش الاسرائيلي ، ثم ليحتكر شعار المقاومة فيصبح هو والمقاومة شيئا واحدا ، وحين انسحب الجيش الاسرائيلي من الجنوب ظل سلاحه مقدسا باعتباره سلاح المقاومة ، واتسع مفهوم المقاومة ليصبح الدفاع عن لبنان في ظل ضعف الدولة اللبنانية ، ثم اتسع في مرحلة لاحقة ليضم إضافة لحزب الله المسلح النظام السوري وبعض الفصائل الفلسطينية و الفصائل العراقية الطائفية وميليشيا الحوثي في اليمن وايران التي اعتبرت قائدة الحلف وهكذا تداخل ما هو مذهبي طائفي مع ما هو سياسي وأصبح حلف المقاومة يعرف نفسه بالتضاد مع سياسة الدول العربية في الاعتراف بإسرائيل والتطبيع معها .

لكن مشروع الهيمنة الايراني الذي دخل في تخادم مع الهيمنة الغربية على المنطقة العربية في الغزو الامريكي للعراق واحتلاله وتدمير الدولة العراقية واستخدام الطائفية في تفتيت المجتمع العراقي وقتل مئات الألوف من العراقيين بمن فيهم العلماء وخيرة العسكريين وكذلك بالوقوف ضد ارادة الشعب السوري في ثورته الهادفة للتغيير وإنهاء الاستبداد إلى حد القتال بكل القوة والعنف لدعم النظام وضع نفسه عدوا للشعوب العربية ولآمالها وطموحاتها في الاستقلال والديمقراطية والتقدم.

فكيف يمكن بعد ذلك أن يكون مؤتمنا على أقدس القضايا العربية ونعني بها القضية الفلسطينية؟

أظهرت حرب لبنان التناقضات العميقة التي كان يخفيها مشروع الهيمنة الايراني، فحين كان يستخدم أذرعه في المنطقة تحت ستار مواجهة المشروع الصهيوني إنما كان يحاول الضغط على الغرب عن طريق التسلل إلى المناطق القريبة من حدود الكيان الصهيوني الحالية، ليصبح جزءا من معادلة أمن اسرائيل، وليصبح بيده ورقة هامة يفاوض بها الغرب للاعتراف به شريكا في الهيمنة على المنطقة إلى جانب اسرائيل، لكن ما يحدث الآن يثبت أن تقديراته كانت خاطئة تماما.

فعبر المرحلة السابقة تم التغاضي عن تسلله للعراق ولسورية كون ذلك يخدم مصلحة مشروع الهيمنة الغربي والصهيوني في تدمير الدولتين العربيتين، وحين انتهت تلك المهمة أو كادت أصبح نفوذه في المشرق العربي فائضا عن الحاجة وبدأت عملية قص أجنحة ذلك النفوذ.

حين شعرت الدولة الايرانية أن وجودها المكثف في العراق وسورية وفي لبنان واليمن لم يعد مقبولا من الغرب، لجأت لتحريك الأدوات التي تمتلكها في المنطقة وفق خطة مدروسة هدفها الدفاع عن ذلك النفوذ وخلط الأوراق دون الدخول بمجابهة مع اسرائيل أو مع الولايات المتحدة.

لكن ما حصل في غزة حيث تحولت عملية السابع من تشرين الأول لحرب حقيقية امتدت سنة كاملة وكلفت الجيش الاسرائيلي خسائر فادحة عبر صمود اسطوري للمقاتلين الفلسطينيين ، مع اضطرار حزب الله للدخول في ” مشاغلة ” مصممة بإتقان لحفظ سمعته كمقاوم دون الدخول في حرب واسعة مع اسرائيل ، وكيف تطور الأمر بسبب طول فترة حرب غزة ، وبسبب بروز فرصة ذهبية لإسرائيل لتصفية الحساب مع حزب الله والقضاء على ترسانته الحربية إلى حرب حقيقية استخدمت فيها اسرائيل أحدث ما لديها من قدرات سيبرانية وتجسسية وتدميرية , كل ذلك أسقط حسابات ايران ، كما أن اغتيال اسماعيل هنية في قلب طهران والذي سبقه اغتيال قيادات عسكرية عليا في دمشق دون رد مناسب ثم اغتيال قيادات عسكرية وسياسية لحزب الله وصولا لاغتيال حسن نصر الله وضع ايران في مركز حرج للغاية كقيادة فعالة لما يسمى بحلف المقاومة .

والضربة الايرانية الأخيرة لإسرائيل ليس هدفها الدخول في الحرب إلى جانب حزب الله بل مجرد استعادة شيء من الهيبة والمكانة التي فقدتها إيران مما وضع مشروعها القومي التوسعي في خطر الانهيار.

لكن هذه الضربة سرعان ما سينفذ أثرها حتى قبل أن ترد اسرائيل، فالجيش الاسرائيلي يتابع تدمير الضاحية الجنوبية بلا رحمة، ويقتل كل يوم كوادر من حزب الله، كما يقصف بعنف مراكزه ومخزوناته المتبقية من السلاح.

وكما بدأ انطلاق مشروع الهيمنة الايراني عبر حزب الله في المنطقة العربية، فسيكون انهياره سببا في انهيار ذلك المشروع.

والحقيقة أن انهيار حزب الله ارتسم منذ تدخل في سورية عبر الاختراقات الواسعة التي من خلال تحول مقاتليه إلى قتلة بدون قضية سوى التعصب الطائفي.

لا يمكن لحزب الله متابعة الحرب دون انخراط إيران إلى جانبه بطريقة مختلفة تماما عما فعلته حتى الآن.

ولا يبدو أن إيران مستعدة لذلك، كما أن حالة حاضنته الشعبية لم تعد تتحمل حربا طويلة كما يفكر السيد نعيم القاسم.

لذا ليس أمامه سوى تجرع سم التراجع والتسليم للدولة اللبنانية، ولاحقا التحول لحزب سياسي.

أما إيران فبافتقادها الدعامة الرئيسية لمشروعها في المنطقة العربية وأعني به حزب الله، فلن يكون أمامها من طريق سوى الانسحاب وأن تحمل عصاها وترحل من حيث جاءت.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: الصحة العالمية: حظر الأونروا في فلسطين يحرم المدنيين من الخدمات المنقذة للحياة
Next Post: حرب لبنان ومآلات مشروع الهيمنة الإيراني على المنطقة العربية (2)

المنشورات ذات الصلة

  • اجتماع جنيف المعارض: محاولة للملمة الشتات المقالات
  • واشنطن كانت تعمل بهدوء على صفقة مع نظام الأسد.. قبل أن يعرقل جهودها التقدم السريع لقوات المعارضة المقالات
  • محمد علي صايغ
    في ظل الجمود والتعثر في العملية السياسية ، هل لدى المعارضة من بديل ؟ الكتاب المشاركين
  • وول ستريت جورنال: زعيم حماس الذي درس نفسية إسرائيل ويراهن بحياته على ما تعلمه المقالات
  • في حاجة المعارضة السورية للعقل السياسي المقالات
  • رسالة مفتوحة إلى وزير الخارجية السوري الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme