Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

هل يصمد اتفاق وقف إطلاق النار بغزة في ظل بنود غامضة وشكوك؟

Posted on يناير 29, 2025يناير 29, 2025 By adettihad لا توجد تعليقات على هل يصمد اتفاق وقف إطلاق النار بغزة في ظل بنود غامضة وشكوك؟

إعداد: فرانس24

نشرت في: 22/01/2025

بدأ سكان قطاع غزة بالعودة إلى مساكنهم التي دمرت بسبب قصف وعمليات عسكرية إسرائيلية دامت أكثر من عام. توقف القتال بعد التوصل لاتفاق التهدئة الذي دخل حيز التنفيذ الأحد عقب مفاوضات شاقة استمرت لأشهر. لكن بعض المراقبين يعربون عن مخاوفهم من هشاشة الاتفاق وخشيتهم من انهيار الهدنة بسبب الغموض في بعض البنود، والثقة المنعدمة بين حركة حماس وإسرائيل.

فلسطينيون يسيرون في أحد شوارع جباليا بين أنقاض المباني المدمرة بينما يتجه النازحون إلى المناطق الشمالية من قطاع غزة، في اليوم الثالث من اتفاق وقف إطلاق النار في الحرب بين إسرائيل وحماس، 21 يناير/كانون الثاني 2025. © أ ف ب

توقفت الحرب المدمرة في قطاع غزة أخيرا بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار تم التوصل له بعد أشهر من مفاوضات شاقة. ومع عودة السكان لمنازلهم المدمرة، يخشى بعض المراقبين انهيار الهدنة في أي لحظة، نتيجة الغموض في جزء من بنود الاتفاق الغامضة، وانعدام الثقة العميق بين إسرائيل وحركة حماس.

تمتد المرحلة الأولى من الهدنة على ستة أسابيع ويتخللها تبادل لرهائن إسرائيليين محتجزين في غزة ومعتقلين فلسطينيين في السجون الإسرائيلية. وأعربت قطر التي توسطت في المحادثات مع الولايات المتحدة ومصر، عن أملها في أنّ تصبح الهدنة دائمة.

مع ذلك، ليست هذه النتيجة مضمونة، إذ تأخّر بدء وقف إطلاق النار نفسه والتبادل الأول للرهائن الإسرائيليين والمعتقلين الفلسطينيين، لمدة ثلاث ساعات بعد التوقيت المتفق عليه لدخول الاتفاق حيز التنفيذ الأحد.

خلال هذه الفترة أعلن الدفاع المدني في غزة أن غارات إسرائيلية تسببت بمقتل ثمانية أشخاص وإصابة 25 آخرين.

حتى الرئيس الأمريكي الجديد دونالد ترامب الذي تولى منصبه الإثنين، والذي افتخر بدره في التوصل للاتفاق، قال إنه “غير متأكد” من أن وقف إطلاق النار سيستمر. وهو تقييم يشاركه فيه محللون.

وقالت آنا جاكوبس من معهد دول الخليج العربية في واشنطن لوكالة الأنباء الفرنسية “للأسف هناك خطر كبير بانهيار الهدنة واستمرار (رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين) نتانياهو في حملته العسكرية في غزة”.

حتى قطر، التي كانت من أشد المؤيدين للاتفاق، أقرت بهشاشته.

إذ حذر المتحدث باسم وزارة الخارجية القطرية ماجد الأنصاري الثلاثاء في مؤتمر صحفي من أن “أي خرق من أي من الجانبين أو قرار سياسي… قد يؤدي بوضوح إلى انهيار الاتفاق”.

دور محوري للوسطاء

وقال الأنصاري لقناة “الجزيرة” في تصريح آخر، إن وقف إطلاق النار يراقبه الوسطاء عبر “غرفة عمليات” في القاهرة.

وأوضح أنهم يراقبون دخول المساعدات إلى غزة، وتبادل الأسرى والرهائن، وانسحاب القوات الإسرائيلية من المناطق المكتظة بالسكان في غزة وعودة النازحين إلى ديارهم.

لكن المحلل جوست هيلترمان من مجموعة الأزمات الدولية أشار إلى أن “غياب نص رسمي متاح للعامة لبنود الاتفاق يفتح المجال لتفسيرات متباينة على نطاق واسع”.

وأضاف “النجاح سوف يعتمد أيضا على الوسطاء الذين يعملون كضامنين”.

وتابع “ينطبق هذا بشكل خاص على الولايات المتحدة، نظرا لثقلها. لكننا جميعا نعلم أن ترامب لا يمكن التنبؤ بتصرفاته ولديه مدى اهتمام قصير جدا”.

وتساءل “هل سيسعى (ترامب) إلى تنفيذ الاتفاق أم سيفقد الاهتمام؟”

وينص وقف إطلاق النار على وقف الأعمال القتالية لمرحلة أولى مدتها ستة أسابيع، سيتم خلالها إطلاق سراح 33 رهينة إسرائيليا مقابل 1900 فلسطيني محتجزين لدى إسرائيل.

أما ما سيأتي بعد ذلك فغير واضح. سيتم التفاوض على المرحلة الثانية التي قد تؤدي إلى نهاية دائمة للحرب، خلال المرحلة الأولى.

وكتبت سنام فاكيل، مديرة برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مركز تشاتام هاوس للأبحاث، في مقال رأي “من المهم التأكيد على أن الصفقة هي هدنة هشة وليست وقفا للصراع”.

وأضافت أن ذلك “سيتطلب المراقبة المستمرة والمساءلة من الأطراف المتفاوضة. وسوف تكون هناك حاجة للعودة الفورية تقريبا إلى طاولة المفاوضات للحفاظ على المراحل المتبقية على قيد الحياة”.

ثقة غائبة ومطالب صعبة التحقيق

وتسبب هجوم حماس في السابع من تشرين الأول/أكتوبر بمقتل 1210 أشخاص، معظمهم مدنيون، حسب تعداد لوكالة الأنباء الفرنسية يستند إلى بيانات إسرائيلية رسمية.

في قطاع غزة، قتل ما لا يقل عن 47100 شخص معظمهم من المدنيين، حسب ما أعلنت وزارة الصحة التابعة لحماس.

ولا تزال الخلافات الرئيسية بين أطراف الهدنة قائمة، بما في ذلك مطلب إسرائيل بنزع سلاح حماس، وهو أمر يستبعد تماما أن تقبل به الحركة الفلسطينية. من ناحية أخرى، تطالب حماس إسرائيل بإنهاء حصارها المستمر منذ 17 عاما لغزة، الأمر المستبعد أيضا.

وقال مايكل هورويتز، رئيس قسم الاستخبارات في شركة الاستشارات الأمنية وإدارة المخاطر لو بيك إنترناشونال، لوكالة الأنباء الفرنسية “فجوة الثقة بين الطرفين هائلة”.

وأضاف “الافتقار إلى الشفافية بشأن الاتفاق يساعد نتانياهو من خلال السماح له بالزعم بأن وقف إطلاق النار هذا ليس دائما، وأن إسرائيل ستكون قادرة على استئناف الحرب”.

ووفقا لجاكوبس، “لم يحقق نتانياهو أيا من أهدافه الاستراتيجية في هذه الحرب، لا سيما القضاء على حماس، لذا فمن الصعب أن نتخيل أنه لن يجد ذريعة لتخريب الهدنة ومواصلة الحرب”.

وتثقل الضغوط الداخلية على نتانياهو الذي يتمتع بأغلبية برلمانية ضئيلة مع شركاء الائتلاف من اليمين المتطرف الذين يعارضون الهدنة.

وفي هذا السيناريو، من غير المؤكد ما إذا كانت حماس ستشعر بالثقة الكافية لتسليم جميع الرهائن الإسرائيليين بدون خوف من المزيد من الانتقام.

وقال مساعد وزير الخارجية المصري السابق حسن هريدي “علامة الاستفهام الرئيسية تثار بعد إطلاق سراح الرهائن: هل سيواصل نتانياهو الالتزام بالهدنة؟”

فرانس24/ أ ف ب

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الأخبار, الأخبار العربية والعالمية

تصفّح المقالات

Previous Post: من سيحكم قطاع غزة بعد الحرب؟… السؤال الأكبر في مرحلة وقف إطلاق النار
Next Post: عشية انقضاء مهلة الـ60 يوما… الجيش اللبناني يتهم إسرائيل بـ”المماطلة” في الانسحاب من مناطق الجنوب

المنشورات ذات الصلة

  • “قبل يومين ولدتهم جمانة”: أب من غزّة ذهب لتسلّم شهادة ميلاد توأميه… عاد فوجدهما شهيدين مع أمّهما الأخبار
  • الولايات المتحدة تعلن تمديد وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل حتى 18 فبراير الأخبار
  • سوريا: إسرائيل تقصف منطقة قريبة من القصر الرئاسي بدمشق وتتعهد بحماية الطائفة الدرزية أخبار محلية
  • لتعزيز التجارة البحرية.. تخفيض أسعار وقود السفن في الموانئ السورية الأخبار
  • قاعدة حميميم تدعو الفارين إليها للعودة إلى مناطقهم في ريف اللاذقية أخبار محلية
  • نحو 100 قتيل (شهيد) في مجزرة إسرائيلية جديدة ببيت لاهيا الأخبار

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme