Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • انتهاء عقد من ألم النزوح وبدء عهد العودة والاستقرار أخبار محلية
  • إسرائيل تواصل تصعيدها.. إيران: مستعدون لحرب طويلة الأخبار
  • عوامل تؤخر تشكيل مجلس الشعب في سورية أخبار محلية
  • لجان أحياء منطقة المزة: السجلات العقارية الرسمية تثبت بطلان أي عمليات بيع أو تصرف في منطقة “المزة 86” أخبار محلية
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار

خمس أوراق كفيلة بإحباط مخطط التهجير

Posted on فبراير 10, 2025فبراير 10, 2025 By adettihad لا توجد تعليقات على خمس أوراق كفيلة بإحباط مخطط التهجير

عريب الرنتاوي كاتب ومحلل سياسي أردني

الجزيرة نت

الأربعاء، ٥ فبراير / شباط ٢٠٢٥

بدا الرئيس الأميركي دونالد ترامب، جادًا جدًا في طرحه مشروع تهجير الفلسطينيين من قطاع غزة إلى الأردن ومصر.. وبدا أكثر ثقة وأشدّ يقينًا بأن هاتين الدولتين المجاورتين لفلسطين، ستتقبلان عرضه أو ستخضعان لضغوطه في نهاية المطاف، وكيف ترفضان، وهما المُدرجتان على لوائح المساعدات الخارجية الأميركية منذ زمن طويل، وقد حان الوقت لـ”رد الجميل”، والقيام بما يلزم لمساعدة رئيس الدولة العظمى على تحقيق مآرب ومرامي مشروعه المستلّ من قاموس الصهيونية الدينية؛ رؤيتها وروايتها.

وإذ حار المراقبون في تفسير سرّ هذه الحماسة الفائضة التي اجتاحت الرئيس المكلل بغار نصرٍ انتخابي مؤزّر، أقرب لـ”التسونامي”، فقد ذهب فريق منهم للقول إن الرجل يعي ما يقول، وإنه يستكمل ما بدأته إدارة بايدن الديمقراطية على استحياء وتردد، وما بدأه هو زمن “صفقة القرن” الأولى قبل سنوات، وأنه، وهو الذي ينتمي إلى يمين شعبوي منسوج من قماشة اليمين الإسرائيلي المتطرف ذاتها، لا يجد غضاضة في تسويق وتسويغ “خطة الحسم والضم والتهجير” التي بدأت كوجهة نظر لتيار هامشي في إسرائيل قبل أن تصبح إستراتيجية عليا للدولة العبرية.

فريق ثانٍ قال، إن الرجل يعتمد تكتيكًا آخرَ بإثارة الخوف والرعب في صفوف خصومه وحلفائه، سواء بسواء، وإنه يفعل ذلك لرفع سعر بضاعته على أمل الحصول على بضاعة أخرى، في مكان آخر، ولكن بسعر أقل.. هنا يُقال إن مشروع التهجير سيجري التخلي عنه، عندما تبدأ أولى خطوات التطبيع الإسرائيلي العربي، محور اهتمامات ترامب وتركيزه، وبدل أن تكون “الدولة” أو “الطريق الذي لا رجعة عنه لحل الدولتين”، هي ثمن التطبيع، يصبح التخلي عن مشروع مفتعل، قفز فجأة إلى السطح، هو الثمن المطلوب.

فريق ثالث، ذهب للقول إننا بإزاء بالون اختبار، فإن دبّ الرعب في قلوب الفلسطينيين والأردنيين والمصريين، كان به، وإلا فالباب سيبقى مفتوحًا لعروض وصفقات لاحقة، بسقوف وأسعار أكثر تواضعًا، هنا تتجه الأنظار إلى الضفة الغربية، التي يريد الإسرائيلي من ترامب أن يغرف من أرضها ومقدساتها، ثمنًا لقبولهم بوقف مستدام لوقف إطلاق النار في غزة، أو قبول مشروط ببقاء الغزيين فوق ترابهم الوطني.

أيًا كان ما يدور في ذهن ترامب، وما يخطط له ويسعى في تنفيذه، فإن إسقاط هذا المشروع يبدو مصلحة مشتركة لكل من فلسطين والأردن ومصر، بل والعالم العربي بعمومه، والفشل في مواجهته، ليس خيارًا أبدًا، لا سيما أن ثمة أوراق قوة إن أجيد استخدامها، أو بالأحرى، إن توفرت الإرادة لاستخدامها، ستكون كفيلة بدفنه في مهده، على الرغم مما لدى البيت الأبيض، من أوراق قوة وضغط يمكنه استخدامها أو التلويح بها.. وفي هذه العُجالة، يمكننا التفكير بخمسٍ منها على الأقل:

أولى هذه الأوراق؛ وأهمها على الإطلاق، رفض الفلسطينيين أنفسهم هذا المشروعَ، بالأفعال لا بالأقوال فحسب، وما جرى زمن “طوفان العودة” إلى غزة والشمال، بعد الجلاء الإسرائيلي عن جزء من ممر نتساريم، كان بمثابة استفتاء عفوي على رفض التهجير.. لم يحتشد نصف مليون فلسطيني على معبر رفح هربًا صوب سيناء، احتشدوا على ممر نتساريم في رحلة العودة إلى البيوت المدمرة، سيرًا على الأقدام، حتى وإن تطلب الأمر، البقاء ساعات ولياليَ على “درب الجلجلة” جرّاء المماطلة الإسرائيلية الفواحة بروائح الثأر والانتقام.

كافة القوى الفلسطينية أدلت بدلائها في رفض المشروع، ولم يقتصر الأمر على الفصائل، بل تخطاها إلى مختلف فعاليات الشعب الفلسطيني في كل مكان. “كعب أخيل” الموقف الفلسطيني الموحد في مواجهة التهجير، ما زال يتمثل في إصرار السلطة على رفض نداءات المصالحة، وترتيب البيت الفلسطيني واستعادة الوحدة، واستمرارها في رهاناتها السياسية البائسة، وسعيها الذي لا ينقطع لتقديم “أوراق الاعتماد” لإسرائيل ومن هم وراءها، على أمل الحصول على “مكانة تحت شمس الضفة” ابتداءً، وفي غزة إن استطاعت إليها سبيلًا.

ثانية هذه الأوراق؛ الموقفان الأردني والمصري، حيث تشعر عمان والقاهرة بالتهديد على أمنهما واستقرارهما، وفي الحالة الأردنية على الهوية والكيان حال كُتِبَ لهذا المشروع إن يرى النور.. هنا لا نتحدث عن موقف متضامن أو مساند لـ”الأشقاء الفلسطينيين” بل عن سياسات دفاعية ووقائية؛ ذودًا عن صدقية الحكم والحكومات، وحفظًا للأمن والاستقرار، ودفاعًا عن الهوية والوجود.

هنا، يُنتظر أن تكون مواقف الدولتين، قاطعة في وضوحها، وخطوطها الحمراء ظاهرة كما لم يحدث من قبل، فالثمن المطلوب منهما تقديمه، لا يقدر بمال المساعدات الأميركية، بل يمكن القول إن الثمن المترتب على إغضاب واشنطن برفض التهجير، سيكون أقل بكثير من الثمن المطلوب لخطب ودّها وكسب رضاها.

ثالثة هذه الأوراق؛ مواقف الدول الأعضاء في “نادي الاعتدال العربي”، وقد بدأت تتظهّر في اجتماع القاهرة الأخير، فالفلسطينيون هذه المرة، قضية وحقوقًا ومقاومة، ليسوا هم وحدهم، من يتعرض للتهديد، بل عضوان أساسان ومؤسسان في هذا النادي.. وإن ترك هاتين الدولتين عرضة للضغط من دون شبكة أمان عربية، سيعرض كافة الدول الأعضاء فيها للخطر والتهديد، من دون وجود ضمانة من أي نوع، بأن سلاح الابتزاز لن يطارد الجميع إن نجح في تحقيق أهدافه في الحلقة الأضيق المحيطة بفلسطين.

في هذا السياق، يكفي أن تجتمع الدول الموقعة لمعاهدات السلام والاتفاقات الأبراهامية، لكي تخرج بصوت موحد: “جميع هذه الاتفاقات والمعاهدات في كفّة والتهجير في كفّة أخرى”، حتى يتم إسقاط هذا المشروع، بل وحتى يخرج العرب والفلسطينيون، من مولد ترامب ومرحلة ما بعد الحرب، بكثير من الحمص، وليس بسلال فارغة.

التلويح بهذه الورقة، هو الرد الأفعل على الرجل الطامح لنيل “نوبل للسلام”، حتى وهو يقترح مشروعًا لغزة، كفيلًا بتحويله إلى “لاهاي” بتهمة الدعوة لارتكاب جريمة حرب، والتهجير القسري بكل المقاييس، جريمة حرب مكتملة الأوصاف والأركان.

رابعة هذه الأوراق؛ العمل على “الداخل الأميركي”، فلكل دولة من دول الاعتدال العربي، شبكة علاقاتها مع شخصيات ومؤسسات ومراكز صنع قرار في الولايات المتحدة، وهي تشكل بمجموعها قوة ضغط هائلة، إن جرى توحيد الجهد وتنسيق التحرك.

ليست كل المؤسسات الأميركية تتبنى سياسات ترامب ومواقفه، فمنها من ترى فيه “فيلًا هائجًا يعبث في دكان الخزف”.. وهذا هو الوقت المناسب لتجييش أوسع جبهة أميركية داخلية، ضد هذا الفلتان السياسي المفضي لتفلت من كل قيمة ومبدأ من قيم ومبادئ القانون الدولي، وعلى هذه الدول أن تنطلق من مُسلّمة مفادها أن لواشنطن مصالح في هذا الإقليم، ومع هذه الدول، لا تقل أهمية عن مصالح دولنا وأقطارنا مع الدولة العظمى في العالم.

خامسة هذه الأوراق؛ الموقفان الأوروبي والأممي، عبّرا عن الصدمة من المشروع، وتحدثت دوائرهما الرفيعة بصوت الرفض والاستهجان، وهي مواقف معطوفة على قلق عالمي من صعود ترامب.. لا الأمم المتحدة، تنسى للرجل سعيه لتهميشها وتجفيف مواردها، ولا أوروبا ستنسى له سعيه لتقزيمها، وضرب العلاقات بين شاطئي الأطلسي.. هنا يمكن البحث عن شبكة أمان أوروبية وأممية، مسيّجة بالشرعية الدولية، ومقررات الإجماع الدولي، ومرجعيات عملية السلام، لإبراز الوجوه القبيحة، الطافحة بالعنصرية لهذا المشروع.

فرص إنشاء جبهة عالمية، وليس عربية أو إقليمية، لمواجهة هذا المشروع، تبدو واعدة، إن جرى التحرك من دون إبطاء، لاستنقاذ حقوق الفلسطينيين أولًا، وصون أمن الدول العربية المستهدفة بالتهجير ثانيًا، فهذا المشروع ليس قدرًا لا رادّ له، وترامب ليس كُليّ القدرة، مهما استعرض وتطاول، والولايات المتحدة من قبل ومن بعد، لاعب كبير من ضمن لاعبين كبار آخرين، والانطلاق من الثقة بالقدرة على إلحاق الهزيمة بهذا المشروع، هو شرط هزيمته، وهزيمته ممكنة وغير مستحيلة.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: “يكتب بماء الذهب”.. رسالة الأمير تركي الفيصل إلى ترامب حول تهجير الفلسطينيين تثير تفاعلا واسعا
Next Post: “التهجير ليس مزحة” شيوخ أمريكيون يرفعون بطاقة حمراء في وجه ترامب انتصارا لغزة – عاجل

المنشورات ذات الصلة

  • محمد علي صايغ
    هل التعددية السياسية مجرد ديكور يمكن الاستغناء عنه أم ضرورة للنظام الديمقراطي الكتاب المشاركين
  • المصريون يغنون لابنهم محمد صلاح أنا أم البطل المقالات
  • عبد الله السناوي
    لماذا لا تعش لنا انتفاضة عربية؟ المقالات
  • الحرب الأوكرانية هل تشكل منعطفا للانتقال من الاحادية القطبية الى عالم متعدد الأقطاب الكتاب المشاركين
  • سياسيون: الدعوات إلى الكشف عن مصير المختفيين غير كافية المقالات
  • قراءة متمعنة في الفكر السياسي للطيب تيزيني (4 – 4) || (الدولة الأمنية، رباعية الاستبداد، ثلاثية الفساد، الحطام العربي) المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • حزب الاتحاد الاشتراكي: بيان حول الهجوم الإرهابي على “كنيسة مار الياس”
  • رسالة مفتوحة إلى السيد أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية.
  • أصحاب المسؤولية والقرار ..
  • بين صواريخ طهران ومفاعل ديمونا: هل للعرب خيار ثالث؟
  • انتهاء عقد من ألم النزوح وبدء عهد العودة والاستقرار
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يوليو 2025
نثأربخجسد
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
28293031 
« يونيو    

(( اسرائيل العنصرية ..

تغتال الانسانية.. ))

طيار شراعي يرفع العلم السوري في سماء مدينة جسر الشغور بريف إدلب

صورة اليوم

الميركافاه الاسرائيلية المطورة بعد عملية خان يونس الأخيرة

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • رسالة مفتوحة إلى السيد أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية. الكتاب المشاركين
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران…. موقف ورؤية – 1 الكتاب المشاركين
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران … موقف ورؤية  – 2 الكتاب المشاركين
  • يوميات حرب: صبر ترامب المقالات
  • حسم الملفات العالقة أساس لأي استقرار سياسي في سورية الكتاب المشاركين
  • العالم الإسلامي على أبواب عيد الأضحى المبارك الكتاب المشاركين
  • نظريات العلاقات الدولية المغيبة عن سوريا آراء وأفكار
  • أمريكا والبيان الختامي لمؤتمر الانفصالية الكردية. الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme