Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • الهند وباكستان.. إنذار خاطئ قد يشعل “الحرب النووية” الأخبار
  • رويترز تكشف: الإمارات تقود وساطة سرية بين سوريا وإسرائيل ولا حدود لما قد يتحقق أخبار محلية
  • سوريا: سكان جرمانا يرفضون تسليم الأسلحة الخفيفة وسط مخاوف من تكرار مجازر الساحل أخبار محلية
  • عائلات تنتشل جثث الضحايا بعد قصف إسرائيلي على سوق في غزة الأخبار
  • للمرة الثانية.. سقوط مقاتلة أمريكية بـ60 مليون دولار في البحر الأحمر.. ومصادر تكشف لـCNN التفاصيل الأخبار
  • زيارة ترامب للشرق الأوسط.. مفاوضات مرتقبة بين واشنطن والرياض حول التعاون في قطاع التعدين الأخبار
  • رغم التصعيد في غزة.. وزراء 6 دول أوروبية يؤكدون دعمهم الثابت لحل الدولتين الأخبار
  • ترامب: سنعلن عن مقترح بشأن غزة في الساعات القادمة وأرجو أن يترك الحوثيون السفن وشأنها الأخبار

في ذكرى الثورة السورية .. نجدد الدعوة للمؤتمر الوطني الجامع

Posted on مارس 20, 2023مارس 28, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على في ذكرى الثورة السورية .. نجدد الدعوة للمؤتمر الوطني الجامع
بقلم محمد علي صايغ

لم يكن أحد يتوقع أن السوريين سيفجرون الثورة في منتصف ٱذار ٢٠١١ وسيخرجون من قمقمهم بعد ان اطبق النظام – عبر مراحل متلاحقة – الخناق عليهم بلعنة الاستبداد ما يقارب الستين عاما ، عبر تصحير الحياة السياسية ، وإغلاق كل أبواب الحراك الشعبي بالملاحقات والاعتقالات ، وتكريس ثقافة الرعب ، واضعا الشعب السوري أمام خيارين : التسبيح والتمجيد بحمد النظام والرضوخ لأوامره ، أو النفي الأبدي في سجونه ومعتقلاته ..

وعلى الرغم من كل ذلك فإن ثورة الحرية والكرامة  انطلقت سلميا بجموع الشعب السوري، وخطت ملاحم البطولة والصمود رغم الضحايا والدمار ، والتشرد والنزوح ، وكادت أن تصل إلى أهدافها لولا تدخل المتدخلين في الخارج والداخل ، لحرف مسار التغيير ومحاولة إعادة عقارب الساعة الى الخلف تحت شعارات وأهداف لم تكن أبدا من حوامل الثورة او أهدافها عن طريق منظمات وفصائل حولت اتجاهها باتجاه عسكرتها ، ودفعت بها الى حرب فصائل عسكرية تتنافس على مكتسبات مواقع وامتيازات ، بعيدا عن منطلقات الثورة وغاياتها ، ومن ثم إدخالها في التطييف الطائفي واستخدام الدين بإعلان ” الخلافة الاسلامية “، أو الدولة الدينية عبر منظمات متطرفة ، وسيلة لتحقيق مصالح شخصية أو فئوية ، وانسجاما مع اجندات خارجية بعد ان تم تدويلها وتحويلها إلى أزمة تمتد أيادي الدول إليها لحرف مسارها ، وإغراقها بمزيد من التشويه بما حاكته ولا زالت تحيكه في الغرف المغلقة القوى المتدخلة بالملف السوري لإجهاض التغيير السياسي الذي أرادته جموع شعبنا ، والعمل مع النظام على عرقلة أي حل سياسي يضمن الحرية والكرامة والعدالة لشعبنا .

واليوم ، وبعد دخول الثورة السورية عامها الثالث عشر ، فإن شعبنا إذ يستشعر ما يحاك من مساعي لإنهاء ثورته ، وسعي لتجاوز القرارات الدولية التي ترسم خارطة طريق للانتقال السياسي ، سواء باللعب على الزمن وامتداده ، او بتقزيم هذه القرارات الى مجرد محاربة الإرهاب ، والدعم الانساني او ما اطلق عليه بالانعاش المبكر .. بعمليات تطبيع متسارعة مع النظام وأركانه ، بدون اية شروط فعلية للإفراج عن المعتقلين السياسيين وكشف مصير المغيبين أو تسوية الأوضاع الإنسانية للنازحين والمهجرين .. او ضمان إنجاز تسوية سياسية وفق القرارات الدولية وخاصة بيان جنيف ١ والقرار ٢٢٥٤ / ٢٠١٥ ، وإنما تجري الاتصالات العربية والاقليمية والدولية فوق الطاولة وتحتها ، بمزاعم ووعود وأمنيات  فضفاضة يعرفون مسبقا أن النظام لن يقدم أي تنازل يهدد وجوده وسلطته ، كما يعرفون بأن تلك الوعود لن تصل الى ما كانت تأمله جموع الجماهير التي انتفضت بثورتها السلمية للتغيير السياسي والاقتصادي والاجتماعي …

ومن هنا لا بد من التوقف عند الملامح الاساسية التي طبعت الثورة السورية بطابعها الخاص وصولا الى الحالة الراهنة التي وصلنا إليها :

١-الحراك الثوري الشعبي تجاوز النخب والكتل السياسية ، وتجمع في مظاهراته وتجمعاته بوحدة وطنية قل نظيرها تحت شعار ” واحد .. واحد ، الشعب السوري واحد ” ،  ولكن أغلب تلك النخب والكتل السياسية التي كانت غائبة بداية عن قيادة حركة التغيير ، وركبت فيما بعد موجة التغيير، دخلت فيما بينها في نزاعات وصدامات سياسية بعضها ما قبل وطنية ، قائمة على الإقصاء المتبادل قادت الى الفوضى السياسية والاجتماعية .. أدخلت البلاد في صراعات أقلوية ومناطقية وساهمت في حرف مسار التغيير الذي اندفع وضحى الشعب من أجله .

٢- الثورة أسقطت مقولة سكونية الوضع السوري , لامتلاك النظام القوة والقدرة على التحكم بكل مفاصل مؤسسات الدولة بقواه الأمنية , وللاختلال الكبير بين الإمكانات الضخمة له , وضعف قدرات القوى الشعبية وعجزها عن مواجهته وتغييره , وتحكم ثقافة الخوف في عمقها ووجدانها عبر تاريخها الطويل . إلا أن وقوع الثورة في دوامة  العنف والعنف المضاد وما رافقه من قتل وتدمير ونزوح وتشريد وتخريب للبنية التحتية والاقتصادية والاجتماعية والدخول في نزاع مسلح طويل الامد قد أوقعها في شراك حرب أهلية أو إثنية ، أحدثت جروحا عميقة في البنى الاجتماعية والأسرية قد لا تندمل لعقود ، وتستغلها اليوم قوى انفصالية تدفع بدعم وتمويل خارجي إلى الترويج لكيانات انفصالية والتحضير لهذه الكيانات تمهيدا لفرضها كأمر واقع على الخريطة السورية .

٣- إذا كانت البنية الأمنية للدولة والتحكم الأمني بمفاصلها وما استتبع من فساد وإفساد وانتشار الفقر والبطالة … مدخلا لانطلاق شرارة الثورة السورية ، فإن النزعة الشمولية للنظام وعجزه عن الإصلاح كان السبب الأساسي في تراكم الغضب الشعبي وانفجاره . وبالرغم من أن الحراك الثوري كانت مطالبه بالبداية لا تتعدى الاصلاح وتغيير نمطية التعامل الأمني مع المجتمع ، إلا أن مواجهة المطالب المحقة بالعنف المفرط والملاحقات والاعتقالات ، حول هذا الحراك إلى ثورة تطالب بالتغيير الجذري الشامل .

ولقد أثبتت تجارب الأمم وتجربة الثورة السورية , أن الاستبداد لا يراجع نفسه , وأن حركة التغيير لا تهدأ ولا تتوقف وإن بدت عاجزة  – في مرحلة من المراحل – وغير قادرة عن الفعل والتغيير لأنظمتها الشمولية  , فإن حركة التاريخ تخبرنا بأن القوة الكامنة للشعوب سرعان ما تظهر في اللحظات الحاسمة ، وتقلب السحر على الساحر مهما بلغ حجم الاستبداد والفساد ومهما تضخمت آلة العنف والتنكيل بالمعارضين وقوى المجتمع الحية .

٤- كما أثبتت الثورة السورية أن الحشد والاندفاع الشعبي بدون وجود قوى منظمة تستوعبه وتنظمه يقود الى الفوضى والتشرذم ، فالثورة بدون عقل يوجه وينسق ويقود ، كالجسم الذي يتحرك بدون دماغ ، تتخبط الأطراف عشوائيا وتتعثر ثم تسقط .. وبالرغم من  مرور إثنا عشرة سنة على الانتفاضة الشعبية فإن الاندفاعة الثورية للحراك الشعبي لم تستطع أن تؤسس قيادة موحدة تقود العمل الثوري وتخطط لخطواته ، وتفاضل بين الخيارات المختلفة التي تواجهها وتعترض طريقها  ، فضاعت بذلك فرص تحقيق الانتصار وإنجاز التغيير الوطني المنشود .

٥- أثبتت التجربة أيضا أن القوى الخارجية لا يمكن أن تنجز تغييرا ديمقراطيا حقيقيا بديلا عن النظم الحاكمة – العراق نموذجا – . فالقوى الخارجية لا تقوم بتغيير النظم إلا بناء على أجندتها ومصالحها  وليس على أساس مصالح الشعوب . وبالرغم من تشدقها وإعلانها بحرية الشعوب وحقوق الإنسان ، فإنها دفعت وحرضت على النزاعات الداخلية والحروب وافتعلت الأزمات والصراعات البينية والعرقية والطائفية والمذهبية ، بل لطالما وقفت القوى الخارجية ضد النظم أو الحركات المرتبطة بشعوبها والتي صعدت عبر الإرادة الشعبية وصندوق الاقتراع  وتٱمرت عليها ، ودعمت ولا زالت تدعم بكافة الوسائل النظم الدكتاتورية التي فرضت سلطتها وسلطانها بحكم الغلبة والسيطرة على شعوبها ضد إرادتهم .

٦- بالمحصلة استطاع النظام استثمار الزمن في إيقاع قوى الثورة في فخ العسكرة والتطييف  ، وفي المقابل فإن قوى الثورة عندما حققت في بداية انطلاقها خطوات على طريق الانتصار فإنها بفعلها وسلوكها ، خسرت الحاضنة الشعبية التي ادارت ظهرها لها يوما بعد آخر ، بل وسلكت بعد ذلك فيما أطلق عليه ” قوى الثورة والمعارضة ” سلوكا يتطابق مع سلوك النظام تجاه الحاضنة الشعبية في التشبيح والتشليح وفرض الأتاوات  وكم الأفواه والاعتقالات .. فخسرت الثورة الداعم الأساسي الداخلي الذي يمكن أن تتمسك به في فرض موقفها تجاه الدول الاقليمية والدولية ، وفرض احترامها من قبل شعوب العالم ، لتعطي انطباعا مدعوما من وكالات إعلام دولية وإقليمية  بأن الصراع في سورية صراع على السلطة ، بين نظام استبدادي ، وقوى متطرفة إرهابية وظلامية ..

واليوم ، في ذكرى الثورة السورية ، فإن قوى الثورة جميعها أمام استحقاقات قيمية ونضالية وعملية لوقف مسار إجهاضها ، وتوفير الشروط اللازمة لاستمرارها ، بعد إجراء مراجعة عميقة لعوامل تراجعها وعثراتها ، والدروس المستفادة من الأخطاء التي وقعت بها عبر مراحلها المتعددة ، وهذا يتطلب فتح حوار شامل مع جميع القوى السياسية والشخصيات الوطنية ومنظمات المجتمع المدني للبحث معا في الاستحقاقات الوطنية العاجلة  ، من خلال العمل الجماعي المشترك وصولا إلى قواسم مشتركة يبنى عليها في إنجاز تحالفات مرحلية واستراتيجية بين القوى والمنظمات والشخصيات التي تتبنى التغيير الديمقراطي الوطني السلمي وترفض منظومات الاستبداد والعنف والطائفية والهيمنة الخارجية وتقف بمواجهتهم وتقاومهم مقدمة موضوعية لعقد المؤتمر الوطني الجامع من أجل تبني رؤية وبرنامجا موحدا للتغيير السياسي والاقتصادي والاجتماعي .. يعطي املا جديدا للشعب السوري في إمكانية إنجاز التغيير ، ويفتح الباب لعودة الثقة برموزه الوطنية بعدما يأس  من إصلاح من تنطح لقيادتها وجرها الى متاهات بعيدة عن تحقيق أهدافها في الحرية والكرامة ، واستبدال نظام الاستبداد والفساد بدولة المؤسسات والقانون ، وحكم مدني ديمقراطي تداولي يكرس مبدأ المواطنة المتساوية للجميع .

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: الوجه الآخر لعودة العلاقات السعودية ـ الإيرانية
Next Post: حرب أوكرانيا تتحوَّل صراعاً دولياً… لمن الأولوية؟

المنشورات ذات الصلة

  • تحركات أمريكية تجاه السعودية “تغير قواعد اللعبة”.. الدلالات وسر التوقيت المقالات
  • محددات العدالة الانتقالية بعد سقوط سلطة آل الأسد (4 – 4) المقالات
  • المجلس العسكري السوري “الانتقالي” ( مهام وغايات ) الكتاب المشاركين
  • عن كلمة الناطق العسكري باسم كتائب القسام “أبو عبيدة” الكتاب المشاركين
  • استمرار الحرب تحت وطأة “النفور من الخسارة” المقالات
  • هل كان حفل افتتاح أولمبياد باريس فاشلا؟.. الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • ✨عاجل: اليوم الثلاثاء 13 أيار 2025
  • الهند وباكستان.. إنذار خاطئ قد يشعل “الحرب النووية”
  • رويترز تكشف: الإمارات تقود وساطة سرية بين سوريا وإسرائيل ولا حدود لما قد يتحقق
  • سوريا: سكان جرمانا يرفضون تسليم الأسلحة الخفيفة وسط مخاوف من تكرار مجازر الساحل
  • عائلات تنتشل جثث الضحايا بعد قصف إسرائيلي على سوق في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

مايو 2025
نثأربخجسد
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
« أبريل    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

من قلب دمشق
مع الاستاذ
المهندس أحمد العسراوي
الامين العام لحزب الإتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي في سورية
كلنا معا من أجل سوريا .

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • كيف ضاع ترامب في المتاهة اليمنية؟ المقالات
  • تعليقا على ما وصلني بعنوان” البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني الكردي”. الكتاب المشاركين
  • قصة حماية (الأقليات) في سوريه! المقالات
  • قرار الحكومة الهندية بتصعيد المواجهة مع باكستان في هذا التوقيت المقالات
  • مقال جدير بالقراءة: التيارات السياسية السورية الأربعة الرئيسية في الخارج وموقفها من الرئيس الشرع؟ المقالات
  • محمد علي صايغ
    انقسام الرأي والموقف في تقييم الحكم السوري الجديد الكتاب المشاركين
  • في اليوم العالمي لحرية الصحافة.. صحفيو غزة صراخ بلا مجيب المقالات
  • محمد علي صايغ
    إلى متى يستمر شلال الدم في سورية الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme