Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • زيارة “نتنياهو” إلى جنوبي سوريا.. خطوة في الوقت الضائع أم محاولة لخلط الأوراق؟ أخبار محلية
  • نداءٌ وطنيٌّ لتأبين الشهيد رجاء الناصر وتكريمه في ذكرى تغييبه أخبار محلية
  • مشروع القرار الأمريكي الذي صودق عليه في مجلس الامن انما هو حلقة من حلقات التآمر على شعبنا وقضيته العادلة الأخبار
  • المرتدون “الابراهاميون” – فتوى صادرة عن اللجنة الدائمة للإفتاء الأخبار
  • منصة بوديوم سوريا: حوار مع المهندس أحمد العسراوي: سوريا بين الواقع الجديد واستحقاقات المستقبل الأخبار
  • ألبانيزي من جنوب أفريقيا: تقرير أممي يكشف تواطؤ 63 دولة مع إبادة غزة الأخبار
  • لأول مرة يعقد مؤتمر يهودي مناهض للصهيونية على الصعيد الدولي في فيينا الأخبار
  • متابعة صحفية: حزب الاتحاد الاشتراكي – مكتب الاعلام أخبار عاجلة

قرار المحكمة الجنائية الدولية والموقف الروسي

Posted on مارس 31, 2023مارس 31, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على قرار المحكمة الجنائية الدولية والموقف الروسي

الاثنين – 5 شهر رمضان 1444 هـ – 27 مارس 2023 مـ رقم العدد [16190]

فـــؤاد مطـــر – الشرق الأوسط

صحافيّ وكاتب ومؤلّف لبنانيّ، خبير بالشّؤون العربيّة ولاسيّما مصر والسّودان والعراق

الآن وقد ازداد سعير نار حرب الرئيس فلاديمير بوتين على الغرب الأطلسي في صيغة كلامية، أوكل أمر إطلاقها إلى حليفه دميتري ميدفيديف الحالم ضمناً (ما دام يشغل منصباً أمنياً شديد التأثير – نائب رئيس مجلس الأمن القومي).

فقد بات جلياً أن قرار المحكمة الجنائية الدولية أغاظ القوميين الروس، ولا يخفف سوى خطوة بالغة الأهمية من الأثر التطاولي على زعامته، رغم كون روسيا ليست من الجمع الذي وقَّع على إنشاء هذه المحكمة قبل 21 سنة، كان ضابط المخابرات ومنذاك ما زال رقماً أمنياً مغمور الشأن في ظل رئيسيْن عابريْن توارثا السُلطة بعد تناثُر الدولة العظمى الاتحاد السوفياتي، وهما غورباتشوف ويلتسين.

فالتطاول حاصل من حيث إنه فِعْل أوروبي بطلب من إدارة الرئيس بايدن الذي عطَّل عملياً خطة بوتين في أن حربه على أوكرانيا لن تستغرق أكثر من أيام ويحسم أمرها إخضاعاً لرئيسها فولوديمير زيلينسكي، بعدما رمى نظامه بتهمة الفاشية والنازية، معتبراً أن تذكير الأوروبيين بالفعل الهتلري يجعلهم يغضون الطرف عن الفعل البوتيني… هذا من دون أن يندرج في الاحتمال أن الخصم الأميركي – الأوروبي أضمر من خلال إدراج أوكرانيا في المجمع الأطلسي، اختبار مدى القدرات وطبيعة الاستراتيجيات الروسية، وهذا يتحقق من خلال اغتنام توق بوتين إلى اقتسام الشأن الدولي.

وهكذا تحوَّل الخيار الروسي حرباً على أوكرانيا فرصة للاختبار المشار إليه ولاستنزافه وكشْف كامل أوراقه وتطلعاته التي لم يفصح عنها، ثم جاء ميدفيديف ليتولى التذكير بما معناه «إن أغلب أوكرانيا الحالية كان جزءاً من الإمبراطورية الروسية القيصرية»، وكذلك الإيحاء بأن مخطط بوتين هو على المدى غير البعيد في حال استعاد أوكرانيا أن تشمل الاستعادة بالتدرج دول «أوروبا الشرقية» التي كانت أطرافاً في صيغة أنظمة شيوعية، ثم شقت رومانيا والنصف الشرقي من ألمانيا وبلغاريا وتشيكوسلوفاكيا، الطريقَ نحو مجتمع الدول المستقلة وذات النظام الديمقراطي لينتهي بها الأمر أعضاء في الحلف الأطلسي، وكذلك في المحكمة الجنائية الدولية التي رغم عدم انتساب الولايات المتحدة لها كما روسيا والصين والهند، إلاّ أنها من مقرها الهولندي سلاح معنوي بالغ الأهمية، حيث مجرد اتخاذها قراراً بإدانة رئيس دولة كبرى مثل بوتين فإن ذلك يشكل إحراجاً بالغ الحساسية لزعامته، بمعنى أن بوتين عرضة لتطبيق العقاب عليه في 121 دولة أعضاء في الأمم المتحدة.

ورغم جسارة حليفه الطموح ميدفيديف وقوله وبصيغة المتخيل لمجرد توقيع أوكرانيا اتفاقاً مع المحكمة لإنشاء مكتب لها في كييف، «لن يحدث أبداً لكن إذا تم اعتقال بوتين سيكون ذلك إعلان حرب على روسيا الاتحادية، وفي تلك الحالة كل أصولنا الحربية وكل صواريخنا ستحلِّق صوب مكتب المستشارية ومبنى البوندستاغ (أي برلمان ألمانيا)».

«إن المحكمة الجنائية الدولية كيان قانوني لا قيمة له…»… وهذه النبرة من ميدفيديف لا تخدم ما يضمره في أن يخلف بوتين، مع الأخذ في الاعتبار أنه بما قاله أزاح من لسان صديقه الرئيس المشغول بالحرب التي دخلت سنتها الثانية ولا بوادر في الأفق لحسمها، اضطراره للإدلاء بكلام يزيد الارتباك ارتباكاً.

وهكذا فإن الكلام التهديدي يتوجب من جانب بوتين إطفاء غليل كلام حليفه، والبحث فيما يجعل الدعوة إلى اعتقاله للمثول أمام المحكمة الجنائية، وكأنما هي مجرد خاطرة استفزازية، كان من الحكمة بمكان عدم إصدارها، لأن المستهدَف ليس من رؤساء دول على قد الحال، مثل أوغندا والكونغو والسودان وأفريقيا الوسطى، وإنما رئيس دولة عظمى يستطيع في لحظة عزْم غاضب أن يضغط على أحد أزرار حقيبته النووية، فتتحول المدن المزدهرة في أوروبا إلى ركام.

هنا يجد المتابع مثل حالي ككاتب وصحافي ومحلل للتطورات الراهنة ربطاً بظروف غابرة أتساءل: لماذا على سبيل المثال لا الحصر لا يأخذ الرئيس بوتين في عام 2023 ما سبق أن أقدم عليه قبل 62 سنة رئيس عربي لا تقل زعامته في محيطه الإقليمي عن زعامة بوتين، مع اختلافات طفيفة في الحالة الموجبة لكل منهما.

في الأيام الأولى من شهر يناير (كانون الثاني) 1958 فوجئ الرئيس عبد الناصر وهو في الأقصى زائراً مع ضيف مصر صديقه رئيس أندونيسيا أحمد سوكارنو، الذي كان ركناً من حركة عدم الانحياز التي ضمت شوان لاي ونكروما وجواهر لال نهرو، باتصال من مكتبه في مقر الرئاسة لإبلاغه أن طائرة سورية حطت في مطار القاهرة، وتحمل عشرين ضابطاً أتوا لإبلاغه ضرورة إقامة وحدة مع سوريا خشية سقوطها في أيدي أحد ثلاثة أحزاب (الحزب الشيوعي. الحزب السوري القومي الاجتماعي. حزب البعث العربي الاشتراكي). فقد استقطبت الأحزاب ضباطاً في المؤسسة العسكرية، وباتت سوريا تبعاً لذلك على مشارف السقوط في أيدي أحد هذه الأحزاب مما سيترتب على ذلك حرب أهلية.

استساغ عبد الناصر بعد التأمل في المطالب وإصرار الرئيس السوري شكري القوتلي المهدَّد كرسيه من جانب الحراك الحزبي، الذي حضر بدوره إلى القاهرة مع نخبة من رموز العمل السياسي، على إعلان خطوة وحدوية الغرض منها إنقاذ سوريا. وخلال أسبوعين وتحديداً يوم 1 فبراير (شباط) من عام نفسه 1958 تم التوقيع على ميثاق يعلن قيام وحدة بين القطريْن بتسمية «الجمهورية العربية المتحدة». بعد ذلك زار عبد الناصر دمشق وكان الترحيب الشعبي لافتاً، الأمر الذي يعني أن هذه الوحدة «لن يغلبها غلاَّب» على نحو ما صدحت به حنجرة مطربي إحدى الأغاني الوحدوية.

هذه الخطوة أضافت إلى قرار تأميم قناة السويس المزيد من الشأن لعبد الناصر، الذي بات رئيساً لدولة كبرى على كتف أفريقيا، ودولة على كتف فلسطين التي باتت محتلة وله فيها ذكريات خلال المشاركة في حرب 1948 التي لم تثمر تحريراً لها وباتت هنالك دولة إسرائيل.

لكن ما كان مأمولاً في حساب زعامته لم يكتمل، ذلك أن مجموعة من الضباط نفَّذت يوم 28 سبتمبر (أيلول) 1961 انقلاباً قوَّض الوحدة. وباتت مصر في عهد الرئيس (الراحل) أنور السادات تحمل تسمية «جمهورية مصر العربية»، وعادت سوريا القُطر الشمالي تحمل تسمية «الجمهورية العربية السورية».

كان في استطاعة عبد الناصر ضرْب العملية الانقلابية، ولقد خطرت الفكرة في باله، مستنداً في ذلك إلى أن سوريا كانت فرعاً أو قطراً في دولة هو رئيسها، ومن حقه بموجب الدستور والقوانين المتبعة قمْع الانقلاب. ولكنه اعتبر الفعل الحربي، أي إرسال طائرات تقصف الانقلابيين وتشل حركتهم وتعود سوريا كما كانت على مدى سنتين وبضعة أشهر، قطراً شمالياً شقيقاً للقطر الجنوبي محتضنيْن في دولة «الجمهورية العربية المتحدة» خياراً مأساوياً.

بما ارتآه عبد الناصر صان مصر وسوريا في الوقت نفسه، ولم يورط الدولتيْن في عداوات لا تنتهي. كما أنه احترم إرادة الشعب الذي رحب خير ترحيب به عند قيام الوحدة، ثم ارتأى الأخذ بالتغيير بعد إخفاقات في تيسير أمور التجربة الوحدوية.

من هنا يأتي التساؤل: لو يحذو بوتين حذو عبد الناصر أما كان ذلك طوق تخفيف استهانات به، وصلت إلى حد مطاردته ببدعة محكمة جنائية وكأنما الأمر بهذه البساطة.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: ما لا يقال عن معركة «تيك توك»
Next Post: جدل مصري ـ إثيوبي حول قرب إتمام «سد النهضة»

المنشورات ذات الصلة

  • في حاجة المعارضة السورية للعقل السياسي المقالات
  • “مسرحيّة” إنزال المساعدات الجوّية على غزّة المقالات
  • عن انكسار الأحلام.. المقالات
  • مقال مترجم: “إسرائيل تلفظ أنفاسها الأخيرة” المقالات
  • حول مذكرة اعتقال بحق نتن ياهو ويوآف غالانت الكتاب المشاركين
  • انتخابات مجلس الشعب لم تأت تعبيراً عن التشاركية السياسية والمجتمعية الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بعد عام على التحرير… موقف حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي من الوضع الراهن ومستقبل سوريا
  • بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جن
  • ليست كل القرى تُقتَحم فـــتسكت، وليست كل الليالي تمرّ بلا حساب.
  • متابعة صحفية – 20 نوفمبر 2025
  • بيان سياسي حول جريمة بلدة زيدل – حمص – حزب الاتحاد
  1. صفوان على بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جنديسمبر 6, 2025

    بوركتم

  2. د. مخلص الصيادي على حين نصنع الثورة المضادة بأيديناأكتوبر 21, 2025

    غريب أن يقدم المنصف المرزوقي هذا الوصف للحال في سوريا، وكذلك لما تم في تونس ومصر. كلن منتظرا منه أن…

  3. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  4. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  5. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  • ديسمبر 2025
  • نوفمبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

ديسمبر 2025
نثأربخجسد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031 
« نوفمبر    

اسرائيل والقانون الدولي ..

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • تفكيك السرديات الزائفة واستثمار اللحظة الدولية لصالح السودان المقالات
  • المحامي رجاء الناصر معارضاً لآل الأسد حتى الشهادة المقالات
  • قالوا في الراحل الشهيد رجاء الناصر المقالات
  • تسريبات إبستين تكشف تفكك نفوذ اللوبي الإسرائيلي وتفضح الفساد داخل واشنطن المقالات
  • ممداني يصنع فرقا الكتاب المشاركين
  • الثورة السورية بين الواقع والطموح آراء وأفكار
  • د. محمد السعيد دريس
    عندما تكون العروبة هي الحل المقالات
  • المظاهرات في الساحل السوري: بين الفيدرالية والانقسام والمطالب المختلفة المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme