Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة الأخبار
  • “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها! الأخبار
  • اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟ الأخبار
  • ✨حصاد اليوم الخميس 24 – 07 – 2025 أخبار عاجلة
  • شبكة حقوقية: مقتل 558 سورياً في السويداء خلال 9 أيام ,و800 مصاب أخبار محلية
  • “البلعوس” يناشد الدولة السورية فرض التهدئة في السويداء أخبار محلية
  • درعا.. تجهيز 21 مركز إيواء للنازحين من السويداء أخبار محلية
  • بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب كلمة المجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين الأخبار

مجلة أمريكية: هكذا هزم الفلسطينيون نتنياهو وأعادوا تعريف الوحدة

Posted on مايو 23, 2023مايو 23, 2023 By adettihad لا توجد تعليقات على مجلة أمريكية: هكذا هزم الفلسطينيون نتنياهو وأعادوا تعريف الوحدة

18 مايو 2023

تحقيقات 180

نشرت مجلة “كاونتر بانش” الأمريكية تقريرا قالت فيه إن الفلسطينيين هزموا رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو وأعادوا تعريف مفهوم الوحدة، في إشارة إلى العدوان الأخير على غزة، والذي توحدت فيه فصائل المقاومة في غرفة واحدة، سميت “غرفة العمليات المشتركة”.

وقالت المجلة، في تقريرها الذي ترجمته “عربي21″، إن كل الحروب التي شنتها إسرائيل ضد الفلسطينيين على مر السنين قد تم الترويج لها وتبريرها من قبل تل أبيب باسم “الأمن” و”مكافحة الإرهاب”.

وخلال العديد من هذه الحروب، لم تكن المقاومة الفلسطينية أكبر تحد لإسرائيل رغم ثباتها وصمودها. ولطالما كان التحدي يتمثّل في قتل تل أبيب العديد من الفلسطينيين، بما في ذلك المدنيون، دون تشويه صورتها على الساحة الدولية كواحة للديمقراطية والحضارة. ومن الواضح أن إسرائيل خسرت معركة العلاقات العامة بسرعة كبيرة، وهي الآن تخسر أيضا نوعًا مختلفًا من المعارك.

وذكرت المجلة أنه على امتداد 75 سنة، منذ قيامها العنيف على أنقاض فلسطين التاريخية في أيار/ مايو 1948 وحتى أحدث حروبها على غزة المحاصرة في التاسع من شهر أيار/ مايو، كان تاريخ إسرائيل مرتبطًا بالعنف. وقد سمحت الدعاية الغربية الموالية لإسرائيل، إلى جانب التلاعب الإسرائيلي الماهر بالحقائق وإعادة كتابة التاريخ، بتبرير العنف وإلقاء اللوم على العرب الذين هاجموا إسرائيل، بدون دافع، مرارًا وتكرارًا، وعلى “الإرهابيين” الفلسطينيين المزعومين من جميع الأطياف الأيديولوجية، الاشتراكيين، العلمانيين ومؤخرا “المتطرفين الإسلاميين”.

ولسوء الحظ، عملت الحسبرة الإسرائيلية على حظر أصوات الفلسطينيين تقريبًا في جميع جوانب الحياة. ويستمر هذا الحظر حتى يومنا هذا، وقد امتد ليصل إلى منصات التواصل الاجتماعي الرئيسية، وعلى رأسها “فيسبوك”.

ولكن النضال من أجل الحقيقة والنزاهة الفكرية وحرية التعبير مستمر، وباتت النجاحات الفلسطينية الآن أكبر بكثير من كل المحاولات التي قامت بها إسرائيل وحلفاؤها والداعمون لها لفرض الرقابة أو تجاهل أو قمع الصوت الفلسطيني.

وأشارت المجلة إلى أن أيام التستّر على جرائم إسرائيل قد ولّت. وهناك أسباب تجعل الدعاية الإسرائيلية تعيش أسوأ أيامها. فبغض النظر عن القوة والتأثير الذي يتمتع به المثقفون الفلسطينيون والنشطاء على منصات التواصل الاجتماعي والعديد من المنصات المتاحة لهم من خلال شبكات التضامن العديدة حول العالم، أصبحت الدعاية الإسرائيلية ضعيفة وغير مقنعة.

وحسب المجلة، تعتبر إسرائيل مجتمعا مجزءا. وفي حين أن الإسرائيليين غالبًا ما يتحدون في أوقات الحرب، فإن وحدتهم هذه المرة ضعيفة وغير مثيرة للإعجاب. وقد أدى صعود حكومة يمينية متطرفة، بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو المتورط في الأزمات في كانون الأول/ ديسمبر الماضي، إلى اندلاع احتجاجات جماهيرية هزت المدن الإسرائيلية منذ ذلك الحين. واحتاج نتنياهو المحاصر إلى منفذ لتوحيد الإسرائيليين الغاضبين، ولإرضاء وزرائه اليمينيين المتطرفين وقد اختار مهاجمة غزة.

وذكرت المجلة أن خيار تصدير الأزمات الإسرائيلية السياسية إلى فلسطين ليس سوى استراتيجية قديمة. ونظرًا لتصاعد المقاومة الفلسطينية القوية في السنوات الأخيرة، لم تعد الحرب على غزة خيارًا سهلًا. كانت حرب أيار/ مايو 2021، التي أطلقت عليها إسرائيل اسم “حارس الجدران” بينما أطلق عليها الفلسطينيون اسم “سيف القدس”، مثالًا على ذلك إذ كانت بمثابة تذكير مؤلم بالنتائج العسكية التي يمكن أن تنجرّ عن التقديرات الخاطئة لتل أبيب.

لذلك لجأ نتنياهو إلى خيار مختلف، تمثّل في شنّ حرب صغيرة تستهدف مجموعة فلسطينية واحدة في منطقة معزولة في وقت واحد، مثل مجموعة عرين الأسود في نابلس والجهاد الإسلامي في غزة. ولم يكن اختيار نتنياهو مهاجمة غزة واغتيال كبار قادة سرايا القدس العسكري التابع للجهاد الإسلامي عشوائيًا. فهذه المجموعة قوية بما فيه الكفاية بحيث يمكن لنتنياهو وأنصاره تسويق مثل هذه العملية العسكرية الدموية الحاسمة على أنها استعادة “للردع”، دون أن تنجرف إسرائيل في حرب طويلة ومكلفة مع جميع فصائل المقاومة الفلسطينية في آن واحد.

نجحت هذه الاستراتيجية في الماضي، على الأقل وفقا لحسابات إسرائيل الخاصة. ففي تشرين الثاني/ نوفمبر 2019، شنت إسرائيل حربا على حركة الجهاد الإسلامي في غزة، أُطلق عليها اسم “الحزام الأسود”. ومع أن الجماعات الأخرى المقاومة أعلنت دعمها لحركة الجهاد الإسلامي آنذاك، إلا أنها لم تشارك في القتال بشكل مباشر.

وعلى امتداد سنوات، أرادت المقاومة في غزة تغيير قواعد الاشتباك مع إسرائيل. وبدلاً من السماح لإسرائيل بتحديد وقت الحرب ومكانها، استنادًا إلى أجندة تل أبيب الخاصة ودرجة استعدادها، أرادت فصائل المقاومة في غزة أن يكون لها رأي في توقيت هذه المعارك. وقد فشلت إسرائيل تماما في فهم الاستراتيجية الفلسطينية واعتقدت أن عملية “الحزام الأسود” تعكس ضعف الفلسطينيين وتردّدهم، والأخطر من ذلك، انقسامهم.

وأضافت المجلة أنه كان ينبغي لحرب أيار/ مايو 2021 وانتفاضة الوحدة أن تنبّه إسرائيل إلى حقيقة أن جماعات المقاومة الفلسطينية لا تزال متحدة، وأن غرفة عمليات المقاومة المشتركة التي تضم حماس والجهاد الإسلامي والجبهة الشعبية وغيرها، تواصل العمل في انسجام تام.

لقد أراد نتنياهو تجاهل الرسائل الواضحة التي أرسلها الفلسطينيون، ليس فقط في غزة، وإنما أيضًا عبر المقاومة الموحدة في الضفة الغربية، ربما بسبب يأسه الشخصي لصرف الانتباه عن أزماته السياسية المتعددة ومحاكماته بتهمة الفساد. ومهما كان السبب، ظنّ نتنياهو أنه سيتمكن بنجاح من نسخ تجربة “الحزام الأسود”، وتفكيك المقاومة واستعادة “الردع”.

وفي أعقاب اغتيال كبار قادة الجهاد الإسلامي – جهاد الغنام وخليل البهتيني وطارق عزّ الدين – في التاسع من شباط/ فبراير، ظهر نتنياهو في مؤتمر صحفي برفقة عدوه اللدود وزير الدفاع يوآف غالانت ليتحدث عن انتصار إسرائيل المزعوم. ولكن، لم يدم الاحتفال بالانتصار طويلا فبعد 35 ساعة من الصمت المحير، وبينما كان نحو مليوني إسرائيلي يختبئون في الملاجئ كأنهم ينتظرون عقابهم، ردت المقاومة.

ثم بدأت صواريخ المقاومة تتهاطل على إسرائيل، مما خلق حالة من الذعر، بدءا من سديروت وأشكلون ونتيفوت وصولاً إلى رحوفوت أو جوش عتصيون. وفجأة، تحوّلت حرب “الردع”، التي أطلق عليها الجيش الإسرائيلي اسم “الدرع والسهم”، إلى كابوس لنتنياهو. مع ذلك، كانت حركة الجهاد الإسلامي فقط تقف وراء هذا الهجوم المرتد، بالتنسيق والدعم من باقي فصائل المقاومة.

ومع أن حركة حماس والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وغيرها قد دعمت حركة الجهاد الإسلامي بشكل كامل في قتالها المستمر، ما زال المسؤولون الإسرائيليون يمتنعون عن اللجوء إلى تهديداتهم المعتادة باغتيال جميع قادة المقاومة الفلسطينية. وكان الاستثناء الوحيد تعليقات أدلى بها وزير الطاقة والبنية التحتية الإسرائيلي، يسرائيل كاتز، الذي هدد بالقضاء على قادة حماس الرئيسيين في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف.

وفي الوقت الراهن، بعد أن تم التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار مؤقت مساء السبت 13 أيار/ مايو، سيقضي أنصار نتنياهو العديد من الساعات يتحدثون عن النصر الرائع الذي حققوه على “الإرهاب” والعمل على تحريف الحقائق وإلقاء اللوم على الفلسطينيين، بما في ذلك الأطفال.

ولكن الحقيقة التي لا يمكن إنكارها هي أن المقاومة الفلسطينية تمكنت من تحدي قواعد الاشتباك كما لم يحدث من قبل. والأهم من ذلك، أظهر الفلسطينيون أن الوحدة لا يتم التعبير عنها بلغة مبتذلة، إنما هي وحدة المقاومين على الأرض، من غزة إلى نابلس، ومن جنين إلى الشيخ جراح.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: فرصة أوكرانيا الأخيرة
Next Post: المعركة الأخيرة.. حظوظ المرشحين في الجولة الثانية من الانتخابات التركية

المنشورات ذات الصلة

  • محمد علي صايغ
    التفاوض .. وحل النزاعات الجزء {5} الكتاب المشاركين
  • د. جمال أتاسي
    جمال الأتاسي سيرة حياة ونضال وفكر الكتاب المشاركين
  • تحليل أمريكي: نهاية الحرب في غزة ستكون إيذاناً ببدء الأزمات الأخطر  المقالات
  • استمرار الفشل الدولي في حماية الشعب الفلسطيني المقالات
  • واشنطن بوست: مضايقات إسرائيلية متزايدة للأونروا في الضفة الغربية وسط حاجة ماسة لها المقالات
  • لا ديمقراطية بدون أحزاب وطنية في الدولة السورية الجديدة الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط.
  • تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية
  • سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي
  • تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  1. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  2. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  3. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  4. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  5. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

نوفمبر 2025
نثأربخجسد
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
« سبتمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط. الكتاب المشاركين
  • أسطول الصمود العالمي غزة ليست وحدها المقالات
  • غلاء إيجارات البيوت في حلب .. هل من حلول ؟ المقالات
  • لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ آراء وأفكار
  • تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام الكتاب المشاركين
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال
  • تعليقا على دعوة لحل تنظيم الاخوان المسلمين في سوريا الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عصمت سيف الدولة: العروبة حيّة بفكرها ورجالها الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme