Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة الأخبار
  • “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها! الأخبار
  • اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟ الأخبار
  • ✨حصاد اليوم الخميس 24 – 07 – 2025 أخبار عاجلة
  • شبكة حقوقية: مقتل 558 سورياً في السويداء خلال 9 أيام ,و800 مصاب أخبار محلية
  • “البلعوس” يناشد الدولة السورية فرض التهدئة في السويداء أخبار محلية
  • درعا.. تجهيز 21 مركز إيواء للنازحين من السويداء أخبار محلية
  • بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب كلمة المجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين الأخبار

مذيع استرالي يسأل “أيها العرب: ماهي إنجازاتكم خلال المئة سنة الأخيرة في بلدانكم ؟” ونحن لدينا جواب

Posted on سبتمبر 15, 2022سبتمبر 15, 2022 By adettihad لا توجد تعليقات على مذيع استرالي يسأل “أيها العرب: ماهي إنجازاتكم خلال المئة سنة الأخيرة في بلدانكم ؟” ونحن لدينا جواب

د. مخلص الصيادي

مذيع استرالي يتساءل على الهواء مباشرة :

أيها العرب: ماهي إنجازاتكم خلال المئة سنة الأخيرة في بلدانكم ؟

نحن نعرف إنجازات شعوب اليابان وكوريا الجنوبية والصين وبريطانيا والولايات المتحدة الأميركية وفرنسا وروسيا وألمانيا وتركيا وإيران والبرازيل والكثير من دول العالم من الذين خرجوا من رحم حروب وثورات فأبدعوا صناعة وانتاجاً.

أما أنتم العرب فما زلتم دولاً متأخرة وشعوباً متفرقة متناحرة وأمةً مستهلكة مسرفة مبذرة .

أريد أن أسمع منكم أنتم أعطوني جواباً واحداً غير الجواب الذي ترددونه دائماً وباستمرار أنكم ضحية مؤمرات الغرب والدول الاستعمارية .

هل هذه الدول هي التي تطلب منكم قبول الرشاوى والسرقة والنهب وتمنعكم من التعليم ؟

هل هذه الدول منعتكم من الوقوف بالطابور عندما تتزاحمون لشراء سلعة ؟ هل هذه الدول هي التي أمرتكم برمي الأوساخ والقاذورات على طرقاتكم من سياراتكم وشرفات منازلكم ؟

هل هذه الدول هي التي طلبت منكم أن يأكل أغنياؤكم حتى التخمة ويجوع فقراؤكم بلا رحمة ؟

هل هذه الدول هي التي علمتكم أن تذبحوا بعضكم بعضاً كما فعلتم في لبنان سابقاً وكما تفعلون الان في سوريا والعراق واليمن وليبيا وغيرها ؟

أريد جواباً موضوعيا يعلل تأخركم . لا سيما وأنكم تزعمون انكم خير أمة أخرجت للناس.

بكل خجل !!   أنا ليس عندي جواب؟؟!!

نحن لدينا جواب واضح وصريح، ونظن أنه حقيقي بدرجة كبيرة جدا:

1- في مجتمعاتنا ضعف في البنية الاجتماعية والطبقية. وتنوع عرقي ومذهبي تحول مع هذا الضعف إلى ثغرة . وهذا الضعف وهذه الثغرة ساعدت القوى الغاشمة على اختراق هذا الجسم الاجتماعي.

2- التساؤل الذي ظهر بريئا من المذيع الاسترالي، هو في حقيقته ليس كذلك، لأن القوى الغربية الغاشمة هي من وقفت لنا بالمرصاد. والمذيع يعلم ذلك، وهذا الموقف الذي أظهره المذيع موقف عنصري واضح لا بجوز أن نغفل عن حقيقته.

في تاريخنا – الذي يدعي أنه لا يعرفه –  كان محمد علي يقود نهضة في مصر وقام بمحاولة لتجديد الامبراطورية الاسلامية، بثوب وموقع عربي، وذلك حين زحفت جيوشه نحو الاناضول مستهدفة دار الخلافة،    وتوافق الحدث هذا زمنيا مع بداية نهضة اليابان، لكن  دول الغرب التي كانت متناحرة اتفقت على التصدي لابراهيم باشا واخراجه بالقوة من سوريا، ومن الأراضي التي وصلت إليها جيوشه في الاناضول،  وفرضت على أسرة محمد علي الاكتفاء  بمصر ملكا للأسرة، ثم أغرقت خديوي مصر بالديون ثم انتهى الأمر  بالاحتلال البريطاني.

الدول الغربية احتلت أوطاننا تباعا، وفظعت فيها تدميرا وتفكيكا وامتصاصا لخيراتها. طوال القرن التاسع عشر.

في القرن العشرين خدعت بريطانيا الشريف حسين وكذبت عليه. وهو الذي حارب الى جانبها مقابل وعد بدولة عربية موحدة تضم الاقاليم التي كانت تحت السيطرة العثماني في المشرق العربي، وكانت تكذب عليه وتخدعه، وأعطت فلسطين للحركة الصهيونية وقسمت بلا الشام وفق معاهدة سايكس-بيكو.

وحين قام جمال عد الناصر بمحاولته لبناء دولة عربية متقدمة، وكسر حدود سايكس – بالوحدة السورية المصرية ، تحالفت الدول الغربية لقهره بالعدوان المباشر

فلما فشلت عبر العدوان الثلاثي، وبالتآمر لفك عرى الوحدة، ثم عبر عدوان حزيران 67.

وأنجزت أخيرا ما تريد بالاختراق، وبنجاح الثورة المضادة في مايو 1971.

ثم تآمر الغرب كله بالكذب والخديعة لاحتلال العراق وتدميره، وتصفية العقول العلمية والفكرية فيه، وقد كان بلدا يشهد نهضة حقيقية، وظهر للجميع أن كل المبررات التي سيقت لغزو العراق كانت كاذبة.

لقد دمروا العراق وفتتوه ارضا وشعبا، ثم سلموه للعنصرية الفارسية ليكون تحت السيطرة الايرانية.

وحينما تحركت الجماهير في بلدان عربية عديدة تريد آقامة أنظمة ديموقراطية عملت القوى الغربية  على تخريب هذا الحراك الشعبي بالتدخل العسكري المباشر عبر الناتو كما في ليبيا وبالتضليل والخديعة كما في سوريا  واليمن، وبالاغواء كما في مصر. وبشراء الذمم في كل مكان

إن ضمير العالم يضج من هول ما يفعله النظام الدولي من إعاقة الحراك الشعبي عن الوصول إلى بوابة الخلاص من نظام قاتل مستبد فاسد في سوريا تدينه كل القوانين والأعراف الدولية لكن قادة العالم الغربي يعملون على تثبيته ويطالبونه فقط بتغيير سلوكه.

** نحن نعترف بمواضع الضعف فينا، وكثير منها من صنع الغرب الاستعماري الذي أعاق كل محاولة للتقدم والبناء قمنا بها.

** فهل يعترف الغرب الموصوف ب “المتقدم والحضاري والانساني”  بعدوانيته  وتآمره، علينا، ويعترف بمسؤوليته عما آل إليه وضعنا.

** هل يتوقف الغرب وإعلامه عن تصوير نفسه بصورة البرئ الصالح الذي يتضور ألما وحزنا على ما نحن فيه، ويقف حائرا في تفسير وضعنا، وهي حيرة عنصرية في جوهرها. ويعترف أن هذه العنصرية والعدوانية الغربية، هي الفاعل الرئيس والمعيق الأول لتقدمنا، وأن الأنظمة المأجورة التي تسيطر على مقدراتنا هي من صنع هذا النظام الغربي، وهي محمية من قبله، وهو لا غيره يفسد شخوصها، من قادة ومتنفذين ومسؤولين ، من خلال رعايته لمنظومة الفساد ودعمها، والذي يتساءل عن هذا الأمر فعليه أن ينظر الى تقارير منظمة الشفافية العالمية وليبحث في هذه التقارير عن أهم رعاة الفساد في الدول النامية.

أليس هذا الغرب الاوربي والأمريكي وما في حكمهما، هو الذي زرع الأنظمة الطائفية الاقلاوية في مجتمعاتنا وهو يرعاها الآن، ويعتبر الحفاظ عليه مهمة من مهماته المقدسة.

نحن عندنا جواب السؤال الخبيث الذي طرحه هذا الاعلامي الاسترالي، فهل عنده يا ترى الشجاعة ليعترف بما قاموا فيه من أدوار لتخريب حياتنا ومنعنا من التقدم، هذا هو التساؤل الحقيقي.

د. مخلص الصيادي

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: تقارير: أكثر من 111 ألف شخص لايزالون قيد الاختفاء القسري في سوريا
Next Post: التفاوض .. وحل النزاعات الجزء {5}

المنشورات ذات الصلة

  • أنت منا ونحن منك الكتاب المشاركين
  • حكاية ذات مغزى – من الأدب السياسي المقالات
  • هل تعود الوحدة ؟ المقالات
  • كان انقلاباً فأُفشِل.. سوريا بمواجهة أحقاد الداخل وحسابات الخارج المقالات
  • النظام البرلماني ومدى توافقه مع تجربة التحول الديمقراطي في سوريا المقالات
  • محمد علي صايغ
    الزلزال الأخير منطلق للتضامن والدعوة الى مؤتمر وطني جامع للتغيير الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط.
  • تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية
  • سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي
  • تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  1. د. مخلص الصيادي على حين نصنع الثورة المضادة بأيديناأكتوبر 21, 2025

    غريب أن يقدم المنصف المرزوقي هذا الوصف للحال في سوريا، وكذلك لما تم في تونس ومصر. كلن منتظرا منه أن…

  2. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  3. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  4. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  5. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

نوفمبر 2025
نثأربخجسد
 12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
« سبتمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط. الكتاب المشاركين
  • أسطول الصمود العالمي غزة ليست وحدها المقالات
  • غلاء إيجارات البيوت في حلب .. هل من حلول ؟ المقالات
  • لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ آراء وأفكار
  • تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام الكتاب المشاركين
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال
  • تعليقا على دعوة لحل تنظيم الاخوان المسلمين في سوريا الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عصمت سيف الدولة: العروبة حيّة بفكرها ورجالها الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme