Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • زيارة “نتنياهو” إلى جنوبي سوريا.. خطوة في الوقت الضائع أم محاولة لخلط الأوراق؟ أخبار محلية
  • نداءٌ وطنيٌّ لتأبين الشهيد رجاء الناصر وتكريمه في ذكرى تغييبه أخبار محلية
  • مشروع القرار الأمريكي الذي صودق عليه في مجلس الامن انما هو حلقة من حلقات التآمر على شعبنا وقضيته العادلة الأخبار
  • المرتدون “الابراهاميون” – فتوى صادرة عن اللجنة الدائمة للإفتاء الأخبار
  • منصة بوديوم سوريا: حوار مع المهندس أحمد العسراوي: سوريا بين الواقع الجديد واستحقاقات المستقبل الأخبار
  • ألبانيزي من جنوب أفريقيا: تقرير أممي يكشف تواطؤ 63 دولة مع إبادة غزة الأخبار
  • لأول مرة يعقد مؤتمر يهودي مناهض للصهيونية على الصعيد الدولي في فيينا الأخبار
  • متابعة صحفية: حزب الاتحاد الاشتراكي – مكتب الاعلام أخبار عاجلة

مع اتساع حجم المؤامرة… ما المطلوب فلسطينيا؟

Posted on فبراير 26, 2024فبراير 26, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على مع اتساع حجم المؤامرة… ما المطلوب فلسطينيا؟

عبد الحميد صيام – كاتب فلسطيني

“القدس العربي”:

الجمعة , 16 فبراير , 2024

خيام تؤوي نازحين في رفح بجنوب قطاع غزة

التقى نحو 700 فلسطيني وفلسطينية من أنحاء الأرض كافة، في منتدى فلسطين الثاني بالدوحة لمدة ثلاثة أيام، الذي ينظمه كل من المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، ومؤسسة الدراسات الفلسطينية. ومع أن الطابع الأكاديمي كان الأكثر حضوراً في المنتدى، لكن الجلسات العامة خصصت أساساً لمناقشة الأوضاع التي تمر بها القضية الوطنية الفلسطينية، على ضوء حرب الإبادة التي يشنها الكيان الصهيوني وأعوانه عرباً وأجانب، منذ أكثر من 133 يوماً، والذي أدى إلى مجازر غير مسبوقة وتدمير منهجي لكل البنى التحتية في غزة، بحيث تصبح إمكانية عودة الحياة الطبيعية وإعادة الإعمار أمرين في غاية الصعوبة، ويتطلبان وقتا طويلاً على فرض أن العمليات العسكرية توقفت غداً وهو أمر مستبعد.

جرت نقاشات مستفيضة شارك فيها عدد من المتخصصين والخبراء وذوي الخبرة والمواقع القيادية والتجارب العميقة والأسرى المحررين، حول مستقبل المشروع الوطني الفلسطيني، القائم على التحرر والانعتاق من الاستعمار الاستيطاني الإحلالي النافي لوجود الشعب الفلسطيني، والساعي لتدميره جسديا منذ البداية باستخدام القوة المفرطة في عمليات إبادة متواصلة حلقاتها منذ أكثر من 100 عام.

التصدي لمشروع التهجير لا يحتمل التأجيل، لنضم الجهود جميعها لتشكيل سد منيع مع شرفاء العرب والمسلمين والعالم لإفشال مخطط التصفية فنحن الآن أقرب إلى التحرر الوطني

حجم المؤامرة الآن بدأ يتضح على المستويات جميعها، فلسطينيا وعربيا ودوليا. والكلام الإنشائي حول التضامن مع الشعب الفلسطيني، والمطالبة بوقف إطلاق النار، وتجنب استهداف المدنيين، أصبح رغاء أقرب إلى زبد السيل بعد أن نشرت القنوات الصهيونية والصحف الأمريكية حقيقة تلك المواقف الداعمة للعمليات العسكرية في رفح، ورصدت الكاميرات قوافل الإغائة العابرة للحدود العربية الطويلة، ليس لشعب غزة المحاصر المجوع النازف المنكوب، بل لآلة البطش النازية. وتجلت فصول المؤامرة بعد أن اصطفت أكثر من 17 دولة غربية لتعاقب الأونروا، شريان الدعم الإنساني الوحيد في القطاع، بناء على تهمة غير محققة من مصدر صهيوني رسمي، لستة موظفين، بعد أن كانوا اثني عشر من مجموع 13 ألفاً، ثم يرفض تسليم الدليل. ولا عجب أن تبخر الحديث عن التدابير المستعجلة التي صدرت عن محكمة العدل الدولية يوم 26 يناير، وهي مُلزمة لا تحتمل التأجيل، وكأن القرارات لم تصدر. ولولا تصريحات متواصلة من رئيس ووزيرة خارجية جنوب افريقيا، لنسي الناس حتى اسم المحكمة. أما مواقف المسؤولين الدوليين فهي إما وصفية للوضع القائم، دون ذكر المتسبب في هذه الأوضاع، أو غياب تام ومشبوه يقف الإنسان حائراً أمامه. فكيف لمسؤولة أممية، اسمها أليس وايريمو نديريتو، تتعلق ولايتها بمنع جريمة الإبادة الجماعية، والتنبيه لاحتمال وقوعها وجمع المعلومات عن مرتكبيها، لا تنطق بكلمة واحدة حول ما يجري في غزة؟ وهي ليست الوحيدة المختفية عن الأنظار، بل هناك مجموعة من المسؤولين الدوليين دفنوا رؤوسهم في الرمال، رغم أن عوراتهم بائنة، مثل ممثلة الأمين العام للأطفال والنزاعات المسلحة، وممثلة الأمين العام للانتهاكات الجنسية في الصراعات، ورئيسة هيئة المرأة، والمديرة العامة لليونسكو ومنسق الأمم المتحدة لعملية السلام في الشرق الأوسط وغيرهم الكثير.

أمام هذه المؤامرة الكبرى والأعقد مما كنا نتخيل، ما هو دور الفلسطينيين الآن، الذي لا يحتمل التأجيل؟ سأحاول هنا أن أضع بعض النقاط الأساسية التي أرى أنها عاجلة، كثير منها طرح أو نوقش بإسهاب أو على عجالة خلال المنتدى، ودعني أضع بعض المقترحات لعلها تجذب بعض النقاشات الهادفة:

* ليس المطلوب الآن وحدة وطنية على أرضية اتفاقيات أوسلو الكارثية الموقعة مع الكيان، فقد كانت تلك الاتفاقيات السبب المباشر لوصول المشروع الوطني إلى طريق مسدود، وسهل عمليات التطبيع العربي مع الكيان وأوجد طبقة فلسطينية طفيلية فاسدة تعتاش على العلاقات مع الكيان والتنسيق الأمني معه، وقمع حركات المقاومة في الضفة المحتلة، وتسمين الأجهزة الأمنية على حساب لقمة عيش الشرفاء والأسرى المحررين وعائلاتهم. الوحدة الوطنية لا تكون بدعم دخول ممثلين عن حركتي حماس والجهاد في منظمة التحرير الفلسطينية، بل بإعادة النظر تماما بموضوع الوحدة الوطنية على أرضية النضال ودعم برنامج المقاومة.

* المطلوب الآن تشكيل قيادة وطنية انتقالية شاملة، وليست حكومة تكنوقراط لتسلم أموال إعادة الإعمار، كما يطرح جماعة رام الله، الذين لم يخفوا معارضتهم لبرنامج المواجهة والتصدي للعدوان ووقفوا على السياج ينتظرون هزيمة المقاومة، ليجنوا ثمارها كما يحلمون، ولا يعرفون أن انكسار ظهر المقاومة في غزة سينهي وجود أي كيان فلسطيني في الضفة، حتى لو كان عميلاً. وجماعة رام الله يعرفون تماما أنهم فقدوا أي تأييد من الشعب الفلسطيني، واستطلاعات الرأي المتكررة تؤكد ذلك، واختباؤهم بعيداً عن عيون الناس يؤكد ذلك، وتصريحات بعض رموز السلطة حول توزيع شهادات الإرهاب تؤكد انفصالهم تماما عن الشعب الفلسطيني وتحولهم إلى ظاهرة لحدية بامتياز.

* تحضّر هذه القيادة الانتقالية إلى عقد مؤتمر وطني عام لشرائح الشعب الفلسطيني الفاعلة والناشطة والملتزمة، التي تمثل بحق الشعب الفلسطيني سياسياً وجغرافياً ومهنياً وعقائدياً وعمرياً وجنسانياً، بهدف إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية، الممثل الوحيد والشرعي للشعب الفلسطيني، على أسس تشاركية حقيقية بعيداً عن المحاصصة الفصائلية. ويدعى إلى المؤتمر جميع ممثلي الفصائل كأفراد بمن فيهم ممثلو فتح وحماس والجهاد والكتائب، وممثلو المجتمع المدني. وهذا المؤتمر الشعبي العام ينتخب «قيادة إنقاذ وطني» مهمتها التعامل مع مرحلة ما بعد حرب الإبادة، خاصة إعادة التأهيل والإعمار. قيادة تتمتع بالوطنية والصدقية والالتزام والحكمة والاستعداد. تبدأ تحضر لعقد مجلس وطني شامل يمثل مناطق وجود الشعب الفلسطيني كافة لانتخاب قيادة جديدة لمنظمة التحرير الفلسطينية تمتلك الشرعية الدستورية لتقود المشروع الوطني في مرحلته المقبلة. إن قرار التعامل مع مرحلة ما بعد حرب الإبادة يجب ألا يكون في يد المتآمرين والخانعين والمستسلمين، بل في يد الشعب الفلسطيني بغالبيته الساحقة الملتفة حول المقاومة، التي أعادت القضية إلى بؤرة الاهتمام العالمي، بعد أن تبجح رئيس وزراء الكيان في 24 سبتمبر الماضي أمام الجمعية العامة بخريطة الكيان، التي التهمت كل فلسطين وهضبة الجولان بينما كان رئيس السطة يستجدي الحماية.

* من مهمات القيادة الوطنية الانتقالية العاجلة جدا، حماية الشعب الفلسطيني من التهجير القسري أو الطوعي، خاصة أن معالم هذا التهجير أصبحت ظاهرة على الملأ. ولا يغرنّ أحد التصريحات الباهتة حول رفض التهجير، فمن يوافق على عمليات المجازر الجماعية، لا يؤنبه ضمير ولا يردعه دين لقبول التهجير إذا كان الثمن المدفوع عالياً. ومن لا يعرف أن هناك مستفيدين مالياً من مأساة الغزيين على المعبر الوحيد، فليتابع التقارير التي وثقتها وسائل الإعلام الأجنبية.

* لقد بلورت هذه الحرب تياراً عالمياً واسعاً مؤيداً للقضية الفلسطينية وعدالتها، وكاشفاً زيف الرواية الصهيونية التي تلعب فيه دور الضحية دائماً. يجب أن نستثمر ذلك بسرعة ونسعى إلى تأطير هذا التيار ضمن جمعيات ومؤسسات عريضة، كي لا نخسر هذا الجيل الشاب، الذي قلب موازين القوى على مستوى الرأي العام لصالح القضية. إن إنشاء لوبي فلسطيني واسع في الولايات المتحدة وأوروبا يقوم على جمع الأصوات المؤيدة والمؤثرة مع أصوات الشباب المتمرسين في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي، إضافة إلى رؤوس الأموال الفلسطينية مهمة عاجلة لا تحتمل التأجيل.

* لقد أثبتت حملة المقاطعة وسحب الاستثمارات والعقوبات (BDS) أنها فاعلة ومؤثرة، ولا عجب أن تصدر تشريعات في نحو 30 ولاية أمريكية وبعض الدول الأوروبية النائمة في سرير الصهاينة بتجريمها، واعتبارها معاداة للسامية. خلال حرب الإبادة أثبتت هذه الآلية فعاليتها عندما شملت المقاطعة الشركات المؤيدة للكيان، مثل زارا وماكدونالدز وستاربوكس وغيرها، ما دعا بعضها إلى الاستسلام أو التراجع أو تحمل الخسائر الجسيمة. يجب متابعة البرنامج وتوسيعه وتحويله إلى ثقافة شعبية عامة ومسلكية يومية، تطال كل من يقف مع الكيان أو يدعمه أو يحميه، أفرادا وشركات وكيانات ودولاً.

الخطر الداهم الذي نشهده في رفح، بتواطؤ دولي وعربي ومحلي، يشير إلى أن مخطط التهجير يتهادى على الطريق في أذهان أحفاد جابوتنسكي. التصدي للمشروع لا يحتمل التأجيل كذلك، لنضم الجهود جميعها لتشكيل سد منيع مع شرفاء العرب والمسلمين والعالم لإفشال مخطط التصفية فنحن الآن أقرب إلى التحرر الوطني من أي وقت مضى، إن أحسنا استثمار صمود المقاومة الأسطوري، وليس على طريقة استثمار الانتفاضة الأولى في اتفاقيات أوسلو.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: هل تعود الوحدة ؟
Next Post: بيان الاتحاد الاشتراكي بمناسبة ذكرى قيام “الجمهورية العربية المتحدة”

المنشورات ذات الصلة

  • التوترات في الشرق الاوسط
    أزمة بنية التحالفات الدولية وعمقها في الصراع الدولي .. وارتداداتها على النظام العالمي الكتاب المشاركين
  • إسرائيل دولة خرجت عن قواعد السلوك الدولي المقالات
  • الشيخ عبد الرحمن الكواكبي
    التنوير في مواجهة الاستبداد في حياة وفكر الشيخ عبد الرحمن الكواكبي ج 3 المقالات
  • الأمم المتحدة تدعو “لوقف التصعيد” بعد تحرك قوات حفتر جنوب غرب ليبيا المقالات
  • الحاج بكر الحسيني
    العرب في وجه الافتراء: بناة دول وعلوم منذ فجر التاريخ المقالات
  • في ذكرى ثورة23تموز1952 الثورة المباركة المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بعد عام على التحرير… موقف حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي من الوضع الراهن ومستقبل سوريا
  • بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جن
  • ليست كل القرى تُقتَحم فـــتسكت، وليست كل الليالي تمرّ بلا حساب.
  • متابعة صحفية – 20 نوفمبر 2025
  • بيان سياسي حول جريمة بلدة زيدل – حمص – حزب الاتحاد
  1. صفوان على بيان حزب الاتحاد الاشتراكي حول العدوان الإسرائيلي الغادر على بلدة بيت جنديسمبر 6, 2025

    بوركتم

  2. د. مخلص الصيادي على حين نصنع الثورة المضادة بأيديناأكتوبر 21, 2025

    غريب أن يقدم المنصف المرزوقي هذا الوصف للحال في سوريا، وكذلك لما تم في تونس ومصر. كلن منتظرا منه أن…

  3. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  4. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  5. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  • ديسمبر 2025
  • نوفمبر 2025
  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

ديسمبر 2025
نثأربخجسد
1234567
891011121314
15161718192021
22232425262728
293031 
« نوفمبر    

اسرائيل والقانون الدولي ..

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • تفكيك السرديات الزائفة واستثمار اللحظة الدولية لصالح السودان المقالات
  • المحامي رجاء الناصر معارضاً لآل الأسد حتى الشهادة المقالات
  • قالوا في الراحل الشهيد رجاء الناصر المقالات
  • تسريبات إبستين تكشف تفكك نفوذ اللوبي الإسرائيلي وتفضح الفساد داخل واشنطن المقالات
  • ممداني يصنع فرقا الكتاب المشاركين
  • الثورة السورية بين الواقع والطموح آراء وأفكار
  • د. محمد السعيد دريس
    عندما تكون العروبة هي الحل المقالات
  • المظاهرات في الساحل السوري: بين الفيدرالية والانقسام والمطالب المختلفة المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme