Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • الهند وباكستان.. إنذار خاطئ قد يشعل “الحرب النووية” الأخبار
  • رويترز تكشف: الإمارات تقود وساطة سرية بين سوريا وإسرائيل ولا حدود لما قد يتحقق أخبار محلية
  • سوريا: سكان جرمانا يرفضون تسليم الأسلحة الخفيفة وسط مخاوف من تكرار مجازر الساحل أخبار محلية
  • عائلات تنتشل جثث الضحايا بعد قصف إسرائيلي على سوق في غزة الأخبار
  • للمرة الثانية.. سقوط مقاتلة أمريكية بـ60 مليون دولار في البحر الأحمر.. ومصادر تكشف لـCNN التفاصيل الأخبار
  • زيارة ترامب للشرق الأوسط.. مفاوضات مرتقبة بين واشنطن والرياض حول التعاون في قطاع التعدين الأخبار
  • رغم التصعيد في غزة.. وزراء 6 دول أوروبية يؤكدون دعمهم الثابت لحل الدولتين الأخبار
  • ترامب: سنعلن عن مقترح بشأن غزة في الساعات القادمة وأرجو أن يترك الحوثيون السفن وشأنها الأخبار

من سيحكم قطاع غزة بعد الحرب؟… السؤال الأكبر في مرحلة وقف إطلاق النار

Posted on يناير 29, 2025يناير 29, 2025 By adettihad لا توجد تعليقات على من سيحكم قطاع غزة بعد الحرب؟… السؤال الأكبر في مرحلة وقف إطلاق النار

إعداد: حمزة حبحوب

نشرت في: 17/01/2025

تعد مسألة حكم قطاع غزة بعد نهاية الحرب بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية “حماس”، واحدة من أكثر القضايا الشائكة، إذ لم يتم التوصل إلى قرار واضح بشأنها في المفاوضات بين طرفي النزاع، والتي أثمرت حتى الآن اتفاقا لوقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والأسرى، يدخل حيز التنفيذ الأحد. وفيما ترفض إسرائيل أي دور لحماس في إدارة القطاع بعد الحرب، وتعارض أيضا حكم السلطة الفلسطينية. يقترح البعض تكليف قوة دولية بالمهمة، لكن هذا الخيار يصطدم برفض حماس التي تعي جيدا هي الأخرى أن استفرادها بالحكم لم يعد ممكنا.

يرتقب أن ينهي اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية “حماس” وإسرائيل المعلن عنه الأربعاء حربا مدمرة استمرت نحو 15 شهرا وخلفت عشرات آلاف القتلى والنازحين. رغم ذلك، لن تكون الخطوة التي ستدخل حيز التنفيذ الأحد آخر حلقات سلسلة التفاوض بين الطرفين، إذ يتنظر العملية طريق معقدة يرجح أن تصطدم خلالها بألغام سياسية أبرزها هوية الجهة التي ستحكم القطاع بعد الحرب.

في هذا السياق، عبرت أسر الرهائن الإسرائيليين عن قلقها من احتمال عدم تنفيذ كامل الاتفاق مما سيؤدي إلى بقاء بعض الرهائن في غزة.

ومن المقرر أن تبدأ المفاوضات بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من الاتفاق في اليوم السادس عشر من المرحلة الأولى. ومن المتوقع أن تشمل هذه المرحلة إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين، ووقف إطلاق النار الدائم، والانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من غزة.

ويرجح أن تتناول المرحلة الثالثة استعادة إسرائيل لرفات الرهائن المتوفين، وبدء إعادة إعمار غزة بإشراف مصر وقطر والأمم المتحدة.

ورغم أجواء الفرح التي سادت غزة مساء الأربعاء، جاء إعلان وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس برعاية مصر وقطر والولايات المتحدة، ليطرح سؤالا جوهريا حول مرحلة اليوم التالي في قطاع غزة. © reuters

وفي حال سارت الأمور بسلاسة، فلا يزال يتعين على الفلسطينيين والدول العربية وإسرائيل الاتفاق على رؤية لغزة ما بعد الحرب، وهو التحدي الهائل الذي ينطوي على ضمانات أمنية لإسرائيل واستثمار مليارات الدولارات لإعادة الإعمار.

السلطة الفلسطينية و”شرعية الحكم”

فازت حماس في الانتخابات التشريعية الفلسطينية عام 2006، فسيطرت على قطاع غزة عام 2007 بعد إجبار حركة فتح التي يتزعمها رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس على الخروج من القطاع بعد أشهر من الجمود السياسي بشأن اتفاق لتقاسم السلطة.

وبعد حرب غزة سنة 2014، لم تتدخل حماس مباشرة في إعادة الإعمار، وأبدت مرونة فيما وافقت على لجنة الإسناد “لجنة مشتركة بين فتح وحماس لإدارة قطاع غزة في المرحلة التالية للحرب اسمها الكامل لجنة الإسناد المجتمعي”، ومنذ أشهر، يكرر مسؤولون فلسطينيون من كافة الفصائل أن إدارة الأراضي هي مسؤوليتهم، وأنهم لن يتسامحوا مع أي تدخل أجنبي.

إثر محادثات في القاهرة، اتفق ممثلو حماس وفتح على تشكيل لجنة لإدارة قطاع غزة بعد انتهاء الحرب، تتألف من شخصيات غير حزبية بقيادة السلطة الفلسطينية.

إنشاء هذه اللجنة وفق مراقبين سيقتضي من محمود عباس إصدار مرسوم رئاسي، يعني بالضرورة تحقيق مصالحة فلسطينية، لكن هذا الأمر غير وارد في المرحلة الحالية على الأقل “نظرا لخوف عباس من فقدان التمويل الدولي ورغبته في استعادة السيطرة الأمنية الكاملة على قطاع غزة”.

وبفضل تشجيع ولو غير مباشر من جانب جزء من المجتمع الدولي، تحاول السلطة الفلسطينية في رام الله، الحفاظ على حضورها في غزة، وخصوصا من خلال البلديات التي لا يزال موظفوها المدنيون يعملون فيها.

كما أن إعادة فتح معبر رفح، بوابة الخروج من القطاع إلى مصر، والتي سيطر عليها الجيش الإسرائيلي في أيار/مايو 2024، هي أيضا موضوع مفاوضات غير رسمية وغير مباشرة بين مصر وإسرائيل والفلسطينيين وشركاء أجانب مثل الاتحاد الأوروبي.

وفي حال تمكنت السلطة الفلسطينية من إدارته، فإنها ستفتح الطريق أمام عودتها إلى قطاع غزة.

(من اليسار إلى اليمين) محمود العالول، نائب رئيس اللجنة المركزية لحركة فتح، ووزير الخارجية الصيني وانغ يي، وموسى أبو مرزوق، العضو البارز في حركة حماس الإسلامية الفلسطينية، يحضرون فعالية في دار ضيافة الدولة دياويوتاي في بكين في 23 يوليو 2024. © أ ف ب

في هذا السياق، أكد رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى، الأربعاء، أن السلطة الفلسطينية هي الجهة الشرعية الوحيدة التي يجب أن تدير قطاع غزة بعد انتهاء الحرب.

‎وقال مصطفى، في كلمة له خلال مشاركته في مؤتمر دولي بالنرويج، “بينما ننتظر وقف إطلاق النار، من المهم التأكيد على أنه لن يكون مقبولا لأي كيان آخر أن يحكم قطاع غزة غير القيادة الفلسطينية الشرعية وحكومة دولة فلسطين”.

‎وشدد مصطفى على ضرورة ألا تكون هناك محاولة لفصل غزة عن الضفة الغربية المحتلة كجزء من دولة فلسطينية مستقبلية.

كان أورد تقرير لهيئة البث الإسرائيلية، أن السلطة الفلسطينية رفضت تشكيل لجنة مشتركة مع حركة حماس لإدارة قطاع غزة بعد انتهاء الحرب، و”أصرت على إدارته بمفردها”، رغم اتفاق القاهرة الذي لم ترشح عنه تفاصيل كثيرة.

وذكرت مصادر مصرية مطلعة لهيئة البث، أن السلطة الفلسطينية “تجري محادثات مع إدارة الرئيس الأمريكي المنتخب، دونالد ترامب، حول هذا الموضوع”.

ووفقا للتقرير، فقد حاولت مصر التوسط للتوصل إلى اتفاق بين السلطة الفلسطينية وحماس بشأن الإدارة المدنية لقطاع غزة، “لكنها لم تنجح” في ذلك.

رفض إسرائيلي

ترفض إسرائيل أي دور لحماس التي تحكم القطاع منذ عام 2007 وتعهدت رسميا بتدمير الدولة العبرية. لكنها عارضت بنفس القدر تقريبا حكم السلطة الفلسطينية التي أنشئت بموجب اتفاقيات أوسلو للسلام المؤقتة قبل ثلاثة عقود والتي لها سلطة محدودة في الضفة الغربية.

وقبل إقالته من منصبه في أوائل تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، قال وزير الدفاع الإسرائيلي السابق يوآف غالانت إنه لا يريد أن تدير بلاده قطاع غزة بعد الحرب. لكن خليفته، يسرائيل كاتس، طالب بـ”حرية العمل الكاملة” للجيش الإسرائيلي في القطاع.

وتقود شخصيات يمينية متطرفة، بمن فيها أعضاء في الحكومة، حملة من أجل عودة المستوطنين إلى غزة، ويعتبرون إنشاء قواعد عسكرية في المنطقة بمثابة دليل على الدعم الضمني لهذا المشروع.

مع ذلك، جرت مناقشات بين إسرائيل والإمارات والولايات المتحدة لتشكيل إدارة مؤقتة تدير غزة إلى أن يتسنى للسلطة الفلسطينية بعد إصلاحها تولي المسؤولية.

كما تحدثت العديد من وسائل الإعلام الإسرائيلية عن قوة دولية ذات تفاصيل غامضة يمكن أن تشارك فيها المملكة العربية السعودية ومصر والإمارات العربية المتحدة والولايات المتحدة وحتى الاتحاد الأوروبي.

حسب الباحث في الشؤون العسكرية والسياسية عمر معربوني، هناك اتجاهان اثنان للتفصيل في مسألة مستقبل غزة بعد الحرب، أولهما مرتبط بنتيجة الحرب، “على المستوى المباشر لم تستطع إسرائيل إلحاق الهزيمة بحماس، ولم تستطع حتى اللحظة تحرير الأسرى بالقوة العسكرية، هذا له دلالاته انطلاقا من المفاهيم السائدة والثابتة لنتائج الحرب التي تحسم بنتائجها وليس بكلفتها، وبالتالي، حماس والفصائل الفلسطينية التي قاتلت في غزة، لا تعتبر نفسها مهزومة، وهذا سينعكس على مسألة إعادة ترتيب السلطة في قطاع غزة، لكنه بالتأكيد يعني أن الوضع لن يكون كما كان عليه قبل الحرب، وحماس بتقديري ستكون في حالة انفتاح على وضعية جديدة، خصوصا أن هناك مفاوضات مستمرة بين القوى الفلسطينية المختلفة، إضافة إلى قيام روسيا في هذه المرحلة بتقريب وجهات النظر بين الفصائل، تماما كما تفعل الصين”.

بالإضافة إلى ذلك، يشير معربوني إلى أن “هناك مساعي عربية في هذا الاتجاه أعتقد أنها ستبلغ مرحلة الوصول إلى اتفاق بين السلطة الفلسطينية وحركة حماس وباقي الفصائل الموجودة في غزة لتيسير مسألة إعادة الإعمار ودخول المساعدات الإنسانية وفك الحصار وما إلى ذلك، وهذا أمر بتقديري سيتم برعاية مصرية وقطرية بشكل مباشر، إضافة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، باعتبارها دول تشكل ضامنا لعملية وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب”.

خارطة طريق أمريكية

يوما واحدا قبل إعلان اتفاق وقف إطلاق النار، طرح وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن خطة لإدارة قطاع غزة بعد الحرب، قائلا إن إدارة الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن سلمت “خارطة الطريق” لفريق الرئيس المنتخب دونالد ترامب لكي يتابعها في حالة التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار في القطاع.

وفي كلمة ألقاها في المجلس الأطلسي بواشنطن في أيامه الأخيرة بمنصبه، قال بلينكن إن إدارة غزة بعد الحرب يجب أن تتولاها السلطة الفلسطينية ولكن مع أدوار مؤقتة للأمم المتحدة وأطراف أجنبية.

وأضاف بلينكن، كاشفا عن خطة طال انتظارها لما بعد الحرب مع انتهاء ولايته: “نعتقد أن السلطة الفلسطينية يجب أن تدعو الشركاء الدوليين للمساعدة في إنشاء وتولي إدارة مؤقتة تتحمل المسؤولية عن القطاعات المدنية الرئيسية في غزة”.

نهج ترامب

هذا الموقف الأمريكي الحالي قد لا يصمد طويلا، إذ من المنتظر أن ينهج الرئيس ترامب نهجا مغايرا أكثر حزما خلال توليه السلطة. هذا الأخير لم ينتظر حتى بدء مهامه رسميا لإعلان بعض ملامح تصوره للمرحلة المقبلة، وحتى إن كان ترامب لا يملك استراتيجية واضحة بشأن اليوم التالي بعد الحرب، فإنه متشبث بضرورة إبعاد حماس عن أي تدبير مستقبلي لشؤون القطاع.

خلال المفاوضات، لعب موفد ترامب إلى الشرق الأوسط من أجل السلام ستيفن ويتكوف دورا رئيسيا في المفاوضات غير المباشرة بين إسرائيل وحماس.

وعقب إعلانه الاتفاق بين الطرفين تعهد ترامب بأنه لن يسمح بأن تتحول غزة إلى “ملاذ للإرهاب”.

وكتب على شبكته للتواصل الاجتماعي “تروث سوشال” أن إدارته “ستواصل العمل بشكل وثيق مع إسرائيل وحلفائنا لنضمن أن غزة لن تتحول أبدا ملاذا للإرهاب من جديد”.

أي دور لحماس؟

‎خلال عرضه الخطوط العريضة لخطة ما بعد الحرب في قطاع غزة، شدد بلينكن على ضرورة “ضمان عدم قدرة حماس على حكم قطاع غزة، وأن تتولى السلطة الفلسطينية بعد إصلاحها حكم القطاع، ولكن مع أدوار مؤقتة للأمم المتحدة وأطراف دولية”.

كثير من قادة حماس سبق أن تحدثوا عن قدرة المقاومة بعد الحرب، وربطوها بتصورهم لطبيعة الحكم المرتقب لقطاع غزة. باسم نعيم الذي يشغل منصب عضو المكتب السياسي للحركة واحد من هؤلاء، أكد في تصريحات إعلامية سابقة أن حماس لن تطالب بالتفرد بالحكم، لكنه شدد على أن الأمر شأن داخلي فلسطيني، قد يحل بتوافق كل مكونات الشعب الفلسطيني في غزة وفي الضفة الغربية، على شكل من أشكال الإدارة ولو مؤقتا، عبر حكومة وحدة وطنية تحكم قطاع غزة والضفة الغربية والقدس لفترة محدودة وتقوم بمهام محدودة، مثل إعادة إعمار قطاع غزة وتوحيد المؤسسات التي عاشت وعانت من انقسام عمره 17 سنة، والتحضير لانتخابات. في المقابل، عبر عن الرفض التام لحكم القطاع من قبل أي جهة خارجية.

في هذا السياق، يرى المحلل السياسي عمر الرداد أن “حماس لديها قناعة اليوم بأنها لن تعود على الأقل مستفردة بحكم قطاع غزة كما كان الواقع قبل السابع من أكتوبر، وكل ما تأمله أن تكون شريكة مع الجانب الفلسطيني”.

ويؤكد الرداد أن “الإشكالية اليوم مرتبطة باليمين الإسرائيلي الذي لا يريد لا لحركة فتح أي السلطة الوطنية الفلسطينية ولا لحركة حماس حكم غزة، وهو ما عبر عنه نتانياهو، بتكراره في مناسبات عديدة، عبارة لا فتحستان ولا حماستان، قاصدا بذلك أن التنظيمين إرهابيين ولن يسمح لهما بإدارة القطاع”، هذا الخيار وفق المتحدث “يتعارض مع الموقف الدولي، إذ يصر كثير من دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، إلى جانب الدول العربية على حكم السلطة الفلسطينية قطاع غزة كما الشأن بالنسبة للضفة الغربية”.

حسب المحلل السياسي فستشهد المرحلة القادمة “المزيد من الضغوط على إسرائيل تمهيدا لعوده السلطة الوطنية الفلسطينية إلى رفح، وربما سيكون ذلك عبر إشارات تتمثل في عودة استلامها لإدارة المعابر، بحيث تشرف على العملية، مع احتمال مشاركة جهة أوروبية أو جهات عربية مثل قطر، أو الإمارات، أو مصر، أو الأردن، أو غيرها من الدول”.

ويخلص المتحدث إلى أن “حماس لن تستفرد بإدارة غزة بأي صيغة من الصيغ”، غير أنه يؤكد “أن كثيرا من علامات الاستفهام حول إمكانية حكم السلطة الفلسطينية للقطاع لا تزال مطروحة، لا سيما وأنها متهمة بالفساد ومدعوة لإجراء إصلاحات هيكلية” لكنه يرجح في المقابل أن “أطروحات اليمين الإسرائيلي ستذهب أدراج الرياح، إذ لابد من شريك فلسطيني يدير قطاع غزة في جميع الأحوال وإلا تحول الأمر إلى احتلال كامل له”.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: الأمم المتحدة تدعو لتحقيق العدالة الانتقالية في سوريا وإعادة النظر بالعقوبات
Next Post: هل يصمد اتفاق وقف إطلاق النار بغزة في ظل بنود غامضة وشكوك؟

المنشورات ذات الصلة

  • تحالف: زيادة الحوادث المعادية للمسلمين ينسب إلى المثلين بألمانيا في 2023 المقالات
  • تعليقا على أنباء اختراق النظام الايراني بجاسوس عالي المستوى والمسؤولية الكتاب المشاركين
  • في ذكرى الثورة؛ ماذا بعد الإفلاس السوري؟! المقالات
  • بعد الحملة الأخيرة ضدهم .. اردوغان يشدّد إجراءات منح الجنسية للسوريين والأجانب المقالات
  • نهاية اتفاق حبوب البحر الأسود تنذر بالألم لدول أفريقيا الأشد فقرا المقالات
  • الشرع ومستقبل سوريا الكتاب المشاركين

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • ✨عاجل: اليوم الثلاثاء 13 أيار 2025
  • الهند وباكستان.. إنذار خاطئ قد يشعل “الحرب النووية”
  • رويترز تكشف: الإمارات تقود وساطة سرية بين سوريا وإسرائيل ولا حدود لما قد يتحقق
  • سوريا: سكان جرمانا يرفضون تسليم الأسلحة الخفيفة وسط مخاوف من تكرار مجازر الساحل
  • عائلات تنتشل جثث الضحايا بعد قصف إسرائيلي على سوق في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

مايو 2025
نثأربخجسد
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
« أبريل    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

من قلب دمشق
مع الاستاذ
المهندس أحمد العسراوي
الامين العام لحزب الإتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي في سورية
كلنا معا من أجل سوريا .

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • كيف ضاع ترامب في المتاهة اليمنية؟ المقالات
  • تعليقا على ما وصلني بعنوان” البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني الكردي”. الكتاب المشاركين
  • قصة حماية (الأقليات) في سوريه! المقالات
  • قرار الحكومة الهندية بتصعيد المواجهة مع باكستان في هذا التوقيت المقالات
  • مقال جدير بالقراءة: التيارات السياسية السورية الأربعة الرئيسية في الخارج وموقفها من الرئيس الشرع؟ المقالات
  • محمد علي صايغ
    انقسام الرأي والموقف في تقييم الحكم السوري الجديد الكتاب المشاركين
  • في اليوم العالمي لحرية الصحافة.. صحفيو غزة صراخ بلا مجيب المقالات
  • محمد علي صايغ
    إلى متى يستمر شلال الدم في سورية الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme