Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • للمرة الثانية.. سقوط مقاتلة أمريكية بـ60 مليون دولار في البحر الأحمر.. ومصادر تكشف لـCNN التفاصيل الأخبار
  • زيارة ترامب للشرق الأوسط.. مفاوضات مرتقبة بين واشنطن والرياض حول التعاون في قطاع التعدين الأخبار
  • رغم التصعيد في غزة.. وزراء 6 دول أوروبية يؤكدون دعمهم الثابت لحل الدولتين الأخبار
  • ترامب: سنعلن عن مقترح بشأن غزة في الساعات القادمة وأرجو أن يترك الحوثيون السفن وشأنها الأخبار
  • “بتريليونات الدولارات”.. ملياردير مصري يحذر من “أكبر احتيال في التاريخ”.. الأخبار
  • باكستان تعلن إسقاط 3 طائرات “رافال” للجيش الهندي الأخبار
  • ترامب يجري اتصالا هاتفيا مع أردوغان ويصف المحادثة بالمثمرة الأخبار
  • بلومبرغ: اليمن يقف حجر عثرة أمام مساعي ترامب لإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط الأخبار

هل تعود الوحدة ؟

Posted on فبراير 26, 2024فبراير 26, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على هل تعود الوحدة ؟

عبد الحليم قنديل

       قبل 62 سنة من اليوم ، كان العرب فى زمن مختلف تماما ، كانت الأحلام أقرب من أطراف الأصابع ، وكانت أول جمهورية عربية متحدة تقوم فى التاريخ الحديث والمعاصر صباح 22 فبراير 1958 .

  لم تكن وحدة مصر وسوريا ، وهما معا قلب القلب فى خرائط الأمة ، لم تكن عملا عابرا ، برغم أن صورتها الاندماجية ، لم تستمر سوى لثلاثة أعوام وما يزيد قليلا على نصف العام ، بعدها وقعت كارثة وانقلاب الانفصال يوم 28 سبتمبر 1961 ، فى سياق معارك صاخبة مدوية ، فى ميادين التحرر الوطنى والتغيير الاجتماعى والاقتصادى والثقافى ، كان فيها ثلاثى أعداء الأمة على حاله المتصل إلى اليوم ، أمريكا فى القلب ، وإسرائيل على يمينها ، والرجعية العربية على يسارها ، كما كان جمال عبد الناصر يرسم الصورة ، لتقريبها إلى أذهان ووجدان الناس .

  وكان بوسع جمال عبد الناصر ، وهو القائد الأكثر شعبية فى عموم التاريخ العربى ، أن يوجه ضربة قاضية لحركة الانفصال العميلة فى دمشق ، لكنه لم يفعل بالسلاح ، ربما لحرصه على أن يظل الاتجاه للتوحيد العربى عملا شعبيا صافيا ، لا تشوبه شبهة إجبار ولا قسر ، ولا سيل دماء ، ولا تمزق داخلى كان يهدد سوريا ، التى أحبها جمال عبد الناصر وأحبته ، وإلى أرقى الدرجات العلا من الامتزاج الصوفى الخالص ، ولإيمان عبد الناصر المطلق ، أن تجربة الوحدة التى انتهت بانفصال صادم ، لن تكون الأخيرة ، وأنها صالحة لاستلهام عظات ودروس الإخفاق فيها ، وأن العروبة والتوحيد قدر وحياة أمة ، تتقدم إليها ، بقدر ما تنفك من الجمود والرجعية والتخلف ، الذى دام قرونا ، ويحتاج الخلاص منه إلى حركة وجهد أجيال ، تفتح طرق التقدم والتحديث والعلم والتصنيع ، وإعادة بناء أمة قادرة ، تخوض سباق العصر بأدواته ، وتخلق من الأمة الهرمة أمة جديدة ، طامحة للتوحيد واسترداد المستقبل الذى تستحقه .

  وقد مضى وقت طويل على ما كان ، وجرى الانقلاب الشامل على الثورة فى مصر أواسط سبعينيات القرن العشرين ، وسقط عامود الخيمة ، فانهار الوضع العربى كله ، إلا من عناصر مقاومة ، توالى الإيمان بحلم التقدم والتوحيد والتحرير ، وتخوض معارك السلاح والسياسة ، وتتحدى الانهيارات الدراماتيكية ، التى سرت بالتفتيت إلى أقطار عربية معتبرة ، وحولت عشرات ملايين العرب إلى نازحين ولاجئين ومشردين ، وجعلت سيوف العدو التاريخى سالكة فينا ، وحولتنا إلى حطام وركام وغبار ، وإلى حد بدت معه كلمات “العربى” و”العرب” و”العروبة” ، كأنها فى عداد الشتائم والنقائص والمعايب ، وصار مطلب الوحدة الوطنية داخل كل قطر عربى صعب المنال ، وفى أحيان بدا مستحيلا ، كأنه الغول والعنقاء والخل الوفى ، بينما كان مطلب توحيد الأقطار العربية هو مجرى السعى السياسى المباشر قبل نحو ستين سنة .

  ولم يكن ما جرى نوعا من سوء الحظ ، ولا بؤس الأقدار ، فإرادة الشعوب من إرادة الله ، والشعوب هى التى تصنع زهوها أو بؤسها ، وأعمار الأمم وحوادثها طويلة المدى ، وليست كأعمار الناس والأجيال ، التى تفنى وتحيا عصرا بعد عصر ، وقد كانت مفارقة دورات عصرنا العربى المتوالية حوادثه ، أن الأمة ما كادت تحقق نصرا عسكريا باهرا فى حرب أكتوبر 1973 ، وبذات القانون ، الذى يجمع مصر وسوريا فى قلب التعبئة العامة للأمة ، ما كدنا نحقق النصر النظامى ، حتى كانت الخيانات النظامية تنتظر النصر ، وحتى بدأت مواسم الهجرة من حلم العروبة والتوحيد والتقدم ، والهزيمة الحضارية بعد النصر العسكرى ، وقطع الطريق على حيوية الأمة المستعادة بنضج أعمق ،  ومصر فى قلبها ،  وتأكيد للمقدرة على تجاوز هزيمة 1967 ، وتحويلها إلى كبوة خاطفة  ، بينما تحول النصر فى 1973 إلى نصر مخطوف بخذلان السياسة المرتدة ، وبالانقلاب الشامل بعد النصرعلى اختيارات النهوض العارم ، وبانفتاح “السداح مداح” ، الذى بدأه السادات فى مصر ، وبخلع وتفكيك ركائز الإنتاج والتصنيع الشامل ، وبقيادة حملة تكفير بالعرب والعروبة ، ووصف السادات المبتذل للعرب بالجرب ، وبالصلح مع العدو الإسرائيلى ، وفك التزامات مصر العربية ، وتحطيم دورها القيادى ، وترك مقاعد التوجيه لفوائض الثروة البترولية الخليجية ، التى كان جل همها ، أن توظف الثروة للانتقام من الثورة ، وإلى آخر ما جرى من انهيارات فى بنية مصر بالذات ، وتغول أدوار اليمين الدينى الموالى عقديا للرجعية العربية ، وكان انهيار دور مصر فى  الإلهام القومى العربى ، هو السبب الأساس فيما جرى من انهيارات بعدها ، برغم وجود لا ينكر لبؤر مقاومة ، ظلت صامدة بدرجات ولعقود ، فالأحلام لا تحقق نفسها بنفسها ، بل يلزم أن تتحول الأحلام إلى أهداف على مسرح التاريخ ، وأن تتقدم لتحقيقها قوى مستعدة ، تستند إلى عامود فقرى ناظم ، بدت مصر هى المؤهلة له أكثر من غيرها ، باعتبارات عبقرية المكان ، وتجانس المجتمع ، وكثافة البشر ، وأقدار التوزيع السكانى ، التى جعلت ثلث الأمة العربية كلها فى بلد واحد ، إضافة لكثافة الإلهام الموحى فى حوادث التاريخ القريب والبعيد .

  والقاعدة العامة فيما نظن ، ولها وعليها ألف برهان وبرهان ، أنه كلما نهضت مصر نهض العرب ، وكلما كبت خبت جذوة العرب والعروبة ، وبعدت الشقة بآمال التوحيد ، وقد لا ينتبه الكثيرون ، إلى أن تجربة وحدة مصر وسوريا ، وعلى قصر سنواتها العابرة ، لم تكن الحدث الأول من نوعه ، بل كانت القاعدة والأصل لمئات السنوات ، فقد كانت مصر وسوريا ولاية وكيانا سياسيا واحدا ، على مدى 650 سنة ، فى ظل اضمحلال مركز الخلافة فى الزمن العباسى المتأخر ، ومن عهد دولة أحمد بن طولون فى مصر ، إلى الغزو العثمانى الذى فصل مصر عن سوريا مجددا ، وفى عصر وحدة مئات السنوات بمعايير زمانها ، لم يتحقق نصر واحد للأمة ، إلا بفضل وحدة مصر وسوريا الكبرى ، التى كانت تضم سوريا الحالية مع لبنان الحالى والأردن وفلسطين المحتلة ، وكانت هذه الوحدة ، هى الصخرة التى تحطمت عليها غزوات المغول والصليبيين ، وتوالت فيها حروب “عين جالوت” قطز و”حطين” صلاح الدين الأيوبى ، إلى سواها من عشرات المعارك الكبرى ، وإلى أن وقعت المنطقة كلها فى ظلام التخلف العثمانى طويل الأمد ، وبما حطم مناعتها بانفصال سوريا عن مصر، وجعل المنطقة كلها نهبا لزحف الاستعمار الأوروبى بأسلحته الحديثة المتفوقة ، وبرغبته المتوحشة فى التوسع على حساب أملاك “رجل أوروبا المريض” ، وبزاد من العلم والمعرفة ، اكتسبه الطامعون فى قرون غيبوبتنا الطويلة ، التى عادت إلينا ، وتردينا فيها عبر عقود ما بعد النهوض القومى ، الذى اتصلت حلقاته فى خمسينيات وستينيات القرن العشرين ، وصولا إلى حرب أكتوبر 1973 ، التى بدا العرب فى أعقابها كما لو كانوا مهيئين لاحتلال مكانة القوة السادسة فى العالم ، ثم كان ما كان من انهيار ، بدأ بانكسار عامود العرب الفقرى ، بدءا من مصر بالذات .

  وخلاصة ما تقدم فى بساطة ، أن عودة مصر لدورها ، هى حجر الزاوية فى السعى لأى نهوض عربى جديد ، مع استعادة سوريا لعافيتها ، بعد حروب كافرة ، كادت تحطم وجودها ، فوق أنها اغتالت حلم ثورة التجديد فيها ، وحولتها إلى ثورة على سوريا ، لا ثورة فى سوريا ، فلا يصح التوقف عند أى حاكم عابر بطبع النظم المتحولة ، لا فى سوريا ، ولا فى مصر ، وإن كانت ممكنات النهوض أكبر بالطبع فى مصر ، وبشروط خمسة تمهيدية نتصورها ، أولها : تأكيد الاستقلال الوطنى ، وثانيها : أولوية التصنيع الشامل ، وثالثها : رد الاعتبار لمبدأ العدالة الاجتماعية ، ورابعها : كنس امبراطورية الفساد والنهب المتحكمة ، وخامسها : فتح المجال العام وإطلاق الحريات وصولا لقانون عفو شامل عن كافة المحتجزين السياسيين فى السجون ، لا يستثنى منه سوى المتهمين أو المدانين فى جرائم عنف وإرهاب مباشر ، فتفكيك الاحتقان الاجتماعى والاحتقان السياسى هو الهدف المباشر ، الذى يصح أن يعطى الأولوية فى عمل المكافحين الوطنيين داخل مصر ، وهو شرط مسبق لتجديد دور مصر العربى ، وجعلها مركز الإلهام القومى من جديد ، فلم تقم وحدة مصر وسوريا قبل أكثر من ستين سنة ، إلا فى سياق نهوض تحررى جبار ، قد  لا يسوغ استنساخ أدواته مع اختلاف الظروف ، بل يكفى أن نحفظ قانونه ، ونصوغ الأساليب المناسبة لإيقاع اللحظة ، وبجهد الناس الأحرار ، القادر إن أراد وتوحد وصمم ، أن يسترد المستقبل العربى الممكن ، وبصور أبهى مما كان فى زمن ثورات الضباط الأحرار .

المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: معضلة القرار الوطني العراقي.. والإحتلال الأمريكي
Next Post: مع اتساع حجم المؤامرة… ما المطلوب فلسطينيا؟

المنشورات ذات الصلة

  • البنتاجون
    أفول أميركا القديمة في عالم جديد المقالات
  • بانتظار غودو الفلسطيني المقالات
  • جون بولتون: حماس حققت انتصارا كبيرا على إسرائيل المقالات
  • ‏من الذي انتصرَ؟! المقالات
  • المركزية وعلونة حزب البعث.. رسائل انتخابات اللجنة المركزية الأخيرة المقالات
  • اجتماع جنيف المعارض: محاولة للملمة الشتات المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • للمرة الثانية.. سقوط مقاتلة أمريكية بـ60 مليون دولار في البحر الأحمر.. ومصادر تكشف لـCNN التفاصيل
  • زيارة ترامب للشرق الأوسط.. مفاوضات مرتقبة بين واشنطن والرياض حول التعاون في قطاع التعدين
  • رغم التصعيد في غزة.. وزراء 6 دول أوروبية يؤكدون دعمهم الثابت لحل الدولتين
  • ترامب: سنعلن عن مقترح بشأن غزة في الساعات القادمة وأرجو أن يترك الحوثيون السفن وشأنها
  • “بتريليونات الدولارات”.. ملياردير مصري يحذر من “أكبر احتيال في التاريخ”..
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

مايو 2025
نثأربخجسد
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
« أبريل    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

من قلب دمشق
مع الاستاذ
المهندس أحمد العسراوي
الامين العام لحزب الإتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي في سورية
كلنا معا من أجل سوريا .

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • كيف ضاع ترامب في المتاهة اليمنية؟ المقالات
  • تعليقا على ما وصلني بعنوان” البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني الكردي”. الكتاب المشاركين
  • قصة حماية (الأقليات) في سوريه! المقالات
  • قرار الحكومة الهندية بتصعيد المواجهة مع باكستان في هذا التوقيت المقالات
  • مقال جدير بالقراءة: التيارات السياسية السورية الأربعة الرئيسية في الخارج وموقفها من الرئيس الشرع؟ المقالات
  • محمد علي صايغ
    انقسام الرأي والموقف في تقييم الحكم السوري الجديد الكتاب المشاركين
  • في اليوم العالمي لحرية الصحافة.. صحفيو غزة صراخ بلا مجيب المقالات
  • محمد علي صايغ
    إلى متى يستمر شلال الدم في سورية الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme