Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة الأخبار
  • “الغارديان” البريطانية: “إسرائيل” تستهدف الحقيقة بقتل الصحافيّين وإعلاميو غزة يواصلون الدفاع عنها! الأخبار
  • اقتصاد “السوق الحر” في سوريا تُديره غرف واتساب.. من يسعّر المواد الأساسية؟ الأخبار
  • ✨حصاد اليوم الخميس 24 – 07 – 2025 أخبار عاجلة
  • شبكة حقوقية: مقتل 558 سورياً في السويداء خلال 9 أيام ,و800 مصاب أخبار محلية
  • “البلعوس” يناشد الدولة السورية فرض التهدئة في السويداء أخبار محلية
  • درعا.. تجهيز 21 مركز إيواء للنازحين من السويداء أخبار محلية
  • بيان ونداء من هيئة علماء فلسطين عقب كلمة المجاهد أبي عبيدة حفظه الله وسائر إخوانه المجاهدين الأخبار

الهجوم الاسرائيلي على ايران…. موقف ورؤية – 1

Posted on يونيو 17, 2025يونيو 18, 2025 By adettihad لا توجد تعليقات على الهجوم الاسرائيلي على ايران…. موقف ورؤية – 1

د. مخلص الصيادي

١٣ / ٦ / ٢٠٢٥

بدأت “اسرائيل” هجوما عنيفا على ايران فجر اليوم الجمعة ١٣ / ٦ / ٢٠٢٥، مستهدفة منشآت نووية ايرانية، وعلماء نوويون ايرانيون، وقادة رئيسيون من الحرس الثوري الايراني والجيش الايراني.

 الهجوم أصاب حتى الآن وبنجاح عددا من الأهدف التي توخاها، وقد اعترف المرشد الإيراني “علي خامنئي” بذلك متوعدا بالرد.

ورغم ما يختزن في قلوبنا وعقولنا وحيواتنا نحن السوريين، والعرب من ألم وغضب من السياسة الايرانية المدمرة التي انتهجها نظام ولاية الفقيه الايراني، في سوريا عبر أربعة عشر عاما على الأقل، والتي انتهجها وما زال في العراق واليمن ولبنان ومواقع وبلدان عربية أخرى، فإننا مدعوون إلى موقف واضح وواع من هذا الهجوم الاسرائيلي، بل ومن مجمل الموقف الغربي ( الاسرائيلي الأمريكي، الأوربي ) إزاء إيران، وعلى وجه التحديد إزاء المشروع النووي الايراني، بما قد يتضمنه ذلك المشروع من سلاح نووي. وإزاء اتخاذ القوة والعدوان سبيلا للوقوف في وجه هذا المشروع.

في المبدأ نحن العرب، والمسلمين ضد وجود السلاح النووي، لأنه من أسلحة الدمار الشامل، والدمار الشامل محرم في ديننا وعقيدتنا.

لكن هذا الموقف موقف مبدئي، لا يصح إلا حينما يجري تطبيقه على الجميع، على كل الدول، وفي كل الأقاليم.

وإذا كان الشرق الأوسط إقليم فإن الموقف يكون بإخلاء “الشرق الأوسط” من السلاح النووي.

الجدل قائم فيما إذا كان لدى ايران برنامج تسلح نووي، لكن لا وجود لهذا الجدل بالنسبة للكيان الصهيوني، فهو يمتلك مئات الرؤس النووي، لذلك فليس من العدل، وليس من المنطق أن يسمح لدولة في إقليم “الشرق الأوسط” أن تمتلك سلاحا نوويا، ثم لا يسمح لدولة أخرى في الإقليم ذاته أن تمتلكه، هذا موقف مختل، يفتقر إلى الإتزان وإلى العدالة.

ما دامت ” اسرائيل”، تمتلك هذا السلاح، فإن من حق أي دولة أخرى، وأي دولة في هذا الإقليم أن تمتلكه، ونحن رغم كل ما فعله الإيرانيون فينا، لا يجوز أن نكون مع منع ايران من امتلاك هذا السلاح. وحينما تكون الجهة التي تحاول المنع هي “اسرائيل” وحينما تكون أداة المنع هو الهجوم العسكري، فإن رفضنا لذلك يجب أن يكون أشد وأوضح، يدفعنا الى ذلك قول الله تعالى “…ولا يجرمنكم شنآن قوم على ألا تعدلوا، اعدلوا هو أقرب للتقوى…” المائدة /٨، كما يدفعنا إلى ذلك حجم المخاطر المتولدة من مثل هذا العدوان وتداعياته على المنطقة كلها.

وفي هذا المقام فليس صحيحا أن وقف انتشار السلاح النووي هو أدعى للسلام، والأمن.

التجربة التاريخية تشير إلى أن انتشار السلاح النووي هو ما أدى إلى تعطيل استخدامه في الحروب، وأنه ما استخدم إلا حين كانت الولايات المتحدة هي الدولة النووية الوحيدة في العالم التي تمتلكه، حينها قصفت به. وبدون داع حقيقي هيروشيما وناغازاكي، وقد اقترح بعض القادة العسكريين الأمريكيين(الجنرال ماك آرثر) استخدامه مجددا في الحرب الكورية (١٩٥٠ – ١٩٥٣)، لكن لأن هذا السلاح كان قد أصبح بيد السوفييت فقد صار استخدامه خطرا على الولايات المتحدة ذاتها، لذا لم يستخدم مرة أخرى.

وتدريجيا أصبح السلاح النووي سلاح يقي مالكه من مخاطر “العدوان الخارجي”، وبالتالي صار مدعاه للأمن القومي.

ومن هنا فإن المنطق الأمني، ومن دواعي السلام أن نمتلك نحن العرب، برنامجا نوويا حقيقيا، بما يتضمن السلاح النووي، فهذا وحده يقي بلادنا ويقي أمتنا من مختطر العدوان الخارجي.

أما ما يتصل بمخاطر السلاح النووي، والملف النووي كله، فلا شك هناك اساليب وطرقا ومنظمات تستطيع حين يتم التعامل من خلالها وبشكل صحيح وعادل أن تضمن سلامة التعامل مع هذا الملف كله.

إن هذه الحقيقة العسكرية الاستراتيجية هي ماضبطت التوتر المتكرر بين باكستان والهند، ولو كانت إحداهما فقط من يملك هذا السلاح لما ضبط هذا الصراع أبدا، ولشهدنا ما يشيب له الولدان. ولو كان العراق قد ملك السلاح النووي ما كان بالإمكان غزوه.

أما ما يتصل بمخاطر السلاح النووي، والملف النووي كله، فلا شك هناك اساليب وطرقا ومنظمات تستطيع حين يتم التعامل من خلالها وبشكل صحيح وعادل أن تضمن سلامة التعامل مع هذا الملف كله.

مفيدا الاشارة هنا إلى أن هذا الهجوم / العدوان الاسرائيلي المستهدف للمشروع النووي الايراني، ما كان له أن يتم، على هذا النحو، لولا السياسات الايراني الخاطئة في المنطقة كلها والتي جعلتها في عزلة عن محيطها الطبيعي، ومعادية لهذا المحيط. وقد بدأت هذه السياسات بالمنهج الطائفي الامبريالي المعبر عنه بنظرية “ولاية الفقيه”، والذي عاينا آثاره المدمرة في سوريا ولبنان والعراق واليمن..الخ، والذي أعطى آخر ثماره المسمومة حينما تخلت إيران عن نظرية”وحدة الساحات” بعد أن نفذت المقاومة الفلسطينية الباسلة هجوم السابع من اكتوبر، وهي تعتقد أن خلفها جبهة واحدة تضم كل هذه الساحات، وتمنع العدو من الانفراد بغزة. وتحولت ايران  واتباعها إلى نظرية “جبهة المساندة” السقيمة، وتركت غزة تواجه لوحدها عتو الهجوم الصهيوني لنحو سبعة أشهر، وظنت طهران أن تراجعها عن “وحدة الساحات” من شأنه أن يحميها، لكن الاسرائيليين ما لبثوا أن تحولوا إلى لبنان ليصفوا حزب الله، ثم انتقلوا الآن إلى طهران نفسها.

نحن ندرك أن إيران دولة إقليمية وازنة، وأن قيمتها ستكون أصعاف مضاعفة حين تضع في مسار تعاوني سلمي وحضاري مع مثيلاتها من دول الإقليم، لكنها مع نظرية ولاية الفقيه وضعت نفسها في موضع التضاد مع هذه الدول.

قد أوقعت طهران نفسها حينما جعلت قوتها ومشروعها طائفي فارسي، وتخلت تدريجيا عن حلفائها وهي تظن أنها تحمي نفسها وتحمي برنامجها النووي.

 لا يستطيع المراقب أن يجزم بآفاق هذه المرحلة من الصراع، لكن الوقائع تؤكد في كل مرة أن التنازع الايراني الاسرائيلي هو من قبيل التنافس في السيطرة على المنطقة. بدوافع عقدية وسياسية مختلف، والاسرائيليون وكذا الأمريكيون لا يريدون من طهران غير “تعديل سلوكها”، ولو أن معنى هذا التعديل وآفاقه غير متطابق بين واشنطن وتل أبيب.

وستكشف الأيام القادمة حدود هذه المنافسة الاسرائيلية الايرانية على منطقتنا، ومن أكبر مظاهر الخلل أن هذا الصراع الذي يمور في المنطقة مورا، نحن المتأثرين به بشدة، غائبون عن التأثير فيه، رغم أننا نملك الكثير من أوراق التأثير. لكنها كلها تضيع من غير جدوى.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الكتاب المشاركين, المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: حسم الملفات العالقة أساس لأي استقرار سياسي في سورية
Next Post: إسرائيل تواصل تصعيدها.. إيران: مستعدون لحرب طويلة

المنشورات ذات الصلة

  • صحافيو مصر: نسمة ديمقراطية في جو خانق! المقالات
  • الرأي العام العالمي إلى جانب فلسطين: لا مكان آمن للإسرائيليين المقالات
  • اغتيال أسرة هنيّة: التصويب على الوساطة المقالات
  • ملاحظات سريعة على التسريبات الخاصة بمسودة الاتفاق بين تركيا ونظام الأسد: المقالات
  • دورية أمريكية متخصصة : نتنياهو يكرر سيناريو “المهمة أُنجزت” لبوش.. لكن المكاسب التكتيكية ليست ضماناً للشرق الأوسط الذي يريده المقالات
  • الانتخابات التركية وانعكاساتها على السوريين وقضاياهم المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط.
  • تصريح صحفي: حزب الاتحاد الاشتراكي يدين الاعتداءات الصهيونية المتكررة على سورية
  • سوريا بين رفع العقوبات وإشكاليات الإندماج المالي الدولي
  • تصريح صحفي: أحرار العالم ينظمون أسطول الصمود لكسر الحصار عن غزة
  • قالت إنها ليست محكمة دولية.. حكومة ستارمر استنتجت أن إسرائيل لا ترتكب إبادة جماعية في غزة
  1. توفيق حلواني على ويعيش جمال عبد الناصر .. 10 قصائد فى رثاء الزعيمأغسطس 26, 2025

    رحمك الله يااشرف الناس وأطيب الناس، والله سنموت ونحن على العهد يابطل العروبة والإسلام

  2. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  3. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  4. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  5. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  • سبتمبر 2025
  • أغسطس 2025
  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

أكتوبر 2025
نثأربخجسد
 12345
6789101112
13141516171819
20212223242526
2728293031 
« سبتمبر    

(( غزة تباد جوعاً..

في غفلة من ضمير الانسانية.. ))

وقفة احتجاجية في ساحة سعدالله الجابري رفضا لتقسيم سورية

صورة اليوم

الذكرى الثانية عشرة

لمجزرة الكيماوي

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • العدوان على قطر ليست اسرائيل فقط. الكتاب المشاركين
  • أسطول الصمود العالمي غزة ليست وحدها المقالات
  • غلاء إيجارات البيوت في حلب .. هل من حلول ؟ المقالات
  • لقاء الشيباني التطبيعي.. خطيئة وليس مجرد خطأ آراء وأفكار
  • تعليقا على محاضرة وضاح خنفر: مشروع سايكس – بيكو فشل والتغير قادم من الشام الكتاب المشاركين
  • العيطة ينتقد حذف أصفار الليرة السورية .. علاج تقني وسطحي الإقتصاد والمال
  • تعليقا على دعوة لحل تنظيم الاخوان المسلمين في سوريا الكتاب المشاركين
  • في ذكرى ميلاد عصمت سيف الدولة: العروبة حيّة بفكرها ورجالها الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme