Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

واشنطن بوست: هذه ملامح الخطة الأمريكية- العربية لغزة ما بعد الحرب

Posted on فبراير 16, 2024فبراير 16, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على واشنطن بوست: هذه ملامح الخطة الأمريكية- العربية لغزة ما بعد الحرب

إبراهيم درويش

لندن- “القدس العربي”:

الجمعة , 16 فبراير , 2024

الملك عبد الله الثاني والرئيس بايدن في لقاء سابق

نشرت صحيفة “واشنطن بوست” تقريرا كشفت فيه أن إدارة بايدن ومجموعة صغيرة من الشركاء في الشرق الأوسط يعملون على استكمال خطة مفصلة وشاملة لتحقيق سلام طويل الأمد بين إسرائيل والفلسطينيين، بما في ذلك جدول زمني ثابت لإقامة دولة فلسطينية، يمكن الإعلان عنه في الأسابيع القليلة المقبلة.

وترتبط الحاجة الملحة لهذه الجهود بشكل مباشر بوقف مقترح للقتال وإطلاق سراح المحتجزين لدى حماس في غزة، والذي يتم التفاوض بشأنه بين الولايات المتحدة وقطر ومصر.

وتقول الصحيفة إن من شأن وقف إطلاق النار الأولي، الذي من المتوقع أن يستمر لمدة ستة أسابيع على الأقل، أن يوفر الوقت لإعلان الخطة وتجنيد دعم إضافي واتخاذ الخطوات الأولية نحو تنفيذها، بما في ذلك تشكيل حكومة فلسطينية مؤقتة، وفقا لمسؤولين أمريكيين وعرب.

ويأمل المخططون أن يتم التوصل إلى اتفاق بشأن المحتجزين قبل بداية شهر رمضان، في 10 آذار/ مارس، خشية أن يؤدي ذلك إلى تفاقم الحرمان وانفجار “طنجرة الضغط” في غزة. وقال مسؤول أمريكي وهو من بين عدد من الدبلوماسيين الأمريكيين والعرب الذين ناقشوا الموضوع بشرط عدم الكشف عن هويته: “المفتاح هو صفقة الرهائن”.

من المتوقع أن يوفر وقف إطلاق النار المقترح لمدة ستة أسابيع على الأقل، الوقت لإعلان الخطة وتجنيد دعم إضافي واتخاذ الخطوات الأولية نحو تنفيذها، بما في ذلك تشكيل حكومة فلسطينية مؤقتة

ولكن حتى في الوقت الذي يعمل فيه المشاركون في التخطيط – بما في ذلك مصر والأردن وقطر والسعودية والإمارات وممثلون فلسطينيون، بالإضافة إلى الولايات المتحدة – على التوصل إلى اتفاق فيما بينهم، هناك مخاوف جديدة من أن يؤدي الهجوم الإسرائيلي الوشيك على رفح إلى دفع أزمة غزة إلى أبعادها القصوى ودفن صفقة المحتجزين وجهود السلام طويلة الأمد.

وتقول الصحيفة إن العقبة في جهود التخطيط هي إسرائيل، وفيما إذا كانت حكومتها سوف تقبل بالكثير مما تتم مناقشته: انسحاب العديد من المجتمعات الاستيطانية، إن لم يكن كلها، في الضفة الغربية، عاصمة فلسطينية في القدس الشرقية، وإعادة إعمار غزة وترتيبات الأمن والحكم للضفة الغربية وقطاع غزة معا. والأمل هو أن تحصل إسرائيل أيضا على ضمانات أمنية محددة والتطبيع مع السعودية ودول عربية أخرى سيكون من الصعب رفضه.

ولم يعط رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أي إشارة إلى أنه مستعد للموافقة على مطالب حماس بشأن صفقة المحتجزين أو معارضته لقيام دولة فلسطينية.

ورفض، يوم الأحد، في برنامج “هذا الأسبوع” على قناة “إي بي سي نيوز”، حل الدولتين، مؤكدا أن “أهم سلطة يجب أن تبقى في أيدي إسرائيل هي السيطرة الأمنية في المنطقة الواقعة غرب نهر الأردن”.

الخطة تقوم على انسحاب العديد من المجتمعات الاستيطانية، إن لم يكن كلها، في الضفة الغربية، عاصمة فلسطينية في القدس الشرقية، وإعادة إعمار غزة وترتيبات الأمن والحكم للضفة الغربية وقطاع غزة معا

وركزت الرحلات الأخيرة التي قام بها وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إلى العواصم العربية، والزيارات التي قام بها رئيس وزراء قطر والعاهل الأردني الملك عبد الله الثاني إلى واشنطن، على ما وصفه بلينكن، أثناء توقفه في الدوحة الأسبوع الماضي، بـ “جوهر وتسلسل جميع الخطوات. إنها بحاجة إلى تحديد مسار عملي ومحدد زمنيا ولا رجعة فيه لإقامة دولة فلسطينية تعيش جنبا إلى جنب في سلام مع إسرائيل”، مضيفا “لقد أصبح التركيز أكثر حدة من أي وقت مضى”.

وبرزت ملامح دعم للخطة الثابتة من غير الأمريكيين والمجموعة الصغيرة التي تناقشها، فقد أعرب وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون عن اهتمامه العام بالاعتراف المبكر بالدولة الفلسطينية. وقال سفين كوبمانز، ممثل الاتحاد الأوروبي الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط، إن الاتحاد الأوروبي “يتواصل.. لنرى كيف يمكننا العمل معا لوضع خطة أكبر تركز فعليا على الوصول إلى نهاية الصراع.. هذه عملية سلام فعلية تريد الوصول إلى دولة فلسطينية مستقلة ومعترف بها بالكامل ودولة إسرائيلية آمنة مندمجة بالكامل في المنطقة. هل هذا ممكن؟ إنه أمر صعب للغاية، ولكن في غياب أي خطة أخرى، نحن مهتمون بمواصلة ذلك”.

وتأمل الدول المشاركة بمناقشة خططها مع زعماء أوروبا وخارجها في مؤتمر ميونخ الأمني السنوي الذي يبدأ يوم الجمعة.

وقال مسؤولون أمريكيون إن قائمة الإجراءات التي تناقش الآن تشمل اعترافا أمريكيا مبكرا بالدولة الفلسطينية – حتى مع تنفيذ عناصر الإصلاح السياسي والضمانات الأمنية لكل من إسرائيل والفلسطينيين والتطبيع وإعادة الإعمار.

وقال مسؤول أمريكي مطلع على المحادثات: “لا نريد أن نفقد زخم هذه اللحظة من خلال القيام بذلك بشكل مجزأ”. وقال المسؤول إن هناك رغبة في معرفة “كيف يبدو الأمر منذ اليوم الأول”.

قائمة الإجراءات التي تناقش الآن تشمل اعترافا أمريكيا مبكرا بالدولة الفلسطينية

وتعلق الصحيفة أن المحاولات الفاشلة لحل الدولتين وخلال العقود الماضية، أثارت تساؤلات لدى البعض بشأن التزام الولايات المتحدة، خاصة في عام الانتخابات الذي أصبحت فيه الحرب بين إسرائيل وغزة والدعم لإسرائيل من القضايا السياسية الرئيسية.

وعلق عمرو موسى، الذي شغل منصب وزير الخارجية المصري من عام 1991 إلى عام 2001 والأمين العام لجامعة الدول العربية من عام 2001 إلى عام 2011: “إن لغة عملية السلام كانت معنا لمدة 10 سنوات في التسعينيات ولم تنتج شيئا. لقد كانت تلك مجرد خدعة”. وقال: “إذا أردنا حل المشكلة، فذلك اليوم وبشروط راسخة… يجب أن يكون هناك إطار زمني”.

وقال خالد الجندي، مدير برنامج فلسطين والشؤون الفلسطينية الإسرائيلية في معهد الشرق الأوسط: “وجهة نظري الخاصة هي أن أيا من هذا لن يكون ذا أهمية. مجرد الحديث عن الدولة هو إلهاء.. الأمر كله دخان ومرايا. وما لم يتحدثوا عن إنهاء الاحتلال الإسرائيلي فلا يهم”.

وقال الجندي إنه في الوقت نفسه لم تظهر إدارة بايدن ميلا يذكر للوقوف في وجه إسرائيل، وبدلا من ذلك “تكتفي بالتعبير عن قلقها” والقول: ” نتمنى أن تسمحوا بمزيد من المساعدات وتقتلوا عددا أقل من المدنيين، وتستمر الدورة”.

وقال آرون ديفيد ميلر، المستشار السابق في وزارة الخارجية ومنسق المفاوضات العربية الإسرائيلية: “سأشعر بالذهول إذا قدموا الاعتراف القانوني أو الفعلي بدولة فلسطين كجزء مبكر من خطة اليوم التالي”. ووافق ميلر مع الرأي القائل إن أي تعهد بإقامة دولة فلسطينية سيكون عديم الفائدة دون اتخاذ خطوات ملموسة على طول جدول زمني محدد. لكنه تساءل عما إذا كانت القيادة الحالية لإسرائيل أو للفلسطينيين قادرة أو مهتمة بـ”أي حل تحويلي”.

ويقول ممثلو الدول في مجموعة التخطيط إنهم يدركون الصعوبات التي تواجه التوصل إلى اتفاق على أي من الجانبين، وقد قسموا العمل، حيث تتفاوض الولايات المتحدة مع إسرائيل والعرب مع الفلسطينيين. وقال توفيق الطيراوي، عضو اللجنة المركزية لفتح، أكبر فصيل في منظمة التحرير الفلسطينية: “يعتقد [الأمريكيون] أن بإمكانهم القدوم إلى هنا واللعب معنا مثل بناء الليغو.. إذا أردنا تجديد قيادتنا، فهذا قرارنا البحت”.

وأعرب المسؤولون العرب عن تفاؤلهم بشأن جمع الجماعات الفلسطينية معا لتشكيل حكومة من التكنوقراط، بدلا من السياسيين، تركز على تنشيط الاقتصاد الفلسطيني، وتحسين السيطرة على الأمن، وإعادة بناء غزة، تليها الانتخابات. وقال العديد من المسؤولين العرب إن عباس وافق من حيث المبدأ، وربما يحتفظ بمنصبه كرئيس للدولة في دور مماثل لدور الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتزوغ.

ويطرح المشاركون في المحادثات مرشحيهم المفضلين للعمل في مناصب حكومية عليا أخرى ويناقشون ما إذا كان للقيادة السياسية لحماس أي دور في غزة ما بعد الحرب.

وقال مسؤول عربي إنه ينبغي إشراك الجناح السياسي لحماس في المحادثات إن لم يكن في الحكومة المستقبلية. وقال المسؤول: “نحن بحاجة إلى شخص يمثلهم للتأكد من أنهم موافقون على هذا الأمر”. وقال المسؤول: “إذا لم يكن الأمر كذلك، وهم غير راضين عن ذلك، فسوف يكون لدينا فتح وحماس مرة أخرى”، في إشارة إلى المواجهات السابقة بين الجماعتين الفلسطينيتين والتي أدت في النهاية إلى انتخاب حماس كسلطة حاكمة في غزة. ولكن إذا تمكنوا من تحقيق عامين من الاستقرار والازدهار في ظل حكومة متجددة، كما قال المسؤول، “فلن يختار أحد حماس” في صناديق الاقتراع.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
الأخبار, الأخبار العربية والعالمية

تصفّح المقالات

Previous Post: هل انتهت اسرائيل ككيان وظيفي؟
Next Post: القمة المصرية ـ التركية ومصير غزة

المنشورات ذات الصلة

  • احتدام القتال في جنوب غزة وقصف إسرائيلي على مناطق وسط القطاع الأخبار
  • أحداث جرمانا .. ما الذي يجري ؟ أخبار محلية
  • بسبب الإمارات.. الجيش السوداني يواصل مقاطعة محادثات جنيف الأخبار
  • وفد تركي قطري كبير في دمشق لبحث تفاصيل المرحلة المقبلة في سوريا بعد الأسد أخبار محلية
  • أوروبا تريد تشكيل “محكمة خاصة لبوتين” – كيف ستسير الإجراءات؟ الأخبار
  • مسؤول أمريكي: اتهامات إسرائيل للأونروا تهدف لإهانتها ولحملة لاستبدالها على المدى الطويل الأخبار

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme