Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • انتهاء عقد من ألم النزوح وبدء عهد العودة والاستقرار أخبار محلية
  • إسرائيل تواصل تصعيدها.. إيران: مستعدون لحرب طويلة الأخبار
  • عوامل تؤخر تشكيل مجلس الشعب في سورية أخبار محلية
  • لجان أحياء منطقة المزة: السجلات العقارية الرسمية تثبت بطلان أي عمليات بيع أو تصرف في منطقة “المزة 86” أخبار محلية
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار

قراءة في وثيقة حماس ” لماذا طوفان الأقصى”

Posted on مارس 25, 2024مارس 25, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على قراءة في وثيقة حماس ” لماذا طوفان الأقصى”

اسلام حسين – مجموعة الحوار الفلسطيني

الثلاثاء 19 آذار 2024

أصدرت حركة حماس، الأحد 21 يناير 2024، وثيقتها الأولى منذ انطلاق معركة طوفان الأقصى والتي حملت عنوان ” هذه روايتنا.. لماذا طوفان الأقصى”، وقد شرحت حماس في وثيقتها التي جاءت بخمس عناوين فرعية ونحو 16 صفحة رؤيتها وروايتها للمعركة وأسبابها، حيث استعرض القسم الأول التطور التاريخي للصراع الفلسطيني الإسرائيلي وجرائم الاحتلال المستمرة بحق الانسان والأرض الفلسطينية منذ الاستعمار البريطاني مروراً بالاحتلال الإسرائيلي وحروبه على الأرض والانسان الفلسطيني وما خلفته من تهجير ونكبة واحتلال الأرض الفلسطينية بالتزامن مع تنكره وعدم اكتراثه بقرارات الأمم المتحدة والشرعية الدولية إذ لم تستجب إسرائيل مدعومة بغطاء وفيتو أمريكي لنحو 900 قرار صادر عن مؤسسات الأمم المتحدة.

كما أكدت حماس في وثيقتها على تنكّر الاحتلال لاتفاقات السلام ومسار التسوية وتدمير الاحتلال لأي مقومات لإقامة دولة فلسطينية كما كان ينص اتفاق أسلو الذي وقعته دولة الاحتلال مع منظمة التحرير، وأعقبت الحركة هذا الاستعراض التاريخي والتوصيفي بجملة من التساؤلات عما يجب على الفلسطيني فعله في ظل اجراءات الحكومة اليمينية المتطرفة التي تصادر الأراضي وتهوّد القدس وتعتقل آلاف الفلسطينيين وتحاصر قطاع غزة وتسعى لتصفية القضية الفلسطينية في ظل عجر المجتمع الدولي عن تحقيق الدولة الفلسطينية وتواطؤ الدول الكبرى مع الاحتلال وتبرير اجراءاته، لتؤكد في ختام القسم الأولي من وثيقتها على طبيعية وضرورية عملية طوفان الأقصى للتصدي لكل إجراءات ومخططات الاحتلال التصفوية للقضية الفلسطينية.

في حين أتى القسم الثاني من الوثيقة الذي حمل عنوان “أحداث 7 أكتوبر  والرد على ادعاءات الاحتلال” على تفنيد ادعاءات الاحتلال بخصوص العمليات العسكرية صباح 7  أكتوبر، وأكدت الحركة على حرصها على إثبات شرعية الحرب الشرعية عندما أكدت على استهداف المقرات العسكرية وتجنب قتل المدنيين كما ادعى الاحتلال، وساقت العديد من الشواهد والأمثلة لتحقيقات صحفية غربية وإسرائيلية، خلُصت إلى مسؤولية الجيش عن قتل العديد من المدنيين في غلاف غزة أثناء الساعات الأولى للعملية كما نفي أي مزاعم لحدوث عمليات اغتصاب أو قتل للأطفال، ودعت الحركة إلى فتح تحقيق دولي لمجريات الأحداث في كافة الأراضي الفلسطينية مع إيمانها وتأكيدها بأن أي تحقيق دولي مستقل وموضوعي سينحاز إلى رواية المقاومة ويكشف زيف وأكاذيب الاحتلال. وكان لافتاً إشارة الوثيقة للتمييز بين الصهيونية واليهود عندما حددت أن مشكلة الفلسطينيين هي مع الصهاينة وداعميهم، وهي نقطة مهمة تحدد طبيعة الصراع بأنه ليس شاملاً أو همجياً، بل هو لرد العدوان وإنهاء الاحتلال.

وختمت الحركة وثيقتها بقسم حمل عنوان “ما المطلوب” والذي أدرجت أسفله جملة من المطالب التي تدعوا لوقف العدوان وانسحاب الاحتلال من قطاع غزة ورفع الحصار وتوفير مستلزمات الايواء وإعادة الاعمار، والعمل على محاسبة ومعاقبة الاحتلال على جرائمه ودعت قوى العالم الحر لدعم المقاومة وتأييد مطالبها بالاستقلال ومنع أي مشاريع دولية أو إسرائيلية لتحديد مستقبل قطاع غزة الذي هو حق للشعب الفلسطيني القادر على تقرير مصيره بنفسه، كما دعت إلى الوقوف في وجه مشاريع التهجير للفلسطيني من أرضه والعمل بدلاً من ذلك على إعادة اللاجئين إلى بيوتهم وطالبت أحرار العالم باستمرار التظاهر والضغوط على الاحتلال وتفعيل حركات رفض التطبيع وحركات المقاطعة للاحتلال والشركات الداعمة له.

الوثيقة السياسية.. ماذا أرادت حماس؟

على الرغم من أن الوثيقة الحمساوية تعتبر متأخرة في سياق الحرب الجارية على قطاع غزة إذ جاءت في اليوم 107 لبدء عملية طوفان الأقصى وما أعقبها من عدوان اسرائيلي وحشي على قطاع غزة طال كل المقدرات المدنية وأودى بحياة نحو 30 ألف شهيد وعشرات آلاف الجرحى وتسبب بتهجير معظم سكان القطاع من منازلهم نزوحاً نحو جنوب القطاع وما تخلل ذلك من ادعاءات وأكاذيب عملت ماكينة الاعلام الإسرائيلية والغربية، الداعمة لإسرائيل، على ترويجها وبثها في العالم، وخصوصاً في المجتمعات الغربية. وادعت فيها ارتكاب حركة حماس للمجازر بحق المدنيين واغتصاب النساء وقتل الأطفال كما سعت لنفي وانكار اقدام جيش الاحتلال على ارتكاب المجازر في قطاع غزة.

وفي الوقت الذي سعت فيه حركة حماس لعرض روايتها من خلال مؤتمرات صحفية متعاقبة خلال الأسابيع الماضية إلا أن وجود وثيقة رسمية بعدة لغات تحمل تلخيصاً دقيقاً لرؤية ورواية الحركة حول المعركة يعتبر خصوصاً على ما احتوته الوثيقة من أقسام رئيسية ونقاط فرعية تناولت كافة الشبهات المثارة حول المعركة والحركة ومقاومة الشعب الفلسطيني عموماً وصاغت إجابات دقيقة لكافة التساؤلات حول المعركة ودوافعها.

وسعت حماس للعودة بالقارئ إلى جذور الصراع الفلسطيني الإسرائيلي والتأكيد على تنكّر الاحتلال لكافة المواثيق والقوانين الدولية واستخدمت بوثيقتها خطاباً قانونياً مستنداً إلى قرارات الأمم المتحدة ومؤسساتها في إشارة إلى التزامها واحترامها للقوانين والمواثيق الدولية، كما تأكيدها مراراً على طبيعة الصراع مع الصهيونية التي تحتل فلسطين وتصادر حقوق الفلسطينيين والاشارة إلى احترامها لكافة الأديان بما فيها الدين اليهودي الذي تقوم عليه دولة إسرائيل، وفي ذلك رداً وتفنيداً لادعاءات ماكنة التحريض الإسرائيلية التي تتهم الحركة والمقاومة الفلسطينية بالتنكّر للقوانين الدولية ومقررات المجتمع الدولي وتتهمها بمعاداة السامية وخوض حرب دينية مع اليهود.

وراعت الوثيقة في شموليتها وتناولها لكافة الملابسات المثارة إلى مخاطبة مختلف الفئات ووضع إجابات واضحة داخلياً ووطنياً واقليماً ودولياً، فأكدت على الدوافع والدواعي الوطنية الصرفة لخوض المعركة واستعرضت مساعي وجهود الاحتلال الأخيرة لتصفية القضية الفلسطينية للتأكيد على فلسطينية القرار وضرورية وطبيعية المعركة.

 كما دعت الحركة المؤسسات الدولية ذات العلاقة لفتح تحقيقات مستقلة في كافة الوقائع التي جرت في الأراضي الفلسطينية وأنكرت كافة تهم المجازر بحق المدنيين التي يدعى الاحتلال ارتكابها في غلاف غزة واستخدمت خطاباً منطقياً ومعقولاً يضع الحركة مصاف الكيانات العقلانية التي تحترم الجهات الدولية وتدعوها لفتح تحقيقات.

وفي خطابها إلى العالم الغربي، أكدت على تقديم نفسها كحركة تحرر وطني تسعى للتخلص من الاستعمار كما تخلصت منه كافة الشعوب التي ذاقت ويلات الاستعمار وخصوصاً دول العالم الجنوبي، كما دعت الحركة شعوب العالم العربي والغربي إلى مواصلة الدعم للمقاومة وتفعيل حركات المقاطعة للمؤسسات الإسرائيلية والشركات الداعمة للاحتلال، كما تفعيل مؤسسات مناهضة التطبيع والعمل على عزل دولة الاحتلال.

أخيراً وفي السياق الوطني الفلسطيني يمكن أن تشكل الوثيقة نقطة انطلاق عملية نحو توحيد الموقف الفلسطيني والاتفاق على مبادئ المواجهة مع الاحتلال الإسرائيلي سياسياً وقانونياً وعسكرياً، ، فقد جاء تأكيد الحركة على عدم قبولها لأي مشاريع إسرائيلية أو دولية تناقش مستقبل قطاع غزة وأن الفلسطينيين قادرين وحدهم على تقرير مصيرهم إشارة إلى استعداد حماس للحوار الفلسطيني ـ الفلسطيني، والاتفاق على مستقبل الحكم في الأراضي الفلسطينية كما يشكّل خطاب حماس القانوني ودعوتها للمؤسسات القانونية للتحقيق واستنادها على مقررات الأمم المتحدة ومؤسساتها في وثيقتها إلى ايمان الحركة بالمسار القانوني لمحاسبة ومعاقبة الاحتلال الإسرائيلي وهو المسار الذي هددت فيه “السلطة الفلسطينية” دولة الاحتلال مراراً لكنها لم تمض فيه بسبب الضغوط الأمريكية، وهو ما يمكن اعتباره دعوة من الحركة ودعماً للمساهمة في المضي بهذا المسار.

اقرأ أيضا: تعليقا على رؤية حماس لعملية طوفان الأقصى في إطار رؤيتها للقضية الفلسطينية

(يمكن الاطلاع على وثيقة حماس التي حملت عنوان ” هذه روايتنا.. لماذا طوفان الأقصى” من الرابط التالي: من هنا )

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: في ذكرى الثورة السورية المجيدة – بيان صادر عن الجبهة الوطنية الديمقراطية (جود)
Next Post: ما هي رؤية مراكز الدراسات الإسرائيلية لمرحلة ما بعد طوفان الأقصى؟

المنشورات ذات الصلة

  • سوريا: العدالة الانتقالية تغلق باب الثأر والانتقام المقالات
  • من السياسة إلى العمالة وصولا للمرتزقة.. لماذا تدعم الهند إسرائيل؟ المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • قتلى في اشتباكات شرق العاصمة الليبية.. هل تتأجج نار الحرب من جديد؟ المقالات
  • في اليوم الدولي لضحايا العدوان من الأطفال الأبرياء: توثيق مقتل 30034 طفلا في سوريا منذ آذار 2011 بينهم 198 بسبب التعذيب  المقالات
  • سقوط الحجة أمام الواقع.. عن مرافعات الفريق الإسرائيلي في محكمة العدل الدولية المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بين صواريخ طهران ومفاعل ديمونا: هل للعرب خيار ثالث؟
  • انتهاء عقد من ألم النزوح وبدء عهد العودة والاستقرار
  • ✨أخبار اليوم الجمعة 20 حزيران 2025
  • ✨أخبار اليوم الأربعاء 18 حزيران  ، 2025
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران … موقف ورؤية  – 2
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يوليو 2025
نثأربخجسد
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
28293031 
« يونيو    

(( اسرائيل العنصرية ..

تغتال الانسانية.. ))

طيار شراعي يرفع العلم السوري في سماء مدينة جسر الشغور بريف إدلب

صورة اليوم

الميركافاه الاسرائيلية المطورة بعد عملية خان يونس الأخيرة

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • الهجوم الاسرائيلي على ايران…. موقف ورؤية – 1 الكتاب المشاركين
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران … موقف ورؤية  – 2 الكتاب المشاركين
  • يوميات حرب: صبر ترامب المقالات
  • حسم الملفات العالقة أساس لأي استقرار سياسي في سورية الكتاب المشاركين
  • العالم الإسلامي على أبواب عيد الأضحى المبارك الكتاب المشاركين
  • نظريات العلاقات الدولية المغيبة عن سوريا آراء وأفكار
  • أمريكا والبيان الختامي لمؤتمر الانفصالية الكردية. الكتاب المشاركين
  • تعليقا على تصريحات منسوبة للرئيس السوري في صحيفة صهيونية أمريكية الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme