Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار
  • نفي أمريكي وتحذير فلسطيني: جدل حول خطة مزعومة لتهجير سكان غزة إلى ليبيا الأخبار
  • في الذكرى الـ 77 للنكبة.. أكثر من نصف مليون متظاهر في لندن يدينون الدور البريطاني في معاناة الفلسطينيين الأخبار
  • مؤسسة استخبارات عسكرية بثوب إنساني… منظومة فساد وتجسس قبل أن تبدأ الأخبار
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية

هل كان طوفان الأقصى فعلًا يستحق هذا الثمن ؟..

Posted on يناير 29, 2025يناير 29, 2025 By adettihad لا توجد تعليقات على هل كان طوفان الأقصى فعلًا يستحق هذا الثمن ؟..

(في الصورة) لوحة للفنان التشكيلي الفلسطيني يوسف كتلو

خمسون ألف شهيد ومليوني مشرّد ومدينة بالكامل مُحيت عن بكرة أبيها.. هل غامر السنوار بالشعب الفلسطيني واتخذّ قرارًا مجنونًا؟ .. والآن تقبل حماس الصفقة بعد 500 يوم من المأساة .. مقابل ماذا؟ .. أسرى مُحررون بالمئات، بينما اعتقل من سكان غزة قرابة 17 ألف بعد السابع من أكتوبر؟.. كلها أسئلة منطقية ومشروع أن تُثار في عقل أي غيور على غزّة.. لكن.. الإجابة أعقد من الظاهر بكثير..

‏غزة كانت مدينة جميلة قبل الحرب.. بيوت وشوارع وشواطئ ومدارس ومشافي.. صحيح.. كانت فعلًا مدينة بهيّة.. لكن السنوار ورفاقه لم يريدوا هذا الأمر تحديدًا.. الجمال والهدوء؟ .. لا.. المقايضة.. هدف الفلسطيني منذ انطلاق العمل الفدائي في منتصف ستينات القرن العشرين هو تحرير الأرض.. دولة من النهر إلى البحر عاصمتها القدس.. تولّت حركة فتح زمام المقاومة ونجحت في إحياء القضية في نفوس الناس، حتى انقلبت على أعقابها، وسلّمت سلاحها مقابل كرسي في رام الله.. مقابل أن يعمل الفلسطيني المقاوم سابقًا كمخبر للإسرائيلي على أبناء شعبه.

‏ونال الشعب الفلسطيني في الضفة ما يشبه دولة.. علم ومقر حكومي وموظفين وبنوك.. لكن لا حدود ولا شعب يعود ولا جيش يسود.. المواطن في الضفة ارتبط بمكاسب اللحظة الراهنة.. لماذا أحمل السلاح وأنا بإمكاني الانتفاع من الإتجار مع الإسرائيلي ؟.. ولماذا أجازف بحياتي وأنا في رقبتي أسرة وأقساط ثلاجة حديثة أرغب في شرائها؟.. توزيع مكاسب الهزيمة هو ما أجاد الإسرائيليون فعله بطريقة مدهشة استغلت الاحتياج الإنساني الطبيعي للاستقرار.. لا قضية ولا وطن في مقابل أن تحظى من تحت الضرس وعبر ألف معبر بشيء يشبه حياة البشر خارج الضفة.. وبمقدار ما تتخابر بمقدار ما أفرج عن ضرائبك من البنوك الإسرائيلية.. والنتيجة استئناس الشعب في الضفة.. وتحت شعار العقلانية ومصلحة القضية مُررت أقصى أنواع الخيانات.. من أوسلو إلى قضية جولدستون.

‏تحويل غزّة لضفّة أخرى كان هو غاية المراد الإسرائيلي.. ويُمكن ملاحظة النمط بوضوح.. حماس تحكم؟.. لا بأس.. تنتج قدرات عسكرية؟.. حسنًا كل بضع سنوات حرب خاطفة لإعادتها للمربع الأول.. مع السماح بتدفق المساعدات وإعادة الإعمار وتوفير مظاهر الحياة التي تبدو للوهلة الأولى آدمية.. وفي الخارج تقف ترسانة عسكرية إسرائيلية هائلة تفصل القطاع عن العالم وتستغل احتياج الناس للتفاوض على عقيدة الحكم.. الخروج للعلاج من السرطان في المشافي الإسرائيلية مقابل التجسس.. السماح بدخول مواد البناء مقابل وقف إطلاق الصواريخ.. كانت الصفقة واضحة.. تحكم حماس غزّة، تتوافر المنتجات، يمرح السكان في بعض مظاهر الاستهلاك السلعي والتي هي أقل مما يُتاح لأقل مواطن في أحراش الأمازون.. والنتيجة؟.. تضعف همّة الناس، تحسب حماس ألف حساب لكرسيها.. ترضى بالحكم مقابل تقليم السلاح، ويرضى الناس بالفتات في سجن مفتوح بدلًا من الحرية في وطن كامل.

‏المشكلة الكبرى. أن حماس رفضت في غزة ما قبلته السلطة في الضفة.. رفضت أن تحتفظ بالكرسي للأبد مقابل أن تتحول لآلة قمع لشعبها.. رفضت أن تتخلى عن مشروع الوطن الحُر مقابل الحكم في مساحة مائتي كيلو متر مُقتطعة منه.  حماس تمسكّت بالرومانسية الفلسطينية الكلاسيكية بأن شرف المواطن في سلاحه، وعقيدة الفلسطيني هي أرضه.. ولم تُدرك حتى حدود السابع من أكتوبر.. أن الفلسطينيين ليسوا سواء.. منهم من باع شرفه وأرضه ودينه للإسرائيلي.. ومنهم من رضى وخنع وسلم وآثر السكوت.. وأن الفئة القليلة الموجودة في غزة هي شبح فلسطيني من زمان قد ولى.. وذلك كان خطأ التقدير الأولي من السنوار وأبو خالد الضيف حينما توجه الأخير بنداء لأبناء الضفة والداخل المحتّل للخروج والفداء.. والنتيجة صمت الحملان المستأنسة.. في تلك اللحظة تحديدًا تجلّى معنى الانقسام الفلسطيني.. ليس انقسام أحزاب وتيارات وحركات.. لا.. بل انقسام حول القضية نفسها.. بين مقاوم مؤمن بالحريّة، ومنتفع رضى بالدنيّة.

‏وماذا عن فارق القوة العسكرية بين القسام وإسرائيل.. هل أخطأت المقاومة في تقديرها ؟.. لا بالتأكيد.. أي حركة مقاومة تعلم بالضرورة أن فارق القوة بينها وبين المُحتّل هو بالضرورة عملاق، وإلا ما كان الاحتلال قد نشأ بالأساس.. والقسّام أعدّت ما يكفي من القوة التي تضمن ليس فقط تحقيق نصر ساحق في السابع من أكتوبر، بل والصمود تحت الأرض وإيلام العدو فوقها لشهور طويلة.. وبالفعل.. الثلث الأول من الحرب كان كابوسيًا على الإسرائيليين، صمود أسطوري وقدرة مدهشة على إخفاء الأسرى.. لكن ما فاجأ المقاومة، فاجأ العالم كلّه.. هو الترسانة الغربية المتاحة أمام إسرائيل.. لم يسبق في تاريخ الاستعمار أن حظيت قوة بهذا الدعم كما حاز نتنياهو.. في حرب الهند-الصينية عام 1956 سئمت أميركا من دعم فرنسا بحريًا وجويًا في فيتنام.. وتركتها لهزيمة مذلّة في “ديان بيان فو” حيث قُتل 16 ألف جندي فرنسي.. الأوروبيون نفضوا أيديهم عن الملك “ليوبولد” الثاني ملك بلجيكا عام 1904 بعد جرائمه في حق الشعب الكونجولي وأجبروه على التخلي عن الكونغو كملكية شخصية.. والأمثال كثيرة.

‏لكن هذا الاصطفاف الاستعماري وراء إسرائيل كان أمثولة شارحة لطبيعة المعركة التي تخوضها الحضارة الغربية بأكملها في وجه البؤر المتمردة من أوكرانيا لبحر الصين الشرقي وحتى قطاع غزة.. حماس لم تكن تقاتل إسرائيل وحدها.. كانت الحرب لتنتهي في أيام وليس شهور.. حماس كانت تحارب منظومة قيمية تعلم أن هزيمتها في غزة سوف تلحق ضرر بالغ بالنموذج الغربي بالكامل.. وتكثيفه هنا إسرائيل..

إسرائيل للغرب في المنطقة ليست وكيلًا استعماريًا قائم على إدارة شئونها فحسب.. بل نقطة التقاء خيوط شبكة العنكبوت التي أسّستها الآلة الاستعمارية – الرأسمالية الغربية.. السيادة الإسرائيلية تضمن بقاء الأنظمة الرجعية، الملكية منها والعسكرية، تضمن استمرار شبكات الاستغلال تحت حجة الحماية، تضمن تأخير مطالب الشعوب بحريتها الأساسية، وتضمن استنزاف الموارد للحرب وليس للتنمية الوطنية.. لا نتحدث عنها عن زوال إسرائيل.. بل عن ضعفها أو اضمحلال سيادتها الذي  قد يقود لتأليب واسع للمنطقة وخروجها من تحت العباءة الأميركية.. هذا ما تحدّته حماس.. لم تكن المعركة غزّة أبدًا.. بل عالم عربي حرّ لأول مرة في تاريخه.

‏وماذا عن مئات ألوف الشهداء والجرحي .. أليست دماؤهم في رقبة السنوار وحماس؟.. هذه هي المغالطة التي يروج لها أنصار معسكر التطبيع العرب.. بل دماؤهم في رقبة العربي الذي حاصر جيرانه، في رقبة الإسرائيلي الذي قصف، وفي رقبة الغربي الذي دعم بالسلاح.. في رقبة سلطة ‘‘وطنية‘‘ متعاونة ذهبت لتقمع جنين في عز سحق غزة…كل ما أرادت حماس فعله من المعركة هو تنبيه العالم إلى أن هناك شعب لا يقبل نسيان حقه، ولا تمييع قضيته.. وكان الثمن مريرًا.. والآن يسهل إدعاء الحكمة بأثر رجعي.. الندم على معركة كانت هي الأنبل في تاريخ العرب.. هذا أصلًا هو هدف الآلة الإبادية الأميركية -الإسرائيلية.. أن تجعلك تندم على الطوفان، أن تتعلّم أن ثمن مواجهة إسرائيل هو السحق المطلق، وأن تذهب إلى التطبيع هرولة لا طمعًا في المنافع بل خوفًا من المدافع…قالها الإسرائيلي في بداية الحرب.. بأنه، ولثمانين عام قادمة، لن يجرؤ عربي على تحدّي إسرائيل ومن هنا كانت المقتلة.. وما يُروج له كخيار العقل.. هو أصلًا ترويج للسردية الإسرائيلية.. المقاومة ثمنها الإفناء.

‏لم يكن السنوار رجلًا مجنونًا ليشعل المنطقة.. في كتب التاريخ هناك الكثيرون من أمثاله ممن نعتوهم بالجنون والخبل.. كان هناك ثورة الملاكمين في الصين وحينما سقط مليون قتيل صيني ضد جيوش 8 دول غربية عام 1901 نعت الكل المقاومة الصينية بالخبل لأنها تجرأت على المساس بالمبشرين الألمان.. العالم كله وسم ‘‘هو تشي منه‘‘ بالجنون لأنه تجرأ وخاض في عشرين عامًا حربين ضد قوتين نوويتين وراح ضحيتها أزيد من خمس ملايين فيتنامي.. الكل يصم أبطال الحرية بالجنون.. لكن ما جعل الصين وفيتنام تلقى بعد ذلك تقديرًا عابرًا للحرية والفداء مقابل أثمان باهظة.. أنها انتصرت في النهاية.. ولم تنتصر إلا بالدعم الخارجي.. بمليارات الدولارات التي ضًخت في أيدي مقاتليهم.. لا لموازنة الكفة مع الاستعمار بل لإتاحة مجال للتنفس.. أما السنوار.. فقد خنقه الكل.. كبلوا أقدامه ويديه وغطّوا عينيه.. واذهب أنت وربك فقاتلا إنا هنا قاعدون.. ثم يستنكرون لماذا لم تأت بالنصر المطلق؟..

‏وحتى بعد كل ذلك وقفت حماس في شمال غزة لتفسد مخطط الجنرالات.. مقاوم بأدوات بدائية منع تقسيم القطاع وتهجير أهله وإقناء القضية مرة واحدة وللأبد.. المدهش أن حماس رغم كل ما أنفق على إفنائها لم تمت.. وفي الوقت الذي انهارت فيه قوى إقليمية أشد تجهيزًا منها ألفي مليون مرة.. جلست هي حتى اللحظة الأخيرة على قدم المساواة مع الإسرائيلي لتنتزع اتفاق هدنة.. ربما تتراجع في قادم الأيام خطوتين للوراء وتفسح المجال -برضاها المطلق- لبديل فلسطيني يتولى تسيير أوضاع القطاع.. لكنها لم تفنى لا الحركة ولا الفكرة التي تمثلها.. المقاومة.. هذا بلا شك وقت لملمة الجراح الفلسطينية الهائلة.. وقت استيعاب الصدمة وإعادة بناء المجتمع من تحت الصفر بألف درجة.. لا شك.. هذا حتى ربما هو وقت الغضب المكتوم.. لكن وأنت تفعل.. تذكّر جيدًا أن حماس كانت بمقدورها أن تجعل غزّة نسخة من الضفة، بل ويجلس السنوار ملكًا متوجًا مع فصيله لألف سنة قادمة.. لكن الحركة قبلت أن تفنى هي وقيادتها وألوف مؤلفة من مقاتليها في سبيل ألا تكون فلسطين مرحلة هامشية.. ألا يتحول الفلسطيني ‘‘لهندي أحمر‘‘ جديد.. نقرأ عنه في كتب التاريخ ونرى نماذج منه باقية كأحفوريات.. وآخر ما يناله منّا هو مصمصة الشفاه.

‏هل ترغب حقًا في معرفة خطيئة السنوار ؟.. أنه كان حرًا في زمن إخفاض الرؤوس وإحناء الهامات.. أنه كان بطلًا في زمان عربي لا يُمجد فيه إلا الخونة.. أنه كان فلسطينيًا أكثر من المطلوب

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات, مساهمات القراء

تصفّح المقالات

Previous Post: قصيدة أحمد شوقي الرائعة ” سَلامٌ مِن صَبا بَرَدى أَرَقُّ “
Next Post: الأمم المتحدة تدعو لتحقيق العدالة الانتقالية في سوريا وإعادة النظر بالعقوبات

المنشورات ذات الصلة

  • تحليل سياسي – نورس للدراسات المقالات
  • اليمن يفرض معادلة “الحصار مقابل الحصار”: لا جدوى لرد عسكريّ أميركي! المقالات
  • رسالة الهجوم على اللاجئين: فرنجية يعادل الصِّدام مع السوريين المقالات
  • نبوءة أحمد بهاء الدين التي تحققت المقالات
  • إيران والعرب… وإسرائيل المقالات
  • نهاية اتفاق حبوب البحر الأسود تنذر بالألم لدول أفريقيا الأشد فقرا المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع!
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يونيو 2025
نثأربخجسد
 1
2345678
9101112131415
16171819202122
23242526272829
30 
« مايو    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • في مفهوم المواطنة وتجلياتها الكتاب المشاركين
  • “سلام فوق ركام غزة”.. لماذا تصرّ الأنظمة العربية على التطبيع رغم المجازر؟ المقالات
  • نبوءة المسيري تتحقق: إسرائيل عبء ثقيل على صدر أمريكا المقالات
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme