Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • انتهاء عقد من ألم النزوح وبدء عهد العودة والاستقرار أخبار محلية
  • إسرائيل تواصل تصعيدها.. إيران: مستعدون لحرب طويلة الأخبار
  • عوامل تؤخر تشكيل مجلس الشعب في سورية أخبار محلية
  • لجان أحياء منطقة المزة: السجلات العقارية الرسمية تثبت بطلان أي عمليات بيع أو تصرف في منطقة “المزة 86” أخبار محلية
  • بابا الفاتيكان يصرخ من روما.. افتحوا أبواب غزة قبل أن يموت الجميع! الأخبار
  • شيخ الأزهر يرثي “أم الشهداء”.. موقف أخلاقي يعرّي صمت العالم أمام مجازر غزة الأخبار
  • شاحنات تحت الحصار.. مساعدات رمزية لا تصل أفواه الجوعى في غزة الأخبار
  • أوروبا أمام اختبار غزة.. هل تتحول الإدانات إلى إجراءات توقف المجازر؟ الأخبار

الشرق “الإسرائيلي” الجديد

Posted on ديسمبر 25, 2024ديسمبر 25, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على الشرق “الإسرائيلي” الجديد

عبد الحليم قنديل

  قبل نحو عشرين سنة ، زرت مدينة “درعا” مهد الثورة السورية ، كنت وقتها فى دمشق ، مدعوا بصفتى الصحفية لمتابعة أعمال موتمر نقابى عربى ، وكان طبيعيا أن أتواصل مع الأحباب فى حزب “الاتحاد الاشتراكى العربى الديمقراطى” ، وهى الجماعة الناصرية الرئيسية فى سوريا ، التى أسسها الراحل المرموق “د.جمال الأتاسى” ، وكان قياديا بارزا فى “حزب البعث” ، انشق عنه منحازا إلى خط “جمال عبد الناصر” فى صراعه مع “البعث” عقب نكبة انفصال سوريا ، ونهاية تجربة “الجمهورية العربية المتحدة” مع مصر ، وبعد استيلاء “حافظ الأسد” على السلطة فيما أسماه “الحركة التصحيحية” عام 1970 ، زادت ضراوة اختلاف “الأتاسى” مع “الأسد” بعد وئام عابر، وخرج “الأتاسى” وجماعته مما كان يسمى “الجبهة الوطنية التقدمية” وقتها ، وحل كثير من الناصريين ضيوفا على سجون “الأسد الأب” و”الأسد الإبن” من بعده ، وأصبح “حزب الاتحاد الاشتراكى” أقرب إلى الحزب السرى رغم سابقة الترخيص بوجوده ، ودأب “الأتاسى” على توحيد جهود المعارضة اليسارية بالذات ، وأقام “الجبهة الوطنية الديمقراطية” المعارضة ، التى صارت نواة لهيئة “التنسيق الوطنى” بعد ثورة سوريا أواسط مارس 2011 ، التى انطلقت أولا من “درعا” التى زرتها قبلها بسنوات ، كانت الزيارة نوعا من المخاطرة ، فقد التقيت بعدد من القياديين الناصريين فى منزل أحدهم بدمشق ، وفوجئت بدعوة أحدهم للذهاب إلى “درعا” ، وكانت المسافة قريبة لا تستغرق بالسيارة سوى أقل من نصف ساعة ، لكنها امتدت إلى أكثر من ساعة بكثير ، فقد لجأ مرافقى ومضيفى إلى طرق جانبية بعيدة عن الحواجز الأمنية المنتشرة بكثافة ، وإلى أن وصلت منزل قيادى ناصرى فى منطقة “درعا المحطة” ، وعلى دعوة الغداء الكريم وقبلها وبعدها ، دار حوار طويل مع قياديين ونشطاء سوريين ، وكان مجرى الحوار الرئيسى حول قضية التغيير والثورة فى العالم العربى ، كنت وقتها قياديا مؤسسا فى حركة “كفاية” ، وأول متحدث رسمى باسمها ، ثم منسقها العام المنتخب فيما بعد إلى وقت قيام ثورة 25 يناير 2011 فى مصر ، وكانت “كفاية” اشتهرت بشعارها المختصر (لا للتمديد . لا للتوريث) ، وكنت فى رئاسة تحرير جريدة “العربى” المصرية ، واستعد للانتقال إلى رئاسة تحرير جريدة “الكرامة” ، وكنا فى جريدة “العربى” أول المنتقدين بحدة لما جرى فى سوريا عقب وفاة “الأسد الأب” ، والمسارعة إلى تنصيب إبنه “بشار” ، وتغيير الدستور السورى فى كوميديا سوداء استغرقت ربع ساعة لا غير ، ونزلت بسن الترشح للرئاسة ليوافق سن الإبن الموعود ، الذى كان وقتها فى الرابعة والثلاثين من عمره ، وكان مانشيت “العربى” وقتها قاطعا “نرفض توريث الجمهوريات” ، كان الرفض بمناسبة ما جرى فى سوريا ، وكانت العين طبعا على ما كان يجرى فى مصر ، وفيما بعد دعيت من فضائية “الجزيرة” للمشاركة فى حلقة من برنامجها الأشهر ، جرى بثها من دمشق نفسها ، وذكرت كوميديا الربع ساعة السوداء ، وأبدى مقدم البرنامج السورى “د. فيصل القاسم” هلعه على مصيرى ، لولا أن الله سلم ، وخرجت من دمشق بسلام ، تماما كما خرجت من “درعا” قبلها بسنوات .

  وقد تكون مقدمة المقال اليوم ، طالت بأكثر مما ينبغى ويسوغ ، وإن كانت فى ظنى ضرورية لتفهم ما يلى من سطور ، فقد كنت من أعلى الأصوات تأييدا للثورة فى سوريا كما فى غيرها ، وعبرت عن رأيى مرارا فى لقاءات تليفزيونية ، وفى مقالات نشر أغلبها فى هذا المكان نفسه ، وكنت أراقب ما يجرى بانتظام مشوب بالقلق ، فقد استمرت الثورة شعبية وسلمية غالبا فى شهورها التسعة الأولى ، ثم أرادت أغلب الأطراف المتصارعة ، أن تنقلب على سلمية الثورة ، وسارعت “جماعة بشار” إلى الهروب للأمام ، وتحولت الثورة فى سوريا إلى ثورة على سوريا ، ودارت فصول المحنة السورية الأحدث ، وتطورت حوادثها الدامية إلى حرب طائفية كافرة ، وإلى تدخلات أجنبية وإرهابية بالجملة ، دمرت أغلب مدن سوريا الحبيبة ، وقتلت نحو 700 ألف سورى ، وشردت نحو عشرة ملايين ، وكان القتلة من نحو أربعين جنسية بينها السورية للأسف ، ولم يرفض التدخل الأجنبى وعسكرة الثورة سوى “هيئة التنسيق الوطنى” المعارضة ، ثم توالت التطورات على نحو صار يعرفه الكافة ، ونجح التدخل الروسى الجوى فى تجميد الوضع لسنوات ، وحفظ وضع الرئيس السابق “بشار” فى ثلاجة قصره الرئاسى ، وتحويله إلى رئيس افتراضى ، ظل فى منصبه على نحو اصطناعى ، ومن دون أن تكون له سلطة واقعية حقيقية ، فقد كان الأمر بيد من أنقذه ظاهريا ، بينما كان “الجيش العربى السورى” يتحلل ويضمحل ويفقد همة القتال ودواعيه ، فقد قتل من الجيش وحده نحو مئة ألف فى حرب طاحنة ، كان “بشار” يملك ـ نظريا ـ فرصة تجنبها ، لو أنه أراح واستراح وتنحى من البداية ، وحفظ وحدة البلد وتماسك الجيش ، وسلامة التحول إلى انفتاح ديمقراطى مدروس ، بدلا من اعتياد التجارة بالشعارات القومية وبالمقاومة ، وعلى ظن أنها تنجيه من حساب مستحق ولو تأخر ، جاءت لحظته الحاسمة فى عشرة أيام لاهثة انتهت بهروبه لاجئا بليل إلى موسكو ، التى امتنعت عن التدخل الجدى لصالحه هذه المرة ، تماما كما امتنعت إيران وجماعاتها وذهبت .

  وقد يرى البعض فى الخلاص من النفوذ الإيرانى مطلبا شعبيا غلابا ، وهذا صحيح تماما ، لكن المشكلة أن إيران ذهبت ، وجاءت “إسرائيل” بنفسها أو من وراء قناع إقليمى ، وقد فرحت لفرح قطاعات كبيرة من السوريين بزوال “جماعة بشار” الطائفية المجرمة البائسة ، لكن الانقباض سرعان ما طغى على دواعى الفرح ، فلا أحد يعرف مدار الحكام المفترضين الجدد ، وتواريخ بعضهم مثقلة بإرهاب مفزع ، ثم أن مراحل الانتقال ربما تطول وقد تتعثر ، وقد ننتظر لسنوات إلى أن تجرى انتخابات نزيهة ، يحكم بها الشعب السورى نفسه بنفسه ، والانتخابات ليست مجرد إجراءات ومظاهر صورية ، والديمقراطية لا تنمو ولا تنفع فى فراغ وطنى موحش ، وشرط الديمقراطية الصحيحة مرتبط بأولوية الاستقلال الوطنى ، ولم يكن حكم “بشار” ولا حكم أبيه حافظا لاستقلال وطنى حقيقى ، فوق ظلمه وسفكه للدماء بغير حساب ، ومن حق الشعب السورى أن يفرح ويستبشر مع زوال حكم الظالمين ، ولا أحد عاقل يبكى على ذهاب “بشار” ، فقد كان حكمه ذهب قبل ذهاب شخصه بعقد كامل ، وأول بديهيات حرية السوريين أن يعيشوا فى وطن حر ، فلا شعب حر فى أمة مستعبدة ولا فى وطن مستلب السيادة ، وفى صورة سوريا الراهنة مخاطر مرعبة ، فهيمنة وسيطرة الأجانب الإقليميين والدوليين منظورة ، قواعد لأمريكا فى الشرق وقواعد لروسيا فى الغرب ، وأعداد هائلة من الأجانب فى بنية المنظمات المسلحة ، إضافة لتحديات كبرى تنتظر الوضع الجديد ، فالسلطة ليست مجرد غلبة بتسلط السلاح ، والمخاوف من عودة إلى حروب داخلية لا تزال مخيمة ، فالقواعد الأمريكية لاتزال تحمى “قوات سوريا الديمقراطية ” الكردية الإنفصالية ، والقواعد الروسية فى “حميميم” و”طرطوس” موجودة بالقرب من أنفاس “العلويين” المرتابين على الساحل السورى ، والنفوذ والسلاح التركى مسيطر من الشمال إلى “دمشق” ، ونذر تفتيت سوريا حاضرة بكثافة ، ففى زمن الانتداب الفرنسى القديم ، كان المستعمر قبل رحيله يخطط لإنشاء خمسة كيانات منفصلة فى سوريا ، دولة للسنة وأخرى للعلويين وثالثة للدروز ورابعة للأكراد وجيب إضافى للمسيحيين والأقليات الأصغر ، وكانت سوريا على مدى أكثر من قرن مضى عرضة لدورات تقسيم ، فى البدء كانت سوريا الكبرى ، التى أعيد رسمها و”بلقنتها” باتفاق “سايكس ـ بيكو” بعد الحرب العالمية الأولى ، وأقيمت على أرضها التاريخية دول لبنان وفلسطين (حتى احتلالها صهيونيا) والأردن إضافة لسوريا الحالية ، وما من ضمان أكيد لوقف تفتيت سوريا ، خصوصا مع تدهور وانحطاط الوضع العربى العام ، ففى زمن “سايكس ـ بيكو” جرى تقسيم الأمة إلى أقطار ، ثم نتحول اليوم إلى مرحلة تقسيم الأقطار إلى أمم صغرى طائفية وعرقية وقبلية ، وسوريا ـ أكثر من غيرها ـ عرضة لتفتيت المفتت اليوم ، خصوصا مع كثافة التدخلات الدولية على أراضيها ، والرغبة الأمريكية الظاهرة فى الترويج لفيدراليات سورية متناحرة ، يزيد خطرها الماحق مع تدمير كيان الاحتلال للجيش السورى بالكامل برا وجوا وبحرا فى 50 ساعة غارات عقب خلع النظام ، والاستيلاء الخاطف على مناطق إضافية فى الجنوب السورى ، تعادل كامل مساحة لبنان ، ونزع سلاح دفاع الوطن السورى يلحقه استراتيجيا بكيان الاحتلال ، ويكشف حقيقة “الشرق الأوسط الجديد” ، الذى تدفع إليه أمريكا و”إسرائيل” ، وهو “الشرق الإسرائيلى الجديد” بامتياز ، الذى لا يترك للسوريين سوى فرص الاقتتال الداخلى بلا نهاية ، فاللهم احفظ سوريا

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: حقبة الأسد مع الحركة الوطنية الفلسطينية
Next Post: الشرع لـ«الشرق الأوسط»: سوريا لن تكون منصة قلق لأي دولة عربية

المنشورات ذات الصلة

  • المجتمع المدني والتحول الديمقراطي المقالات
  • التقارب المُتخيل: هل ينهي الحرب المُحتملة بين السعودية وإيران؟ المقالات
  • ملاحظات سريعة على التسريبات الخاصة بمسودة الاتفاق بين تركيا ونظام الأسد: المقالات
  • جمال الأتاسي… في ذكرى رحيلك… لك التحية الكتاب المشاركين
  • أهداف بريطانيا من اتفاقية المئة سنة مع أوكرانيا الأخبار العربية والعالمية
  • وبعد نصف قرن من زمن الردة عليها .. ثورة 23 يوليو في ذكراها السبعين المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • حزب الاتحاد الاشتراكي: بيان حول الهجوم الإرهابي على “كنيسة مار الياس”
  • رسالة مفتوحة إلى السيد أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية.
  • أصحاب المسؤولية والقرار ..
  • بين صواريخ طهران ومفاعل ديمونا: هل للعرب خيار ثالث؟
  • انتهاء عقد من ألم النزوح وبدء عهد العودة والاستقرار
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • يوليو 2025
  • يونيو 2025
  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

يوليو 2025
نثأربخجسد
 123456
78910111213
14151617181920
21222324252627
28293031 
« يونيو    

(( اسرائيل العنصرية ..

تغتال الانسانية.. ))

طيار شراعي يرفع العلم السوري في سماء مدينة جسر الشغور بريف إدلب

صورة اليوم

الميركافاه الاسرائيلية المطورة بعد عملية خان يونس الأخيرة

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • رسالة مفتوحة إلى السيد أحمد الشرع رئيس الجمهورية العربية السورية. الكتاب المشاركين
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران…. موقف ورؤية – 1 الكتاب المشاركين
  • الهجوم الاسرائيلي على ايران … موقف ورؤية  – 2 الكتاب المشاركين
  • يوميات حرب: صبر ترامب المقالات
  • حسم الملفات العالقة أساس لأي استقرار سياسي في سورية الكتاب المشاركين
  • العالم الإسلامي على أبواب عيد الأضحى المبارك الكتاب المشاركين
  • نظريات العلاقات الدولية المغيبة عن سوريا آراء وأفكار
  • أمريكا والبيان الختامي لمؤتمر الانفصالية الكردية. الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme