Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال) أخبار محلية
  • اقتصاد: تسبب إعلان ترامب إلى رفع قيمة الليرة السورية، مع أنباء غير مؤكدة عن قرب تسليم رواتب جميع الموظفين الحكوميين بالليرة السورية. الأخبار
  • سوريا تطلق مشروع “SilkLink” لتحويلها إلى ممر رقمي بين آسيا وأوروبا أخبار محلية
  • بيان البيت الأبيض حول لقاء الرئيس دونالد ترمب مع الرئيس السوري أحمد الشرع الأخبار
  • الهند وباكستان.. إنذار خاطئ قد يشعل “الحرب النووية” الأخبار
  • رويترز تكشف: الإمارات تقود وساطة سرية بين سوريا وإسرائيل ولا حدود لما قد يتحقق أخبار محلية
  • سوريا: سكان جرمانا يرفضون تسليم الأسلحة الخفيفة وسط مخاوف من تكرار مجازر الساحل أخبار محلية
  • عائلات تنتشل جثث الضحايا بعد قصف إسرائيلي على سوق في غزة الأخبار

المشروع الإبراهيمي واللعبة السياسية

Posted on أبريل 24, 2025أبريل 24, 2025 By adettihad لا توجد تعليقات على المشروع الإبراهيمي واللعبة السياسية

عبدالله الزازان – الوطن

الاثنين 21 / 04 / 2025

لم يكن ما يعرف بـ(المشروع الإبراهيمي) أو (الديانة الإبراهيمية)، وليد اتفاق إبراهام عام 2020، بل سبق هذا الاتفاق بسنوات طويلة، حيث تعود جذوره في التاريخ البعيد إلى فلسفة (وحدة الوجود)، وفي التاريخ القريب إلى معهد حوار الحضارات، وهو معهد فلسفي أكاديمي تأسس في باريس عام 1974 تحت رعاية منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، والذي رأسه الفيلسوف الفرنسي المسلم (رجاء جارودي)، أحد دعاة حوار الأديان البارزين. يضم المعهد في عضويته أصحاب الديانات السماوية الثلاثة الإسلام والمسيحية واليهودية، ويقوم – كما يقول أستاذ مقارنة الأديان بالمعهد الأوربي للعلوم الإنسانية في باريس الدكتور محمد اللافي – على مشروع فلسفي يؤسس لتحالف ديني على أساس الأصول الإبراهيمية، والذي هو موضوع دراسات وأطروحات الدكتور جارودي قبل وبعد إسلامه، والتي تقوم على التقريب ما بين الأديان السماوية. ويتبع لهذا المعهد متحف للتراث الأندلسي بقرطبة، يؤصل تجربة التعايش بين أتباع الديانات السماوية الثلاثة أيام الحكم الإسلامي في الأندلس، وجاء التركيز على معهد حوار الحضارات في باريس، بعدما فشلت فكرة جامعة البحر الأبيض المتوسط.

استهل المعهد مشاريعه الحوارية حول الأديان، بندوة (حوار الوحدة الإبراهيمية بين اليهود والنصارى والمسلمين) لتحديد القواسم المشتركة بين معتنقي الديانات الإبراهيمية.

أعقبها (مؤتمر الحوار الدولي للوحدة الإبراهيمية) الذي عقد في قرطبة عام 1987، وحضرته جموع كبيرة من أتباع الديانات الثلاثة.

ويُعتبر جارودي، رائد حوار الأديان، ولم يكن أول ممثل لهذه النزعة الحوارية فحسب، بل كان نموذجًا كاملًا لها، ومن أبرز دعاة ما يعرف بالفكرة الإبراهيمية أو الجذع الإبراهيمي، بل يُنظر إليه على أنه المؤسس الحقيقي لهذا التوجه، وأن المدرسة الفكرية (معهد حوار الحضارات) الذي رأسه، والمؤلفات التي نشرها قبل وبعد إسلامه، تُلخّص نظريته حول ما يعرف بالجذع الإبراهيمي.

ولهذا جعل نصب عينيه، المشروع الإبراهيمي هدفًا يسعى إلى تحقيقه طول حياته، مبتدأ هدفه بمحاولة إزالة الحواجز الشرعية بين أتباع الديانات الثلاثة.

ففي ندوة اليونسكو التي عُقدت في باريس عام 1982، شارك جارودي بورقة طرح فيها فكرة إمكانية قراءة التاريخ من وجهة نظر وحدوية، على أساس أن إبراهيم والمسيح عليهما السلام ومحمد صلى الله عليه وسلم يُكمل بعضهم بعضًا.

وحظيت دعوته باستجابة كبيرة من المفكرين الغربيين، في حين واجهت انتقادات حادة من المفكرين الإسلاميين الرافضين للمشروع الإبراهيمي، باعتبار أن هذه الدعوة لا تحقق أهدافًا شرعية، وإنما تحقق أهدافًا مسيحية ويهودية، أقلها مساواة أديانهم المحرّفة بالإسلام وإقرار المسلم بها. وفي المقابل، نجد عدم اعترافهم بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم الصحيحة. لذلك لا تعدو الدعوة أن تكون محاولة للحصول على اعترافات صريحة بالمسيحية وبعقيدتهم في المسيح عليه السلام، وفي الوقت نفسه تُقدّم للمسيحيين والغربيين مبررًا لإثنائهم عن الدخول في الإسلام، بدعوى أنه لا توجد بين الإسلام والمسيحية فوارق أساسية، وهذه دعوى شديدة الخطورة، تصادم العقيدة الإسلامية والتوحيد الإسلامي، باعتبار أن المسيحية واليهودية دينان محرفان.

تتابعت حلقات ما يعرف بالمشروع الإبراهيمي، ففي عام 1980، نُشر في بيروت كتاب بعنوان (محنة العقل في الإسلام) لمؤلف مجهول، أطلق عليه (مصطفى جحا)، يدعو للحكومة العالمية، ووحدة الأديان.

وفي عام 1993، عُقد في مدينة شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية مؤتمر عالمي تحت مسمى (برلمان 1993 لأديان العالم) يدعو إلى توحيد الأديان، حضرته حشود كبيرة من ممثلي الديانات العالمية.

وكانت في فترات متفاوتة جرت محاولات لإنشاء جمعيات دينية سياسية سرّية للتقريب بين الأديان السماوية الثلاثة.

وفي عام 2013 تبنت هيلاري كلينتون، وزيرة الخارجية الأمريكية في حكومة أوباما، ما يُعرف بالدبلوماسية الروحانية، حيث جنّدت ما يُطلق عليهم القادة الروحانيين من الديانات الثلاثة: الإسلام والمسيحية واليهودية، للدفع باتجاه المسار الإبراهيمي.

وفي عام 2013 صدرت وثيقة من جامعة هارفارد في الولايات المتحدة الأمريكية، سُمّيت (مسار إبراهيم).

وفي عام 2015 صدرت وثيقة من جامعة فلوريدا بالولايات المتحدة تتحدث عن الاتحاد الفيدرالي الإبراهيمي.

واليوم تحتل قضية المشروع الإبراهيمي مكان الصدارة في الإستراتيجيات العالمية، ومراكز الدراسات، ومؤسسات البحث العلمي، والدراسات المتعلقة باستشراف المستقبل، والإعلام الغربي والنخب السياسية في الغرب، في محاولة لتذويب الدين عن طريق ما يسمى بالمشروع الإبراهيمي.

فالاختراق الصهيوني لمراكز التخطيط والتشريع في الغرب، وتحكمه في آليات التوجيه، ومراكز التشريع، عن طريق اللوبيات وأساليب الضغط الممنهجة له تأثيره الكبير في صُنّاع القرار في الغرب.

لقد تعددت الهيئات الراعية للمشروع الإبراهيمي، تنظيمًا ومشاركة ودعوة لاعتبارات سياسية وإستراتيجية، والتي باتت تهدد وجود الدين.

وقد أعلنت مؤسسات وهيئات وشخصيات إسلامية رفضها التام للمشروع الإبراهيمي، شكلًا ومضمونًا، لتداعياته الخطيرة على المعتقدات والثوابت الشرعية.

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: تحوّل كبير سيغيّر وجه العالم
Next Post: تفاوض أمريكي إيراني تحت التهديد الإسرائيلي

المنشورات ذات الصلة

  • تحولات السياسة الدولية والنظام العالمي الجديد..  1/2 الكتاب المشاركين
  • محمد علي صايغ
    من وحدة الدولة إلى وحدة السلطة الكتاب المشاركين
  • بعد هجوم بمسيرة.. استنفار في القواعد الأمريكية التسع في سوريا المقالات
  • تقرير يدعو أمريكا وإسرائيل للتكيف مع تغييرات الشرق الأوسط .. كيف؟ المقالات
  • كيف نكتب الإبادة؟ عن هدم العالم وأشباحه المقالات
  • في التاريخ عبر لمن يريد أن يعتبر – اليد التي تلقي سلاحها، تُلقي نفسها للذبح – عن غزة نتكلم المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • ✨عاجل اليوم الخميس 22 أيار 2025
  • الجبهة الديمقراطية الشعبية الأحوازية تنعي الأخت المناضلة عفاف مقصود (أم طلال)
  • بيان تعزية : السيدة الفاضلة (عفاف مقصود -أم طلال) في ذمة الله
  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له..
  • بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

مايو 2025
نثأربخجسد
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
« أبريل    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • الرئيس بحاجة لمن يقاتل معه لا من يُصفق له.. المقالات
  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين
  • في الحالة السورية، مفاهيم الدولة والسلطة والمجتمع ككتلة واحدة متجانسة آراء وأفكار
  • ما بين اصدار قانون قيصر والغائه الكتاب المشاركين
  • تعليقا على ما وصلني بعنوان” البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني الكردي”. الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme