Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • اقتصاد: تسبب إعلان ترامب إلى رفع قيمة الليرة السورية، مع أنباء غير مؤكدة عن قرب تسليم رواتب جميع الموظفين الحكوميين بالليرة السورية. الأخبار
  • سوريا تطلق مشروع “SilkLink” لتحويلها إلى ممر رقمي بين آسيا وأوروبا أخبار محلية
  • بيان البيت الأبيض حول لقاء الرئيس دونالد ترمب مع الرئيس السوري أحمد الشرع الأخبار
  • الهند وباكستان.. إنذار خاطئ قد يشعل “الحرب النووية” الأخبار
  • رويترز تكشف: الإمارات تقود وساطة سرية بين سوريا وإسرائيل ولا حدود لما قد يتحقق أخبار محلية
  • سوريا: سكان جرمانا يرفضون تسليم الأسلحة الخفيفة وسط مخاوف من تكرار مجازر الساحل أخبار محلية
  • عائلات تنتشل جثث الضحايا بعد قصف إسرائيلي على سوق في غزة الأخبار
  • للمرة الثانية.. سقوط مقاتلة أمريكية بـ60 مليون دولار في البحر الأحمر.. ومصادر تكشف لـCNN التفاصيل الأخبار

كتب: عبدالحليم قنديل: اتفاق لبنان بلا ضمان

Posted on ديسمبر 1, 2024ديسمبر 1, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على كتب: عبدالحليم قنديل: اتفاق لبنان بلا ضمان

الشراع

 30 تشرين الثاني 2024

لا ننوى الدخول فى مزايدات ومناقصات حول اتفاق وقف إطلاق النارعلى الجبهة اللبنانية ، فالفصوص دائما أبلغ من النصوص ، وأغلب نقاط الاتفاق الجديد تكرار لالتزامات الطرفين، بمقتضى قرار مجلس الامن رقم 1701 ، الذى توقفت بموجبه حرب 2006 ، ربما الذى اضيف هذه المرة نقاط من نوع تشكيل لجنة مراقبة متعددة الأطراف بقيادة أمريكية ، إضافة لما نص عليه الاتفاق من “حق الدفاع المشروع عن النفس” المكفول للطرفين اللبنانى و”الإسرائيلى” ، وهو ما يرجح أن تستخدمه “إسرائيل” مسوغا لتكرار العدوان فى أى وقت ، خصوصا أن نقطة مهمة فى الاتفاق ، تتعلق بترسيم الحدود البرية بين لبنان وكيان الاحتلال ، جرى ترحيلها إلى مفاوضات لاحقة ، يفترض أن تجرى “بتسهيل” من واشنطن ، والمعروف أن خط الحدود الموقوت يعرف بتسمية “الخط الأزرق” ، ووراء الخط مناطق لبنانية لم تنسحب منها “إسرائيل” ، بينها قرية الغجر ومزارع شبعا وتلال كفرشوبا ، وكان منصوصا على مبدأ الانسحاب فى القرار 1701 ، لكن العدو لم يلتزم ولا نفذ المطلوب.

  والأهم ـ طبعا ـ من النصوص والأوراق ، هو الفصوص وتوازن القوى الفعلى على الأرض ، وقد لا توجد ضمانات لتنفيذ أغلب نقاط الاتفاق ، ربما باستثناء عناصر المدى القريب خلال شهرين ، أى الانسحاب التدريجى المتبادل لقوات الاحتلال وقوات “حزب الله” المنظورة من مناطق جنوب “الليطانى” ، أما مراقبة الحدود والأجواء والمعابر ومصانع السلاح والأنفاق وغيرها ، فتلك كلها التزامات مكتوبة على “حزب الله” ، ولا مقدرة لطرف على فرضها ، فليس من منشآت عسكرية لحزب الله فوق الأرض ، وخلال 18 سنة فصلت بين حرب 2006 وحرب 2004 ، كان يقال أن حزب الله غادر جنوب “الليطانى” ، وأن قوات الجيش اللبنانى وقوى الأمن الداخلى استلمت المواقع والأسلحة ، وأن قوات الطوارئ الدولية “اليونيفيل” تراقب ما يجرى بحضورها وأبراجها ، ولم يكن بوسع أحد ، أن يتيقن من غياب “حزب الله” فى الجنوب ، ولا ردع الانتهاكات “الإسرائيلية” ، وقد بلغ عددها 34 ألفا ، سجتلها الحكومات اللبنانية فى دفاتر شكاوى مرفوعة إلى مجلس الأمن الدولى ، ولكن من دون اتخاذ أى إجراء رادع ، وأغلب الظن ، أن ذلك أو مثله سيحدث ويتواتر هذه المرة أيضا ، فلم يتوقف كيان الاحتلال أبدا عن العدوان على لبنان ، حتى قبل إنشاء وإعلان هذه “الإسرائيل” ، وتكررت المجازر الصهيونية ، وبالذات فى قرية “حولا” اللبنانية عامى 1936 و 1949 بعد اتفاق الهدنة ، ثم فى أواخر ستينيات القرن العشرين ، وفى اجتياحات 1978 و 1981 و 1982 ، قبل أن يكون هنال وجود لحزب الله ومقاومته المسلحة ، التى خاضت حروبا ومواجهات كبرى مع الاحتلال فى 1993 و 1996 حتى تحرير الجنوب في 24 مايو 2000 ، ودونما نجاح لكيان الاحتلال فى نزع سلاح “حزب الله” حتى بعد حرب 2006  ، ولأسباب عملية جدا ، بينها أن قوات “حزب الله” ليست ظاهرة للعيان ، ثم أن قوات “حزب الله” فى الجنوب لا ترتدى لباسا خاصا ، وأغلب مقاتلى الحزب هناك من أبناء سكان الجنوب ، الذين تدفقوا إلى قراهم المدمرة كليا على خط المواجهة الأمامى فور البدء بسريان وقف النار ، وكانت تدفقات عودة النازحين زاحفة فى الضاحية الجنوبية ، وفى “صور” و “بعلبك” وكل نواحى البقاع ، وبدت العودة الفورية المفاجئة مثيرة لقلق قوات الاحتلال ، التى أطلقت نيرانها لتخويف جموع العائدين ، وهم يرفعون أعلام لبنان وأعلام “حزب الله” ، وهو ما يظهر الحيوية الفائقة لجماهير “حزب الله” وبيئته “الشيعية” الحاضنة ، إضافة لفاعلية الإطارات التنظيمية للحزب ، الذى تعرض لضربات ثقيلة موجعة ، وتعرضت جماهيره لآلاف الغارات الجوية ، ولدمار مفزع لحياة البشر والحجر ، ونزح نحو المليون ونصف المليون إلى مناطق لبنانية حليفة ، وعلى الرغم من كل هذا الدمار والفقد ، الذى قدرت الحكومة اللبنانية خسائره وكلفة إعادة إعماره بأكثر من ثمانية مليارات دولار ، إضافة لضياع أرواح نحو أربعة آلاف لبنانى ، خلال حرب امتدت لنحو أربعة عشر شهرا ، وجرح وإصابة أضعاف أرقام الضحايا ، واغتيال كل قادة الصف الأول من “حزب الله” ، وعلى رأسهم المظلوم الجليل “السيد حسن نصر الله” ، ومع كل هذه الضربات الكفيلة بتدمير دولة بكاملها ، نجح “حزب الله” فى استعادة تماسكه بسرعة قياسية ، واستمر فى خوض الحرب ، التى بلغت ذروتها قبل شهرين من وقف إطلاق النار ، ونجح فى إلحاق تدمير مؤثر على جانب العدو “الإسرائيلى” ، وبلغ عدد الصواريخ والمسيرات الانقضاضية التى أطلقها طوال مدة الحرب أكثر من 22 ألفا ، بينما كان العدد المماثل فى حرب 2006 أقل من أربعة آلاف ، مع فوارق التطور ، وفى الأيام السابقة على وقف إطلاق النار ، خصوصا ًفى يوم الأحد 24 نوفمبر 2024 ، وصلت مئات الصواريخ والمسيرات إلى كل مكان تقريبا من الكيان ، إلى “نهاريا” و”حيفا” وما بعد “حيفا” ، وإلى قلب “تل أبيب” وصولا إلى القاعدة البحرية فى ميناء “أشدود” جنوبا ، وبمديات متوسطة وبعيدة ، زادت إلى نحو مئتى كيلومتر من جنوب لبنان ، فوق مضاعفة حجم الدمار فى عشرات المستعمرات شمالا ، وإلى حد قدرت الدوائر “الإسرائيلية” تكلفته بخمسة مليارات دولار على الأقل ، إضافة للإذلال الذى تعرضت له قوات الاحتلال ومدرعاتها ودباباتها فى العملية البرية بجنوب لبنان ، التى لم تنجح بمرحلتيها الأولى والثانية عبر شهرين ،سوى فى اختراقات محدودة ببعض قرى الحافة الجنوبية ، بلغ أقصاها بضعة كيلومترات ، وهو ما دفع رئيس وزراء العدو “بنيامين نتنياهو” إلى الإعلان عن الحاجة إلى “إنعاش” الجيش ، بعد أن تعرض لإنهاك غير مسبوق على جبهة “غزة” أولا ، ثم على جبهة لبنان ، وبدا تدهور قدرات الجيش “الإسرائيلى” دافعا أول لقبول وقف إطلاق النار ، الذى قيل أن واشنطن وباتفاق “جو بايدن” الرئيس المنصرف و”دونالد ترامب” الرئيس المنتخب ، سارعت إلى تدبيج مسودة اتفاق وقف الحرب ، بينما الحقيقة البادية للعيان ، أن حكومة “نتنياهو” ، هى التى ضغطت على واشنطن لإتمام الصفقة ، بعد أن أظهرت حوادث المنازلة الحربية فشل “إسرائيل” عسكريا ، وعجز جيش الاحتلال عن تحقيق أى نصر ، أو إلحاق الهزيمة بقوات “حزب الله” ، فلم يهزم الحزب ولا انتصرت “إسرائيل” ، وكل ما حاولته “إسرائيل” وواشنطن ، أن تكسب بالتفاوض ما عجزت عنه بالحرب ، وأن يسعى المبعوث الأمريكى “آموس هوكستين” ، وهو الضابط “الإسرائيلى” أصلا ، إلى إقناع الحكومة اللبنانية بقبول وقف الحرب ، مع إعطاء ورقة ضمانات جانبية لحكومة الكيان ، تؤكد دعم واشنطن ـ كالعادة ـ لأى اعتداءات “إسرائيلية” لاحقة على لبنان .

  وقد يقال ، أن “إسرائيل” حققت نجاحا بالاتفاق ، تفاخر به “نتنياهو” نفسه ، وهو فصل ساحات المقاومة ، وإخراج “حزب الله” من حالة التضامن الحربى مع “حماس” وأخواتها فى حرب “غزة” ، وكسر تعهد “السيد حسن” بمساندة “غزة إلى النهاية ، وقد يكون فى ذلك بعض الصحة الظاهرة ، وإن كانت حركة “حماس” نفسها ، بادرت إلى إعلان استمرار تعاونها مع “حزب الله” ، وحاذرت من الوقوع فى فخاخ الفتنة ، فحركة “حماس” التى تقاتل بضراوة فى “غزة” موجودة أيضا فى لبنان ، وتمارس نشاطها فى أوساط نحو ربع مليون فلسطينى بالمخيمات ، ومجالات التعاون بين الطرفين كثيرة ، ثم أن المقاومة الفلسطينية تتفهم الظروف بالغة التعقيد فى الساحة اللبنانية ، وتعرف أن أطرافا لبنانية كثيرة متورطة مع “إسرائيل” وواشنطن ، ولم تخف ضيقها لوقف حرب العدو ضد “حزب الله” ولو مؤقتا ، وكانت تطمع فى التصفية التامة لحزب الله ، ونزع سلاحه بالكامل ، ليس فقط فى جنوب “الليطانى” ، بل فى كل لبنان ، وهو جدال قائم من عقود ، يريد زج الجيش اللبنانى فى صدام مع حزب الله ، وهو الأمر غير القابل للتحقق لحسن الحظ ، خصوصا بعد الصمود الأسطورى لقوات “حزب الله” فى الدفاع عن لبنان، فتركيب الجيش اللبنانى شديد الحساسية ، وموازينه الداخلية موزعة بحساب دقيق بين الطوائف ، ودخوله ـ لاقدر الله ـ فى صدام مع “حزب الله” وخيم العواقب ، وقد يؤدى إلى تفكيك الجيش نفسه ، ثم أن ضباط وجنود الجيش كانوا هدفا مباشرا لعدوان الاحتلال ، وارتقى منهم عشرات الضحايا ، وهو ما يدفع الأطراف اللبنانية ذات الهوى “الإسرائيلى” ، إلى طلب نجدة تل أبيب وواشنطن ، وقد جرى ذلك كثيرا من قبل ، ومن دون أن تنجح المؤامرات فى إشعال حرب أهلية لبنانية جديدة ، وإن لم يحل ذلك دون تكرار التآمر وبث الرعب ، وما من ضمان لسلام لبنان الداخلى ، بغير حماية سلاح المقاومة ، ومواصلة سيرة تعاونها الظاهر والضمنى مع الجيش اللبنانى .

شارك هذا الموضوع:

  • انقر للمشاركة على فيسبوك (فتح في نافذة جديدة) فيس بوك
  • النقر للمشاركة على X (فتح في نافذة جديدة) X
المقالات

تصفّح المقالات

Previous Post: هل هي معركة تطبيق القرار 2254 في سورية؟
Next Post: ‏وجهة نظر روسية مدهشة حول عملية تحرير حلب:

المنشورات ذات الصلة

  • أحاديث برقاش فرصة لاستدعاءات تاريخية الكتاب المشاركين
  • محمد علي صايغ
    الثورة تبدأ من عمق المجتمع الشعبي .. والتغيير الآمن يبدأ بالتغيير السلمي التدرجي الهادئ .. الكتاب المشاركين
  • من الفقر العام إلى الفقر المدقع: درَك جديد في الهاوية السورية المقالات
  • محمد علي صايغ
    التسويق السياسي ضرورة للأحزاب السياسية والعمل السياسي الناجح – ج ( 2 ) الكتاب المشاركين
  • محاضرة للدكتورة حنان عشراوي: إلى الأمير محمد بن زايد رئيس دولة الامارات المقالات
  • في المصالحة التركية مع النظام يحضر الجميع إلا السوريين المقالات

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة
  • ✨عاجل اليوم الأربعاء 21 أيار 2025
  • ✨عاجل اليوم الجمعة 16 أيار 2025
  • ✨عاجل اليوم الخميس 15 أيار 2025
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

مايو 2025
نثأربخجسد
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
« أبريل    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

https://ettihad-sy.com/wp-content/uploads/2025/05/وضع_يديه_على_صدره_في_إيماءة_شكر_وامتنان_سوريون_يتفاعلون_مع_حركة.mp4

لحظة اعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية .. وضع يديه على صدره في إيماءة شكر وامتنان .. سوريون يتفاعلون مع حركة الأمير بين سلمان

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • لماذا لن تستسلم حماس المقالات
  • محمد علي صايغ
    بدون تطبيق العدالة الانتقالية الشاملة لا يمكن تجاوز عوامل الحقد والكراهية الكتاب المشاركين
  • الأستاذ عزيز تبسي يلقي محاضرة بعنوان : المواطنة من المدنية إلى الدولة القومية إلى العولمة الكتاب المشاركين
  • رفع العقوبات الأمريكية خطوة على طريق بناء سورية الجديدة الكتاب المشاركين
  • في الحالة السورية، مفاهيم الدولة والسلطة والمجتمع ككتلة واحدة متجانسة آراء وأفكار
  • ما بين اصدار قانون قيصر والغائه الكتاب المشاركين
  • تعليقا على ما وصلني بعنوان” البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني الكردي”. الكتاب المشاركين
  • قصة حماية (الأقليات) في سوريه! المقالات

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme