Skip to content
  • Login
حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية

حزب سياسي قومي عروبي ناصري ينشط في سورية العروبة

  • الرئيسية
  • فعاليات الاتحاد
    • أخبار الاتحاد
    • بيانات ومواقف
    • نشرة العربي
    • أرشيف الاتحاد
  • الأخبار
    • أخبار عاجلة
    • أخبار محلية
    • الأخبار العربية والعالمية
    • بيانات وتصريحات صحفية
    • لقاءات ومقابلات
    • الإقتصاد والمال
    • كاريكاتير
  • المقالات
    • الكتاب المشاركين
    • مساهمات القراء
    • آراء وأفكار
    • دراسات وتقارير
    • حقوق انسان
    • مقالات مترجمة
  • المكتبة
    • كتب وأبحاث
    • مباحث قانونية
    • قبسات من التاريخ
    • أدب عربي
    • صفحة كاريكتير
    • مكتبة الصور
    • مكتبة الفيديو
  • طروحات قومية
    • أدبيات ووثائق قومية
  • من نحن
  • راسلنا
  • Toggle search form
  • “بتريليونات الدولارات”.. ملياردير مصري يحذر من “أكبر احتيال في التاريخ”.. الأخبار
  • باكستان تعلن إسقاط 3 طائرات “رافال” للجيش الهندي الأخبار
  • ترامب يجري اتصالا هاتفيا مع أردوغان ويصف المحادثة بالمثمرة الأخبار
  • بلومبرغ: اليمن يقف حجر عثرة أمام مساعي ترامب لإعادة رسم خريطة الشرق الأوسط الأخبار
  • في خطوة فاجأت إسرائيل… اتفاق لوقف إطلاق النار بين الحوثيين وواشنطن بوساطة عمانية الأخبار
  • واشنطن توقف ضرباتها الجوية على اليمن، وترامب يقول: “الحوثيون لا يريدون القتال” الأخبار
  • بمشاركة 30 مقاتلة الجيش الإسرائيلي يشن غارات على اليمن الأخبار
  • السودان يعلن قطع علاقاته الدبلوماسية مع الإمارات الأخبار

وسط التحضير لحظر أونروا.. إسرائيل تبحث فكرة استخدام متعهدين أمنيين لتوزيع المساعدات في غزة

Posted on أكتوبر 26, 2024أكتوبر 26, 2024 By adettihad لا توجد تعليقات على وسط التحضير لحظر أونروا.. إسرائيل تبحث فكرة استخدام متعهدين أمنيين لتوزيع المساعدات في غزة

إبراهيم درويش – القدس العربي

الأربعاء , 23 أكتوبر , 2024

موظف في الأونروا، وفلسطينيون، يتفقدون الأضرار داخل مدرسة تحولت لمركز إيواء في مخيم الشاطئ، في أعقاب غارة إسرائيلية في 19 أكتوبر 2024- ا ف ب

لندن- “القدس العربي”: نشرت صحيفة “الغارديان” تقريرًا أعده جوليان بورغر وبيثان ماكرنان، قالا فيه إن إسرائيل تدرس منح متعاقدين أمنيين عطاءات لتوزيع المساعدات الإنسانية في غزة.

يأتي هذا في وقت يناقش فيه الكنيست مشروع قرار يحظر على وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين، أونروا، العمل في إسرائيل.

علمت الصحيفة من مسؤول إسرائيلي أن الحكومة الأمنية ناقشت الموضوع يوم الأحد، وذلك قبل التصويت المتوقع في الكنيست على قانونين قد يمنعان أونروا من العمل في إسرائيل. لو تم تمريرهما، فإنهما سيعيقان عمليات أكبر منظمة مساعدات في غزة.

بعد أكثر من عام من القصف، انهارت كل أشكال فرض النظام والقانون في غزة، حيث يعاني السكان من احتياجات ضرورية، وتقوم العصابات المسلحة بإدارة ما تبقى من مناطق حضرية

بعد أكثر من عام من القصف، انهارت كل أشكال فرض النظام والقانون في غزة، حيث يعاني السكان من احتياجات ضرورية، وتقوم العصابات المسلحة بإدارة ما تبقى من مناطق حضرية.

وتعتبر التهديدات الأمنية أهم معوق لإيصال المساعدات الإنسانية، بما في ذلك التهديد من الهجمات الإسرائيلية. وقد قاومت منظمات الإغاثة الإنسانية فكرة أن تكون جزءًا من قوافل عسكرية، سواء كانت محمية من الدولة أو تُديرها شركات أمنية، خشية أن ينظر إليها باعتبارها جزءًا من النزاع.

ويقول جيرمي كونيندك، المسؤول البارز سابقًا في إدارة بايدن: “هناك سبب يدعو [الجماعات] الإنسانية إلى عدم العمل بهذه الطريقة”. ويضيف كونيندك، الذي يدير حاليًا “اللاجئون الدولية”: “قامت الولايات المتحدة، في ذروة الحرب على الإرهاب، بتجربة العمل مع المتعهدين العسكريين، وكانت نتيجة هذا النوع من قوافل الإغاثة الإنسانية المحمية عسكريًا كارثية دائمًا”.

وقال كوينندك: “لقد تعرّض المتعهدون الذين موّلتهم الولايات المتحدة للضرب كثيرًا، نظرًا لتعاملهم مع الوضع بطريقة أمنية، ولأنه نظر إليهم كمقاتلين”.

وقال موردخاي موتي كاهانا، وهو رجل أعمال إسرائيلي- أمريكي، يدير شركة “غلوبال ديليفري كومباني”، وقدم عطاءً لنقل المساعدات إلى غزة، إن الحكومة الأمنية لم تتخذ قرارًا، يوم الأحد، لأن القرار من مسؤولية وزارة الدفاع الإسرائيلية والجيش.

وقال مسؤول إسرائيلي إن “آلية المساعدات” نوقشت في لقاء الحكومة، يوم الأحد، ولكن بدون اتخاذ أي قرار.

وأحالت وحدة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق، وهي ذراع من وزارة الدفاع، الأسئلة إلى الوزارة نفسها. وقال متحدث باسم الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية، “يو إس إيد”، إنه لم يتم الاتصال بها، ولا تدعم “غلوبال ديليفري كومباني”. ولم نناقش أي خطة مع الحكومة الإسرائيلية. وأشار المتحدث باسم “يو إس إيد” إلى “تجربة الشركاء الموثوقين في الأمم المتحدة والمنظمات غير الحكومية”، مضيفًا أن “أي نوع من الترتيبات الأمنية أو السياسية يجب أن يؤكد على وصول دائم للمساعدات الإنسانية وحرية حركة للمدنيين، بما في ذلك عودة أو توطين طوعي، أمن وكريم”.

وذكرت صحيفة “يديعوت أحرونوت”، يوم الثلاثاء، أن وزارة الدفاع الإسرائيلية اختارت شركة كاهانا لنقل المساعدات إلى غزة، لكن لا تأكيدات.

وقال المتحدث إن “غلوبال ديليفري كومباني” حصلت على العقد، ولكن التوزيع الحقيقي إلى غزة سيتم توصيله عبر شركة أمن بريطانية تعمل الآن في العراق، والتي لا يستطيع الكشف عنها الآن قبل إتمام الاتفاق. وأضاف: “هؤلاء هم قوات بريطانيا الخاصة، ويعرفون ما يفعلون”. وقال إن الشريك البريطاني المنفذ يحتاج إلى 30 يومًا لنشر عناصره حال حصوله على الضوء الأخضر.

وتعلق الصحيفة أن المناقشات تأتي في ظل ظروف إنسانية متدهورة بشكل متزايد، وخاصة في شمال غزة، بعد ما يزيد على ثلاثة أسابيع من القصف المكثف الذي يشنه الجيش الإسرائيلي، في عملية تصفها إسرائيل بأنها محاولة لمنع عناصر “حماس” من تجميع أنفسهم، لكن النقاد يشكون بأنها محاولة لطرد السكان الفلسطينيين بالكامل، وإعادة بناء المستوطنات.

وقال مدير أونروا، فيليب لازاريني: “فريقنا لا يستطيع العثور على الطعام والماء والعناية الطبية”، و”رائحة الموت في كل مكان، حيث تُركت الجثث مسجاة في الشوارع أو تحت الأنقاض. ومنعت عمليات نقل الجثث وتقديم المساعدات الإنسانية. وفي شمال غزة، ينتظر الناس الموت”.

وقالت الأمم المتحدة، يوم الإثنين، إنه لم يُسمح في العشرين يومًا الأولى من تشرين الأول/أكتوبر إلا لأربع مهام إنسانية، من أصل 66 مهمة إنسانية، بالمرور عبر نقاط التفتيش من جنوبي غزة إلى شمالها. وحاولت إدارة بايدن الضغط على الكنيست الإسرائيلي لعدم تمرير قانونين لمنع أونروا.

وقد التقى أنطوني بلينكن، وزير الخارجية الأمريكي، مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وحسب المتحدث باسم الخارجية، ماثيو ميلر: “أكد على ضرورة قيام إسرائيل باتخاذ مزيد من الخطوات واستمرار وصول الدعم الإنساني إلى غزة”.

ويعتبر كاهانا شخصية معروفة في إسرائيل، وكون ثروته من صناعة تأجير السيارات في الولايات المتحدة، ونظم عمليات لمساعدة اللاجئين من الحرب الأهلية السورية، وساعد من تبقى من اليهود في سوريا وأفغانستان على الخروج من مناطق النزاع.

ولديه مزرعة في نيوجيرسي، لكن الصحيفة تحدثت معه في كرم عنب له في فرنسا. وزعم كاهانا أن قوافل المساعدة الإنسانية تتعرّض للنهب، وأن المساعدات تقع في يد “حماس”. وقدم مقترحًا لنقل المساعدات الإنسانية إلى غزة في أيار/مايو.

ويحتوي المقترح على خطة تجريبية تنقل فيها المساعدات إلى معبر إيرز، ومنه إلى مخازن مؤمنة في بيت حانون، شمال غزة، وبعد ذلك نقلها إلى نقاط التوزيع.

وستقوم بعملية التوزيع فرق مسلحة بأسلحة خفيفة، وباستخدام عربات صغيرة مصفحة. وستكون هذه مزودة بمعدات مكافحة الشغب لاستخدامها في السيطرة على الحشود، بما في ذلك الرصاص البلاستيكي ومدافع المياه. وستكون هناك قوة احتياطية للرد السريع على بعد كيلومتر واحد أو أقل، ستتدخل وتستخدم السلاح الثقيل إذا تعرضت فرق التوزيع للهجوم.

وقال كاهانا إن الجيش الإسرائيلي لم يكن مجهزًا أو مدربًا على عمليات توزيع المساعدات الإنسانية، مشيرًا إلى “مذبحة الطحين”، في 29 شباط/فبراير، بمدينة غزة، حيث فتح الجنود الإسرائيليون النار على مدنيين فلسطينيين اجتمعوا حول قافلة مساعدات وقتلوا 118 فلسطينيًا، وتركوا 760 جريحًا.

وقال كاهانا: “لا حاجة لأن يكون هناك أولاد بين 18-19 عامًا يعطون الأطفال مصاصات أطفال ثم يقفز حولهم 100 منهم” و “لو كان لديك جندي واحد هناك فسيخاف ويبدأ بإطلاق النار ويموت الناس”.

لازاريني: فريقنا لا يستطيع العثور على الطعام والماء والعناية الطبية، ورائحة الموت في كل مكان، حيث تُركت الجثث في الشوارع أو تحت الأنقاض

وتقوم خطة كاهانا وشركته غلوبال ديليفري كومباني على توسيع المساعدات إلى “مجتمعات مسورة”، وتحت حراسة مسلحة ومكان آمن لتوزيع المساعدات. ويقول كاهانا: “إنها مثل المجتمعات المسورة في ميامي، ولكن بدون حمامات سباحة وساحة تنس أو غولف أو أي شيء؛ الفكرة أنها مسيجة ولكنها آمنة، وسنقدم الأمن ويدير الناس حياتهم وينقلون المساعدات الإنسانية إلى مجتمعاتهم”.

ورفض المسؤولون الإسرائيليون بشدة الخطط التي دعمتها الولايات المتحدة، وتقضي بإعادة السلطة الوطنية الفلسطينية في الضفة الغربية إلى غزة. في وقت مبكر من الحرب، عرضت إسرائيل على دول عربية، مثل مصر والإمارات العربية المتحدة، فكرة تشكيل قوة أمنية يمكنها العمل في غزة “في اليوم التالي”، لكن الفكرة لم تقابل بحماس، كما قال دبلوماسيون إقليميون.

وفي كانون الثاني/يناير، جرّب الجيش الإسرائيلي ما أطلق عليه “فقاعات إنسانية” بإدارة محلية، وبدون علاقات مع “حماس”، مثل أعيان يحظون باحترام في ثلاث مناطق في شمال غزة. وقد تأكد الجيش من الشخصيات التي من المفترض أن تدير عمليات التوزيع التي ينقلها الجيش إلى نقطة “غرب إيرز”. ولو نجحت الخطط، كان سيتم توسيع مسؤولياتهم لتشمل مجالات الحكم المدني، وتوفير الخدمات، مثل المخابز، وسيتم تمديد استخدام “الفقاعات” هذه في مناطق الجنوب.

ولم يتم تنفيذ الخطة أبدًا، حيث قال المحللون الفلسطينيون والإسرائيليون إن خطة “الفقاعات” كانت فشلاً ذريعًا وانتهت بقتل “حماس” عددًا من الأشخاص الذين كان من المفترض توزيعهم للمساعدات. واكتشف المسؤولون الإسرائيليون أن الفلسطينيين في غزة إما أنهم غير قادرين، أو غير مستعدين للتعاون في خطط كهذه.

الأخبار, الأخبار العربية والعالمية

تصفّح المقالات

Previous Post: 70 شهيداً في مجازر إسرائيلية في غزة… ونفاد الأكفان في شمالها
Next Post: وحشية حروب إسرائيل ولا شرعية وجودها

المنشورات ذات الصلة

  • الجامعة العربية تدين تصاعد العنف في الساحل السوري الأخبار
  • قوات الأمن الأردنية
    أكثر من (2000) مهرب حاولوا الدخول دفعةً واحدة.. أخبار محلية
  • حقائق: ردود فعل شركات الشحن على هجمات الحوثيين في البحر الأحمر الأخبار
  • حمص تغرق في أحداث طائفية: اعتداءات على طلاب السكن الجامعي وهجمات يومية تهدد التعايش أخبار محلية
  • قيادة المعارضة السورية تكلف محمد البشير بتشكل حكومة انتقالية أخبار محلية
  • المجاعة تنهش السودان: “لا طعام ولا دواء ولا أي شيء” الأخبار

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

  • “بتريليونات الدولارات”.. ملياردير مصري يحذر من “أكبر احتيال في التاريخ”..
  • قرار الحكومة الهندية بتصعيد المواجهة مع باكستان في هذا التوقيت
  • باكستان تعلن إسقاط 3 طائرات “رافال” للجيش الهندي
  • قصة حماية (الأقليات) في سوريه!
  • تعليقا على ما وصلني بعنوان” البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني الكردي”.
  1. adettihad على إحباط تفجير داخل مقام السيدة زينب في محيط دمشقيناير 12, 2025

    أحسنت الجهات الأمنية المختصة بإحباط مثل هذا الهجوم. ووجود خطط لهجمات تفجيرية تستهدف مثل هذه المواقع ليس مفاجئا، بل هو…

  2. د. مخلص الصيادي على في مصر يعلمون الطفل أن يركع وهو يريد ان يكون أبا الهول ..يونيو 27, 2024

    تعليق دون تبن للمقال، لكنه بلا شك مهم وشامل، ويلتقط جوهر الموقف من عبد الناصر، من المرحلة والفكر والقيادة والنموذج،…

  3. adettihad على يا عيد عذراًأبريل 13, 2024

    نستقبل العيد بالتهنئة والدعاء والأمل؛ كل عام وأنتم وأحبتكم بخير وسعادة وصحة ورضا من الله، جعلكم الله ممن تقبل الله…

  4. adettihad على استشهاد 3 من أبناء هنية وعدد من أحفاده بقصف إسرائيلي في غزةأبريل 13, 2024

    رحم الله الشهداء، الذين ارتقوا في أول أيام عيد الفطر المبارك ، أبناء وإحفادا، وأنزلهم منازل الأبرار، وألهم والديهم الصبر…

  5. adettihad على فلسفة المواجهة: حقائق لا تطمسأبريل 12, 2024

    عرض محكم ودقيق للقضية، ولو تنبه الكاتب الى حقيقة أن المساهمة في قتل "الأمة" وممالأة العدو على تمزيقها، وإمعان القتل…

  • مايو 2025
  • أبريل 2025
  • مارس 2025
  • فبراير 2025
  • يناير 2025
  • ديسمبر 2024
  • نوفمبر 2024
  • أكتوبر 2024
  • سبتمبر 2024
  • أغسطس 2024
  • يوليو 2024
  • يونيو 2024
  • مايو 2024
  • أبريل 2024
  • مارس 2024
  • فبراير 2024
  • يناير 2024
  • ديسمبر 2023
  • نوفمبر 2023
  • أكتوبر 2023
  • سبتمبر 2023
  • أغسطس 2023
  • يوليو 2023
  • يونيو 2023
  • مايو 2023
  • أبريل 2023
  • مارس 2023
  • فبراير 2023
  • يناير 2023
  • ديسمبر 2022
  • نوفمبر 2022
  • أكتوبر 2022
  • سبتمبر 2022
  • أغسطس 2022
  • يوليو 2022
  • يونيو 2022
  • مايو 2022
  • أبريل 2022
  • مارس 2022
  • فبراير 2022

المواضيع حسب التاريخ

مايو 2025
نثأربخجسد
 1234
567891011
12131415161718
19202122232425
262728293031 
« أبريل    

(( نتن ياهو .. مجرم حرب ))

مطلوب لعدالة الأرض والسماء

من قلب دمشق
مع الاستاذ
المهندس أحمد العسراوي
الامين العام لحزب الإتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي في سورية
كلنا معا من أجل سوريا .

اشترك بنشرة العربي

بيان الزامي
Loading

شارك معنا

  • كيف ضاع ترامب في المتاهة اليمنية؟ المقالات
  • تعليقا على ما وصلني بعنوان” البيان الختامي لمؤتمر الحوار الوطني الكردي”. الكتاب المشاركين
  • قصة حماية (الأقليات) في سوريه! المقالات
  • قرار الحكومة الهندية بتصعيد المواجهة مع باكستان في هذا التوقيت المقالات
  • مقال جدير بالقراءة: التيارات السياسية السورية الأربعة الرئيسية في الخارج وموقفها من الرئيس الشرع؟ المقالات
  • محمد علي صايغ
    انقسام الرأي والموقف في تقييم الحكم السوري الجديد الكتاب المشاركين
  • في اليوم العالمي لحرية الصحافة.. صحفيو غزة صراخ بلا مجيب المقالات
  • محمد علي صايغ
    إلى متى يستمر شلال الدم في سورية الكتاب المشاركين

ملاحظة: تعتبر المقالات المنشورة في الموقع ملكا للكاتب وهي تعبير عن رأيه , ونحن نحترم كل الآراء , ولكن ليس بالضرورة أن تعبر عن رأي الموقع أو الحزب لذلك اقتضى التنويه

& حزب الاتحاد الاشتراكي العربي الديمقراطي – سورية. & Copyright © 1958-2022

Powered by PressBook News WordPress theme